واشنطن- “القدس العربي”:
تسود مخاوف في الولايات المتحدة من تعطل الكونغرس والمحكمة العليا وجزء كبير من السلطة التنفيذية بسبب جائحة كورفيد- 19، وعلى الرغم من إعلان الرئيس دونالد ترامب خضوعه لاختبار فحص للفيروس التاجي، وكانت نتيجته سلبية، إلا أن هناك استعدادات لتنفيذ خطط سرية تكفل “استمرارية الحكومة”، بما في ذلك إخلاء واشنطن العاصمة و”تفويض” العديد من مسؤولي الدرجة الثانية لمهمات قيادية من أماكن نائية ومعزولة.
ووفقا لصحف أمريكية، فقد وضع الجيش خطة لمواجهة الخطر المحتمل والسيناريوهات القادمة للكوارث، بما في ذلك انتشار العنف المحلي بسبب نقص الغذاء أو ظهور ما يسميه الجيش بالظروف “غير العادية”.
وأفادت منافذ إخبارية أنه توجد بالفعل عدة خطط سرية جداً لما يفترض أن يفعله الجيش إذا كان خلفاء الدستور في حالة من العجز، وقد تم إصدار أوامر احتياطية قبل أكثر من ثلاثة أسابيع لإعداد هذه الخطط، ليس فقط لحملة واشنطن، ولكن ايضاً للاستعداد لاحتمال فرض شكل من أشكال الأحكام العرفية.
ووفقا لوثائق ومقابلات مع خبراء عسكريين، فإن الخطط المختلفة، التي تحمل عدة اسماء من بينها “زودياك” و”فريجاك” و”أوكتاغون”، هي قوانين سرية لضمان استمرارية الحكومة، وأشارت مصادر إلى أن هذه الخطط تسمح بالتحايل على الأحكام الدستورية العادية لخلافة الحكومة، والسيطرة على القادة.
سوف تنكشف الماسونيه العالميه وسيظهر اجرامها للعالم قاطبه …هذا الخبر يؤكد على نظريه المؤامره الماسونيه ضد البشريه جمعاء والايام بيننا ….
اذا كان الكونغرس والممثلين للسياسات الأمريكية كلهم خدم وأدوات لليهود والايباك تماما كما حكومة العراق تابعة لإيران فسيكون احسن مليون مره اذا تم الغا عمل هذه الحكومة الشيطانية التي هي مثل الأخطبوط بمئة يد وكلها تعمل لمصلحة اليهود وتنشر الشر والارهاب وتسرق النفط
منذ اكثر من اسبوع والامريكين في مختلف الولايات يكدسون الاسلحة والذخائر تحسبا لعنف محتمل!!
بسم الله الرحمن الرحيم
إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140) آل عمران
كما تفكك الإتحاد السوفيتي, فسيتفكك الإتحاد الأمريكي! وما ذلك على الله بعزيز!! ولا حول ولا قوة الا بالله
من دون شك, سيناريوهات كثيرة ومتعددة تدرس في عواصم عالمية أخرى بحسب الظروف, كي لا تصاب مجتمعاتهم بالفوضى والحروب الأهلية فتتفكك.
من دون شك سيناريوهات كذلك ترسم عند العرب أنفسهم, لكن هل ستكون ناجعة في إبقاء الروح الإنسانية عند المواطنين حتى وإن أصبحت المصيبة أعظم ؟
لاختصار الطريق وجب احترام تعاليم وارشادات الاختصاصيين في المجال والاعتماد على العلم وحده والقطع مع الخرافات القديمة.
هذه الحالة تسمي حالة الطوارئ ، الاءفلام الأمريكية وضعت هذه الصناريوهات، لا جديد
كيف تدين تدان
عندما تعطون زمام الأمور لمجنون ويسيطر دولة قوية فماذا تنتظرون كوارث فقط
تتعرى دول الغرب وامريكا على راسها ، ويتبين تدريجيا كذبة الحضارة المغتصبة للعالم زورا وبهتانا وباسم الحرية وغيرها من المعزوفات التي عاشت بها ازيد من قرن في اثارة الحروب المدمرة واستعباد الشعوب وفرض علمانية فاسظة وعولمة عنصرية لاحقوق للبشرية فيها سوى الى شعوبهم وبلدانهم ،ورعاية اسرائيل بالمنطقة التي تبيض لهم الذهب وتدر عليهم حليبا اسود ،،،