نيمار يبارك صداقة والدته بشاب عشريني

حجم الخط
5

لندن-“القدس العربي”: سرقت نادين غونسالفين الأضواء من ابنها نيمار جونيور، عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العالمية، بعدما أعلنت ارتباطها بشاب يبلغ من العمر 22 عاما فقط، تعيش معه قصة حب مختلفة، منذ انفصالها عن نيمار الأب قبل أربع سنوات.
ونشرت صاحبة الـ52 عاما صورة غرامية وهي تحتضن صديقها الشاب تياغو راموس عبر منصتها على موقع “إنستغرام” الاجتماعي، وعلقت قائلة: “شعور لا يمكن وصفه”، ليرد عليها عاشق ألعاب الكمبيوتر وعضو فريق “Easy4” بكلمة واحدة: “مذهلة”.
وتفاعل الآلاف مع الصورة الجريئة، أبرزهم الابن نيمار، الذي بدا سعيدا من أجل والدته، التي انفصلت عن والده فاغنر ريبيرو عام 2016 بعد زواج دام 25 عاما، وعلق قائلا: “كوني سعيدة يا أمي.. أحبك”، مرفقة برمز قلب، بالإضافة إلى الأب، الذي علق برموز لأيدي تصفق.
من جانبها، نقلت صحيفة “ذا صن” عن مصادر برازيلية أن صديق الوالدة الجديد الذي يصغر نيمار بست سنوات، سبق له أن بعث رسالة لمهاجم باريس سان جيرمان عام 2017، كشف خلالها عن إعجابه الشديد بسحر أغلى لاعب في العالم، وتمنى كذلك أن يكون قريبا منه في يوم من الأيام.
وجاء نص الرسالة: “كم أنت رائع يا نيمار، لا أعرف كيف أشرح مشاعري وإعجابي بشخص مثلك، دائما أراك تلعب بكل حماس، وذات يوم آمل أن أقرأ هذه الرسالة معك وأن أكون أخاك وألعب معك”، وهي الرغبة التي تحققت في بداية هذا العام، بظهوره في حفل عيد ميلاد صاحب الـ28 عاما، يناير / كانون الثاني الماضي، قبل أن يعمق صداقته بنادين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول سعيد/الأردن:

    ونعم الإبن!!! لكم دينكم ولي دين…

  2. يقول the freedom:

    أكرم به من ابن بار بوالدته ، حيث بارك صداقتها لشاب من جيله.

  3. يقول العربي العالمي:

    في كل الاحوال هي حرة في جسدها وحياتها

  4. يقول شمشون:

    عجوز متصابية و ابن دايخ
    و عاشق اهبل

  5. يقول د. اثير الشيخلي - العراق:

    من يرضاها لأمه… يرى من الطبيعي ان تكون حرة بجسدها و حياتها
    و في الحقيقة هذه احط عبودية للجسد.
    و بالمقابل احط دياثة من الابن!
    و الله أتعجب…. هذا السلوك اسمه في الديانة المسيحية وفي كل الديانات … زنا،. وليس له تعريف آخر
    .
    وترى نيمار و باقي لاعبي البرازيل أثناء المباريات و بعد الانتصارات يقومون بأداء صلوات بشغف يفوق شغف بابا الفاتيكان!
    .
    إضافة إلى التصابي المستهجن اجتماعياً ، فما يرى شاب عشريني في امرأة من القواعد ابنها يكبره ب 6 سنوات، سوى الطمع في ما بين يديها و بشهرة العائلة؟!

إشترك في قائمتنا البريدية