مسيبرغ (ألمانيا): اتهم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون تركيا، اليوم الإثنين، من مسيبرغ في ألمانيا بأنها تتحمل في النزاع الليبي “مسؤولية تاريخية وإجرامية” بوصفها بلدا “يدعي أنه عضو في حلف شمال الأطلسي”.
وقال ماكرون في مؤتمر صحافي مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل “نحتاج في هذه المرحلة إلى توضيح لا غنى عنه للسياسة التركية في ليبيا والتي هي مرفوضة بالنسبة إلينا”، آخذا خصوصا على أنقرة أنها “زادت” من وجودها العسكري في ليبيا و”استوردت مجددا وفي شكل كبير مقاتلين جهاديين من سوريا”.
وقال الرئيس الفرنسي إنه يدين أيضا دور المرتزقة الروس في ليبيا، وذلك بعد أيام من انكشاف أمر دخولهم مع آخرين حقل الشرارة النفطي الأسبوع الماضي.
وكانت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا قالت، يوم الجمعة، إن المرتزقة دخلوا الشرارة في قافلة حافلات والتقوا بممثلين من حرس المنشآت النفطية، وهي قوة تأسست للحفاظ على الأمن في حقول النفط.
(وكالات)
اهلا بانضمام فرنسا رسميا الى محور الشر العربي.
*ماكرون مسكين يتخبط ف الملف الليبي..
وعقدته (تركيا)..
يذكرني موقف ماكرون “الداعم للانقلابيين حفتر و cc…” بمثل يقول ” لا يتشاطر جحا الا على زوجة ابيه”. وجه انتقاده لتركيا العضو بالناتو الذي من المفترض ان يتقارب معه بدلا من الهجوم عليه واختار انتقاده في كل مناسبة تتاح له. بينما وجه انتقادا للمرتزقة دون انتقاد روسيا نفسها مباشرة.موقف نفاقي من الدرجة الاولى
فرنسا متاصلة في الاستعلاء ونهب الثروات وارتكبت الاف الجرائم ضد الانسانية وتدعي انها جائت لترقية الشعوب ولحمايتها لالاستعمارها فرنسا تتابط شرا وعداء ضد كل حر يتصدى لشرها ولسرقاتها فرنسا لاتكن للزعيم التركي ولتركيا ولاحرار العرب الا الشر والبغض الله يرد كيدها وفتنها على نحرها
لقد جن جنونه وفقد صوابه خصوصاً بعد أن اندحر داخلياً ومن ثم سوف يتخلص منه الفرنسيون ويُرسل إلى مزبلة التاريخ المليئة بأمثاله على شاكلة ربيبه حفتر!
فرنسا و ماكرون آخر من يتكلم عن “مسؤولية تاريخية و إجرامية” !؟
هل نسي ماكرون تاريخ فرنسا الإجرامي في الجزائر و المغرب ووو…..
سيهزم ماكرون و يرمى في مزبلة التاريخ !
ماكرون العنصري الفاشل ما زال يفكر بطريقة جده بطرس الناسك والصليبيين الهمج وها هو ينضم الى مجموعة الأربعين حرامي. لا يختلف عن الدواعش إنما في الإسم فقط.. الدنيا دول وإنشاء الله سيأتي اليوم الذي ستحاسب فيه فرنسا على إرهابها بحق الجزائر ودول أفريقيا الذي كان أقذر من إرهاب الدواعش بل أزيد وأقول وما داعش إلا من صنع فرنسا ومن على شاكلتها.
مرحبا بتركيا تركيا صديق موثوق تاريخيا ولا خطر منه بل ؤجوده خيرا من الجوانب بعكس الدولة الاستعمارية والعدوانية والمجرمة والتي لايمكن ان ياتي منها خيرا واشد مايزعج الخونة والدول الاستعمارية اي تقارب عربي تركي لانه كله فيه خيرا للعرب ولتركيا وللاسلام والانسانية لكن الخونة واسيادهم الفرس والروس وفرنساء وامثالهم يتابطون شر وفتن ولايريدون خيرا للعرب ولتركيا