باريس ـ “القدس العربي”:
قال موقع ”ميديا بارت “ الاستقصائي الفرنسي، في تقرير أعده جان بيار بيران إنه ما بين الحروب الأهلية والقمع والتدخل الأجنبي وانهيار الدول وصعود الميليشيات والأزمات الاقتصادية المتكررة … يبدو العالم العربي مهددًا بالانهيار والتفكك أكثر من أي وقت مضى.
وأشار الموقع نقلا عن الباحث السياسي زياد ماجد إلى فشل الثورات العربية منذ 2011 ( باستثناء تونس) والثورات المضادة الشرسة للجيوش ونخب الأنظمة السابقة المدعومة من قبل محور تديره السعودية والإمارات.
وتناول التقرير الوضع في العراق مؤكدا أنه مفلس مع ميليشيات تفرض قانونها وعودة تنظيم الدولة ووجود الجيش التركي على أراضيه، كما يقول الموقع الفرنسي، موضحا أن من مظاهر هذا الإفلاس القصة المأساوية لهشام الهاشمي، المعارض السابق الذي سجنه نظام الرئيس الراحل صدام حسين وأصبح فيما بعد أحد أفضل المتخصصين في شؤون “الشبكات الجهادية”، كما كان أول من سلط الضوء على دور ضباط صدام حسين في تنظيم الدولة. فلم يغتل هشام يوم 6 يوليو/ تموز في بغداد من قبل رجال “داعش” ولكن من قبل قتلة من واحدة من الميليشيات الشيعية الموالية لإيران التي لا تعد ولا تحصى، والتي استنكر الباحث بلا كلل قبضتها الخانقة على الدولة، وفق “ميديابارت”.
أما سوريا، فأوضح الموقع الفرنسي أنها هي الأخرى ممزقة إلى ثلاث أجزاء، مع حكومة نجت فقط بفضل حلفائها الروس والإيرانيين. وعلى الرغم من أن بشار الأسد حقق انتصارًا عسكريًا على معارضيه ، فإن بلاده الآن محطمة ومدمرة ، مع لجوء ثلث مواطنيها إلى الخارج. وسيعاني اقتصادها الذي يحتضر أصلا من قانون قيصر الذي فرضه الكونغرس الأمريكي مؤخرا والذي يحظر أي تعاملات مع النظام ويمنع أي إعادة بناء. كما أن سوريا باتت محكومة سراً من قبل روسيا وإيران؛وا لا يقل عن تسعة جيوش أجنبية تواصل العمل على الأراضي السورية.
وما تزال الدولة السورية مقسمة إلى أربع مناطق: “سوريا المفيدة” التي تخضع لسيطرة النظام – ومحافظة إدلب ، التي لم يستعيدها جيش النظام السوري بعد على الرغم من القصف الرهيب لسلاح الجو الروسي على السكان – والمحافظات الشاسعة شرق الفرات ، التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية الكردية، والمدعوم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن والذي يضم فرنسا – وأخيراً كانتونات روجافا، التي تم غزوها جزئيًا منذ خريف 2019 من قبل الجيش التركي والجماعات الموالية لها، ومعظمها من الجماعات الإسلامية السورية.
بالإضافة إلى العراق وسوريا، توقف موقع “ميديا بارت” عند ليبيا، موضحاً أن هذا البلد مقسم هو الآخر إلى قسمين، مع التدخلات المتعددة لدعم هذا الجانب أو ذلك. وقال الموقع الفرنسي إن الماضي يبقي بثقله على الحاضر بقدر ما يؤثر التدخل الخارجي على البلاد. “فالتهميش الذي عانى منه شرق ليبيا منذ أن أسس معمر القذافي عاصمته في طرابلس في غرب البلاد بعد عام 1969 صب في مصلحة حفتر وقواته، على الأقل في بداية حراكه. يضاف إلى ذلك أيضًا الكثير من التلاعب الأجنبي الذي يدفع جميع الاتجاهات المختلفة للاشتباك في بينها، في وقت باتت فيه ليبيا مسرحاً للصراعات الإقليمية والتي أصبحت عسكرية، بين الأتراك من جهة، ضد الإماراتيين والسعوديين من جهة أخرى؛ وفق ما ينقل “ميديا بارت” عن المحلل السياسي زياد ماجد.
لم يغب اليمن كذلك عن مقال ”ميديا بارت”، حيث اعتبر الموقع الفرنسي أن هذا البلد يتفكك في عذاب لا نهاية له ، تحت الحرب الأهلية ووباء كورونا والقصف الجوي السعودي ـ الإماراتي، الذي لم يسلم منه حتى التراث التاريخي لليمن الذي يعد من بين الأغنى في العالم العربي.والآن يواجه البلد المجاعة، هو انحدار لا نهاية له إلى الجحيم الذي يعاني منه اليمن منذ عام 2011. بالإضافة إلى ذلك ، هناك رغبة في تقسيم البلاد التي هي الآن مقسمة إلى ثلاثة أقسام.
وأكد ”ميديا بارت” أنه بالإضافة إلى البلدان سالفة الذكر هناك بلدان عربية أخرى: مصر ولبنان والسودان والجزائر … مهددة هي الأخرى بمستقبل قاتم.
صحيح هو مأزق وكابوس حضاري وقعنا فيه وكيف الخروج منه يعلم الله! أكثر مايحيرني هو فقدان الوعي في النخبة الحاكمة في البلدان العربية، ماهو السر الذي يدفعها إلى هذه البلاهة؟ وكمثال لبنان مثلًا هو أمر عجبب غريب لماذا يصر عون ودياب وغيرهم على التشبث بالحكم على حساب لبنان وشعبه بع أن كان لبنان منبر للحرية والثقافة العربية، طبعًا بغض النطر عن اتباع ولاية تلفقيه
أخي أسامة ما وصفته بالكابوس الذي تعيش به الأمة هو حقيقي و واقع لكن و بإذن الله هو كابوس المخاض الذي ينقلنا من واقع سيء إلى واقع أفضل و المخاض العسير هذا يتطلب منا كعرب التخلص من مفرزات الحقبة الاستعمارية و التي تتمثل بهذه الأنظمة العربية ذات المهام التشغيلية لصالح الدول المحتلة سابقا لمنطقتنا العربية ، فلا تتعجب من فقدان الوعي عند النخب الحاكمة العربية ، فإن هذه الأنظمة لا يديرها الوعي و مصلحة الوطن و إنما يديرها مصلحة من جاء بها إلى الحكم ، و تذكر عزيزي أن الصلاة في الكعبة لم تقم لمدة أكثر من عشرين سنة ، بعد هجوم القرامطة و قتل المصلين في الكعبة ، و هاهم الآن أحفادهم رأس الحربة في قتال المسلمين ، و كأن الاستعمار بحث عن أحفادهم و نصبهم حكاما علينا تجدهم رحماء على غير المسلمين و أشداء على المسلمين .
شكرًا أخي راشد على التعقيب. لست متشائمًا لكن حقًا لست متفائلًا إلى هذا الحد لأن المخاض العسير قد يكون له تبعات سيئة كثيرة بل أن هذه الأنظمة تدرك ذلك ولذلك هي تقوم بعملية إبتزاز بشعة. انظر ماذا قال عون بعيد الجيش وكيف تعامل حزب الله وكأنه ليس عيد الجيش اللبناني وأي نظام ابتزازي هذا ياإلهي! تحت هراء المقاومة والممانعة. على جميع الأحوال لدينا الأمل بأن الشعوب العربية لن تستسلم لهذا الكابوس وستستفيق منه مهما طال، يحتاج من منا جهد مبير طبعًا وأن نفهم جيدًا هذا المأزق الحضاري وإن شاء الله.
تاريخياً ليس هناك العالم العربي القديم
ليزول اليوم ويبرز عالم عربي اخر. العالم
العربي المزعوم عالم بني على عوالم
الآخرين واحتلالها تحت يافطة نشر
الإسلام .
عندما يحاول قومي كردي كتابة التاريخ و ينسى أن الدولة الأموية العربية الإسلامية إمتدت من الصين إلى جنوب فرنسا يذكرنا بمناهج قسد التي تريد فرض الحياة الإجتماعية الكردية التي تمثلها نساء جبال قنديل و بنفس المناسبة يذكرنا بكراهية القوميين الكرد للإسلام فقط لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرشي عربي أنزل الله عليه القرآن الكريم العربية لغة أهل الجنة ولا عزاء للحاقدين
أختي عائشة لماذا هذا التعصب للعروبة؟
سيد أسامة
هذه حقائق وليس تعصب هل تنكر ان الأمويون عرب ومن سادة قريش و اسسوا دولة إسلامية إمتدت من الصين إلى جنوب فرنسا كيف لهذه الحقيقة أن تستفزك إن لم تكن شعوبي ممن سمح لهم اهل الشام بالإستقرار في بلادهم حيث أنك تتغاضى عن شتائم القومي الكردي لك في الرد عليك , إذا كان التمسك بالهوية الإسلامية و بعروبة بنو أميه تعصب وتزمت وتقوقع وتطرف فأنا متعصبة ومتزمتة ومتقوقعة ومتطرفة , يبدو انك لست على دراية بأفاعيل قسد (ميليشيات ملاحدة الأكراد) المدعومين من آل سعود وإسرائيل لتقسيم سوريا و قد قاموا بطرد الألاف من العائلات العربية السنية من الجزيرة السورية , حسبتك سوري على دراية بما يحدث في سوريا و حسبتك مسلم يغار ويفتخر بتاريخ بنو امية وإذا بك تعتبر كل هذا تعصب و بالتالي لا غرابة مما حدث في سوريا من تسلط الأقليات و الشعوبيين عليها و تهجير الملايين من عربها السنة.
أختي عائشة سلام وبعد (وإسمك من أحب الأسماء).. كنت مثلك أعتقد أن الأكراد لا يحبون العرب ولكن للتاريخ وعن تجربة شخصية أتحدث.. خلال زيارتي للمسجد النبوي الشريف في أوائل السنة الحالية وخلال ساعات انتظار أن تفتح أبواب الروضة الشريفة لي ولآلاف الزائرات تعرفت على فتاة في سن ابنتي التي لم أرزق بها وجدتها قمة في الحياء والجمال والأخلاق( والغريب أنها كانت تعتقد أني كذلك )وتبادلنا الحديث قليلا باللغة الانقليزية استغربت توددها إلي وأنا التي لا أتشارك معها لا في العمر ولا اللغة ولا البلد وأخيرا سألتها من أي بلد أنت فقالت لي إنها كردية ومنذ ذلك الحين تغيرت فكرتي كليا عن الأكراد.
أختي أمينة
انا لا أبني مواقفي من تجارب شخصية فالتجارب الشخصية مهما كانت لا قيمة لها أما التوجه السياسي و العقائدي لأي مجموعة بشرية , هل سمعتِ بقسد ؟ هل سمعتِ بالتعاون الإسرائيلي السعودي الكردي لتقسيم سوريا وإقامة دولة إسمها روجافا ؟ هل سمعت بتهجير العرب السنة من الجزيرة السورية من قبل الأكراد ؟ و هل اللقاء مع الف كردي ظريف و جيد و يصلي ويصوم سيجعلنا نتناسى بلدنا و حقوقنا , و لماذا لم يستفزك كلام المدعو “هوزان هكاري” الذي يصف العرب بالغزاة و يصف وبأن العالم العربي وهم وغير موجود ؟ هل انت ساذجة لدرجة ان لقائك بكردية لطيفة تجعلك تقبلين كل هذا بحق أمة محمد وبحق العرب
أختي عائشة
شكرا على الرد
طبعا أنا لا أقبل تهجير العرب السنة في سوريا أو غيرها. ولا أفرح أن يقع ظلم على الأقليات والأكثريات. أما المدعو هوزان هكاري فهو ليس كردي بل اختار هذا الاسم بالذات ليمرر تعليقه الذي لا يمثل إلا شخصه لذلك فهو لم يستفزني لأني أعرف أسلوبه القديم في الانتحال.ونصيحتي إليه لماذا يكتب بلغة الضاد إن كان لا يعترف بالتاريخ العربي فليكتب بلغته وليرح وليستريح..أما تعليقه فذهب مع الريح
الأخت عائشة ، انا مثلك ينتابني الاستهجان احيانا ، لكنني كذلك بالمقابل اعرف انه لا يوجد احد منتمي وفخور بقوميته وثقافتة العربية الإسلامية اكثر من السوريين ، فهم يعتبرون في الوعي الجمعي عندهم ان لبنان والأردن وفلسطين أراضي اقتطعت من بلادهم ، ومن اجل الوحدة القومية التي ستعيد لم شمل سوريا هم قبلوا في فترة من الأوقات ان يكون رئيس سوريا مصري ، (١٩٥٨-١٩٦١ عبد الناصر) ،هل يقبل المصريون أن يكون رئيس مصر سوري ؟ لا اعتقد ذلك . لكن النظام السياسي الذي حكمهم وبشكل خاص منذ ١٩٧٠ كان قاسي جداً عليهم ، وترك اثارا مدمرة ، ليس فقط انه لم يحدث التطور والتنمية الاقتصادية المنشودة ، بل أحدث كذلك ، وبالمجمل،أثراً مدمراً في مفهوم الانتماء والهوية الثقافية لدى البعض منهم، هي فعلاً حالة دراسة فريدة واستثنائية وجديرة بالتقصي والبحث اكثر في هذه المسألة،
العالم العربى لم ولن يموت لان شعوبه حية ..الانظمة العربية القديمة ماتت بالفعل اما الشعوب فدوما تبحث عن الافضل ..والدليل كل الثورات العربية مازالت تتحرك وتنبض ولو انها تتنفس من تحت ىالماء…اما غدا …فحتما سيكون اجمل
السلام عليكم
اخي مشكلتنا نحن نركز داءما على حكامنا الطغات ولكن نسينا انفسنا
والله ارى هنا العرب في المانيا اقسم بالله ما في تربيه ولا اخلاق سب عدم الاخلاق كلام السوء لا ادري من اين اتوا بهذه الاخلاق
اخي علينا ان نربي انفسنا ونتعلم اخلاق سيدنا وحبيبنا رسول الله وان نربي في بيوتنا وبعدها والله حياتي الفرج من عند الله
نحن نريد من الله ان يساعدنا بدون مقابل
مشكلت المسلم اذا سمع القران بيبكي واذا سمع الغناء بيرقص
والله ما في حل الى الرجوع للكتاب والسنه وهناك ربنا بيعمل الفرج وياخد حكامنا ونرتاح منهم
د. راشد المانيا ..معلومتك غير صحيحة .. القرامطة سرقوا الحجر الاسود لمدة عشرين سنة لكن الحج لم يتوقف خلالها وكذلك الصلاة ، فليس من شروط الحج وجود الحجر الاسود واما الصلاة فليس لها علاقة بالحجر الاسود مطلقا .
اخي العزيز نضال زغب الروايات تقول أن الحج توقف تماما لمدة عشر سنوات بعد المذبحة التي قام بها القرمطي أبو طاهر الجنابي ، و هناك روايات تقول أن أهل الشام و العراق و مصر لم يرسلوا حجاجهم بعد المذبحة مدة عشرين عاما خوفا من جنود القرامطة الذين كانوا يقطعون طريق الحج و يقتلون الحجاج ، أما ان الصلاة في الحرم فهي غير مرتبطة بالحجر الأسود حتما ، لكن الحرم لم يقم الحج به فعليا مدة عشر سنين من سطوة القرامطة و قطعهم لكافة الطرق التي كانت تؤدي إلى مكة.
اخي العزيز نضال زغب الروايات تقول أن الحج توقف تماما لمدة عشر سنوات بعد المذبحة التي قام بها القرمطي أبو طاهر الجنابي ، و هناك روايات تقول أن أهل الشام و العراق و مصر لم يرسلوا حجاجهم بعد المذبحة مدة عشرين عاما خوفا من جنود القرامطة الذين كانوا يقطعون طريق الحج و يقتلون الحجاج ، أما ان الصلاة في الحرم فهي غير مرتبطة بالحجر الأسود حتما ، لكن الحرم لم يقم الحج به فعليا مدة عشر سنين من سطوة القرامطة و قطعهم لكافة الطرق التي كانت تؤدي إلى مكة.
ما يقوم به حكام الامارات والسعوديه ليس الا عمليه انتقام ينفذها عربان الجزيره العربيه ضد ما يسمى بعرب بلاد الشام وشمال افريقيا الذين لا يعدون عربا” اقحاح بهدف اذلالهم وتدمير بلادهم وتدمير الفارق الحضاري بين الاقليمين. فأهل بلاد الشام وشمال افريقيا من خلال قربهم من سواحل اوروبا استفادوا من هذه التقارب في تأسيس ارث حضاري وثقافي غني ومتنوع في حين ليس لدى عربان الخليج الا ثروات تكسدت لديهم راحوا يبذرونها هنا وهناك وفيما لا ينفع في بناء حضاري الا في شكله المادي. هذا الفارق الحضاري بين مكونات الجغرافيه العربيه ادى الى خلق حساسيه خاصه بين الطرفين تطورت الى نوع من الشعور الكامن بالدونيه لدى شعوب الخليج وهذا ما يفسر الدعوات الاخيره من قبل كتاب ونشطاء سعوديين واماراتيين للتطبيع مع اسرائيل بحجه تقدم وتطور الكيان العبري. اذن هي عمليه انتقام في جوهرها وتفريغا” لعقده الدونيه الخليجيه التي لم تنفع معها الاموال والثروات في تبديدها
الميت لا يعود والمحتضر يبقى محتضرا والعالم العربي لن يخرج عن حالة الاحتضار الا بقدر ما يسمح له بالبقاء. فالعالم العربي لايملك ناصية أمره وقدره أن يعيش “متمرمدا” تعسا مادام اختار أن يكون كذلك أو فرض عليه أن يكون كذلك. لذا فلا أتوقع شخصيا وبقوة أن الأمور ستتغير الى الأفظل في ظل وجود بل وهيمنة الدكتاتوريات العلمانية والدينية وديكتاتاوريات الشعوذة والدخل.
ان العالم العربي شعوبا وحكاما بعيد عن العقل التنويري . فهو يعيش ماوراء عصر “الأنوار” رغم توفره على نخب عالية ولكن مهمشة أو مندمجة مع النظم وبدون شعور بالمسؤولية. نخبا باعتعلمها وظمائرها بثمن بخس وهو الحياة المادية المترفة والزائلة بعد حين.
الأخت عائشه المحترمه
ابحثي في بطون كتب التاريخ لاوجود
لعالم بأسم العالم العربي. اعرف
امتدادات الدوله الامويه وهذه
دروس أخذناها في الابتدائيه.
الدولة التي تتكلمين عنها اعتراف
منك بانها بنيت على عوالم الاخرين،
هل سكان هذه الرقعه التي ذكرتيها
كانوا عرباً ام من أصول امويه؟؟
الجواب كلا وانما احتلت تحت يافطة
الدين. لست حاقداً على اي دين
ولا اية قوميه.لعلمك انا مسلم
اصلي واصوم ولا عندي نوازع
قوميه ،نساء قنديل بطلات
مناضلات في سبيل قضية شعب
اغتصبت ارضه وحقوقه من قبل
من يدعون الاسلام. بالنسبة لأصول
الرسول(ص) فهناك اختلاف في نسبه
هل هوعربي ام لا.بعض المورخين
نسبوه صلى الله عليه وسلم الى
اسماعيل عليه السلام ابن النبي
ابراهيم عليه السلام والاخير ابن
ازر …..الخ .القران ليست لغة اهل
الجنه ،وماذا بشان التوراة والإنجيل
اليست هذه كتب سماويه؟؟ الا يتعارض
هذا الادعاء مع قوله تعالى(اناخلقناكم
شعوباً وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند
الله اتقاكم).
الأخت أمينه.
لانكم لاتعرفون لغتي فانا مضطر
ان اعلق بلسان الضاد.صدقيني
لست حاقداً على انسان مهما
كانت قوميته،دينه—الخ .تهجير
العرب السنه كما يزعم البعض
من قبل قسد في بعض مناطق
سوريا اذا كان صحيح،السوال
هنا ومن رحل وهجر مئات الالاف
من الكرد السوريين من أراضيهم؟؟
اليس اردوكان السني والسنة
الدواعش؟؟ يقول المثل العربي
(لسانك لاتذكر به عورة امرئ
ففيك عورات وللناس ألسن)
مبدأهم من ينتقد ويقول الحقيقة
تتهموه بكراهية العرب والحقد على
الاسلام وتدخلون إسرائيل في الموضوع
تربيتكم وثقافتكم لاتتجاوز حدود
نظرية المؤامره.
هوزان هكاري هل رأيتني اتهمت أحدًا بتهجير أحد
هل اتهمت أحدًا بكراهية العرب أو كراهية الأكراد
هل أردوكان عربي سني
هل الدواعش عرب سنة
هل تبنيت نظرة المؤامرة واتهمت أحدًا بكراهية الاسلام ?
هل تحدثت عن اسرائيل ?
وأخيرا من أين تعرفني حتى تتحدث عن ثقافتي وتربيتي.
تناقض غريب وكلام ذهب مرة أخرى مع الريح .