“القدس العربي”: قالت الفتاة السعودية غدي عيد الأحمدي، في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع، إنها تعرضت “للتحرش الجنسي والاغتصاب لمدة ست سنوات”، على يد شقيقها عندما كانت بين التاسعة والخامسة عشرة من العمر.
#وايل_الاحمدي_متحرش #وائل_الاحمدي_متحرش #وايل_الاحمدي_بيدوفيلي #احموا_اولادكم_من_وايل pic.twitter.com/hKthCZRKho
— غدي الاحمدي (@AlahmadiGhadi) August 14, 2020
وأضافت غدي أنها أخبرت أسرتها مرارا حول ما كانت تتعرض له على يد شقيقها، لكنهم حين جعلوا شقيقها يقسم على المصحف وكان ينكر فعلته، لم يفعلوا شيئا.
وقالت غدي إن شقيقها واصل حياته، في حين لا تزال الحقيقة مخفية، الأمر الذي دفعها للكشف عن معاناتها.
وأشارت الفتاة السعودية إلى أن شقيقها يعمل ممرضا في مستشفى سعودي، وأن هدفها من وراء هذه الرسالة هي حماية ابنها والأطفال عموما من المتحرشين والمجرمين.
وحثت غدي أولياء الأمور على حماية أطفالهم من الاعتداءات، كما نشرت مقطع فيديو آخر قالت فيه إنها حاليا في أمان وبعيدة عن أخيها، ولا تحتاج لتعاطف الآخرين.
#وائل_الاحمدي_متحرش pic.twitter.com/moYmP8Rukb
— غدي الاحمدي (@AlahmadiGhadi) August 15, 2020
ورغم التعاطف والكبير والتفاعل الواسع مع قصتها، طالبها آخرون بنشر أدلة تثبت مزاعمها، أو التوجه إلى القضاء للبت في الأمر.
الموضوع مو بس اغتصاب وتحرش
الموضوع فيه خطورة لانه يعمل في #وزارة_الصحة يا #وزارة_الداخلية @SaudiMOH @kamnapp
بحكم عمله كم من طفل عدوا عليه وكم من مريضة؟؟
وفي مستشفى الامل يعني صوتهم قد لا يصل ولا يصدق https://t.co/SNbwEeCxa0— ?? ??? Essam Rozi 4.0 ??? ?? (@Mo14oN) August 14, 2020
https://twitter.com/liicna/status/1294376982474641408
حكاية تقشعر لها الأبدان ..
غدي توجهي للجهات الرسمية واتركي عنك السوشل ميديا الاعتراف بشيء زي كذا صعب جداً الله يفرج همك يارب #وايل_الاحمدي_متحرش عليه من الله مايستحق وفي قانون ينصفك بإذن الله.— أ. ريم العمري (@Reem16205604) August 14, 2020
*هاي أخبار (تسم البدن) وترفع الضغط..
حسبنا الله ونعم الوكيل.
وما الفائدة من فضيحة نفسك وفضيحة ابن امك وابن ابيك ؟!!!
مثل هذه الأمور تعالج بالكتمان وعن طريق القانون الذي سينصفك ان كنت صادقه ،
{وأضافت غدي أنها أخبرت أسرتها مرارا حول ما كانت تتعرض له على يد شقيقها، لكنهم حين جعلوا شقيقها يقسم على المصحف وكان ينكر فعلته، لم يفعلوا شيئا.}
ليس الأخ مجرم الأهل مشتركون أيضا. يستحيل على فتاة التحدث علنا إلا بعد فشل جميع الطرق الأخرى مرارا و تكرارا. لو كان لك إبنة لا سمح الله في نفس المستشفى التي يعمل فيها الأخ المعتدي لكان رأيك مغاير.
لا أصدقها، هناك أدلة تكذبها منها برود مشاعرك الغريب و إخفاءك لأجزاء من البطاقة و طول الزمن