قائد عسكري إسرائيلي: إيران قد تهاجمنا بعملية مماثلة لهجمات أرامكو بالسعودية عام 2019

حجم الخط
4

“القدس العربي”: قال قائد عسكري كبير في الجيش الإسرائيلي إن إيران قد تهاجم إسرائيل بعملية مشابهة لتلك التي هاجمت بها السعودية عام 2019.

وقال ران كوتشاف، قائد نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي، لصحيفة والا العبرية، إن إيران قادرة على تنفيذ هجوم من اليمن، وإن ما حصل في السعودية يمكن أن يحدث في أماكن أخرى.

وقال كوتشاف، بحسب ما تنقل صحيفة الأيام اليمنية، إن إيران قادرة على نشر قواتها في مواقع مختلفة، بما في ذلك هضبة الجولان، وقد يكون بإمكانها تنفيذ هجوم على إسرائيل على شاكلة الهجوم على منشآت النفط السعودية العام الماضي.

وشدد كوتشاف على أن المشكلة الأساسية لإسرائيل تتمثل في مواجهة تهديدات من مواقع مختلفة بشكل متزامن، بما في ذلك سوريا ولبنان وغزة ولبنان وأماكن أخرى أبعد.

وتتهم دول عدة، من بينها السعودية والولايات المتحدة، إيران بتنفيذ هجمات أرامكو في 14 سبتمبر/أيلول من العام الماضي، لكن طهران نفت ذلك، فيما تبنت جماعة أنصار الله الحوثية العملية وأعلنت مسؤوليتها عنها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول kalmas:

    معنى هذا في لغة السياسة ان ايران تبارك التطبيع وتعمل جاهدة على ارساء الكيان الصهيوني في فلسطين مااظن ان تفلح في ذلك .

  2. يقول احمد الشمري:

    لا يزالون يتسولون العطف والمسكنه أمريكا والغرب يعطيهم السلاح والدعاية لتعليل جرائمهم

  3. يقول إبن كسيلة:

    لا …لا ….البرتقالي …سيرد ” ألف مرة ” ….ههههه

  4. يقول ابن الاردن:

    اسرائيل تملك السلاح النووي ، وقد المح قادتهم السياسيون والعسكريون انه في حال تعرض اسرائيل لقصف صاروخي من ايران ، فان ايران تعرف حجم الرد الاسرائيلي ، لذلك فانهم غير مكترثين بالتعرض للحرس الثوري في سوريا والعراق ، حتى الهجوم الغامض على منشأة نطنز النوويه ،
    وما يتسرب من الصحافة الامريكية ان امريكا تلجم اسرائيل لمنعها القيام بهجوم عسكري على ايران لمنعها من امتلاك سلاح نووي ،، لديهم العلم والعلماء والمال ،،،80% من علماء العالم في مختلف العلوم التطبيقية من اليهود ،،هم من نقلوا اسرار السلاح النووي الى الاتحاد السوفييتي ، وقد اعدم الجاسوسان في امريكا ،،، هناك عبارة لاحد علماء ومفكري العرب. ،. والحقيقة اننا نجهل عن اسرائيل جهالة لا تفوقها الا جهالتنا بانفسنا

إشترك في قائمتنا البريدية