لندن- “القدس العربي”:
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو أثار جدلا من أول مناظرة انتخابية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه في الديموقراطي جو بايدن، الذي استخدم عبارة “إن شاء الله”.
ويظهر بايدن وهو يوجه سؤالا لترامب بشأن قضية تهربه من دفع الضرائب قال فيه: “دفعت الملايين من الدولارات؟” ليرد ترامب مؤكدا: “نعم ملايين الدولارات وستتسنى لكم فرصة رؤيتها”.
وقاطعه جو بايدن بالقول: “متى.. إن شاء الله؟”
?دخل مصطلح"إن شاء الله"بلهجة عربية مكسرة من #بايدن–@JoeBidenفي المناظرة الأولى مع #ترامب@realDonaldTrump
?في رده التهكمي عليه بوعده بنشر قسائم دفع الضرائب التي يرفض كشفها بعد اتهام نيويورك تايمز له بعدم دفع ضرائب لسنوات!
?سأله بايدن باستهزاء:متى ستكشف عن ضرائبك
"إن شاء الله"! pic.twitter.com/8x7j39oTZ6— عبدالله الشايجي Prof (@docshayji) September 30, 2020
وفيما اكتفى البعض بنقل الموقف كما هو من دون تعليق، وصفه آخرون بأنه موقف ظريف.
وعبر أحد المعلقين عن الأسف من أن عبارة إن شاء الله أصبحت “تقال عند التعهد بعدم الالتزام في المستقبل”.
ان شاء الله اصبحت للأسف جملة تقال عند التعهد بعدم الالتزام في المستقبل
في المناظرة الرئاسية الأمريكية قال ترمب انه سيطلع الجميع على الضرائب التي دفعها وهنا رد بايدن متهكما "متى، ان شاء الله؟؟!!
ترمب تهرب من نشر تاريخ دفعه الضرائب بسبب تهربه الضريبي pic.twitter.com/73zHgQYqMf
— Dr Ahmed Maglad د. أحمد مَقلَد (@McLad84) September 30, 2020
موقف طريف خلال المناظرة: البعض تساءل ما إذا سمع بايدن يقول "إن شاء الله"، وقد تم تأكيد ذلك مع حملته. فعندما كان ترمب يتوعد بأنه سينشر سجلاته الضريبية على إثر ما كشفته صحيفة نيوريوك تايمز علق بايدن ساخرا: متى؟ … إن شاء الله!
pic.twitter.com/275PEvFmz2— Biesan Abu-Kwaik بيسان أبو كويك (@BiesanAK) September 30, 2020
*سوف يندم كل من يعطي صوته لهذا
الطبل الأجوف الهمجي المدعو ترامب..
قرأت مقالا يقول كاتبه الامريكي الذي تواجد في العراق بانه لم يكن يعلم ان كان الجواب نعم او لا عند سؤاله عن حصول شيء مستقبلا كلقاء او موعد … الجواب انشاء الله مع التزام او عدمه كخيار مفتوح.
إن شاء الله
مع كل سيئات ترامب, فإني أفضله على بايدن. عربيا ترامب أفضل. كما لترامب سيئات فلبايدن مثلها ولربما أكثر. ألتلفظ ببعض ألكلمات ألعربية لجذب ألناخب ألعربي لن تجدي نفعا.
يا حكيم الزمان
أولاً الهمزة على الألف ليست فرضاً فى اللغة العربية!! … وجُل همزاتك على الألف خاطئة إملائياً
.
ثانياً: لك مطلق الحرية فى تفضيل من تشاء لرئاسة الولايات المتحدة … وأتفق معك فى أن كلاً من ترامب وبايدن له سيئات, وأكبرها على الإطلاق -من وجهة نظرى- هو عبادتهما غير المشروطة للكيان الصهيونى الغاصب لأرضنا ومقدساتنا, وهذا يكفى لكراهيتهما معاً
.
ثالثاً: إنما سؤالى لك, كيف ولماذا اعتبرت العنصرى الصهيونى الجهول الكذوب السيساوى البغيض ترامب, أفضل لأمتنا العربية المنكوبة المُحتلة من أى كائن أمريكى به روح?!!!
.
رابعاً: “إن شاء الله” التى تفوه بها بايدن كانت من باب التهكم, وليست لجذب أصوات الأمريكيين العرب … وشكراً جزيلاً
الفرق بين الجمهوري ترامب والديمقراطي بايدن هو بالنسبة لي كالفرق بين ثعبان بلون أصفر وثعبان بلون أسود وكلاهما يلدغ ويقتل
الأنتخابات الأمريكية هي عبارة عن مسرحية ويصدقها الجميع ، كاهن يهودي واحد من حي بروكلين في نييورك يستطيع ان يحدد من
هو الذي سيكون الرئيس ،وكل هؤلاء الكومبارس مجرد لاعبين للأدوار التي تزودهم بها ال AIPAC ، ولهذا السبب لم انتخب ولو
مرة بحياتي منذ خمسة وثلاثون سنة هنا
ان شاء الله تترافق مع النيه على الفعل المحدد بزمن مستقبلي ..
..
يعني تقول ان شاء الله سنجتمع غدا الساعه الثامنه صباحا في المكتب لمناقشة الموضوع ..
للاسف وبايدن معاه حق، اصبح مصطلح انشاء الله معروف في كل الدنيا وهو لا يعني الالتزام باي شيء، لذا قال له بايدن المصطلح ومن جهة اخرى ينتظر بايدن ان يكون ترامب يعرف المصلح.
هذه رمز للاهانة لانها تعني أن الشيء لن يحدث اذا قلنا ان شاء الله, وهذه شيمتنا.
اعتقد ان المقصود هنا ان بايدن قصد من كلمة ان شاء الله في حديثه قصد انه لن يفعل مايقوله ابدا وانه قصد قولها ليقول لنا نحن العرب دائما نقول ان شاء الله ولانفعل الامر الذي قلنا له ان شاء الله رغم ان الله حث المسلم على قول ان شاء الله اني فاعل ذلك غدا لان كل الامر بمشيئة الله وحده لا شريك له استغفرك يالله اني كنت من الظالمين اللهم ارحمنا يارحم الرحمين