القدس المحتلة: اتهم وزير الجيش الإسرائيلي تركيا اليوم الأحد بزعزعة استقرار المنطقة والعمل ضد جهود صنع السلام، ودعا لممارسة ضغط دولي من أجل تغيير سلوك الدولة العضو بحلف شمال الأطلسي.
وتتجنب إسرائيل لوم تركيا علنا، في ظل استمرار العلاقات التجارية والدبلوماسية بين البلدين رغم موقف حكومة أنقرة المؤيد للفلسطينيين لأكثر من عقد من الزمن.
ووصف وزير الجيش الإسرائيلي بيني غانتس تركيا وإيران بأنهما “تقفان في طريق تعزيز السلام وتدعمان العدوان الإقليمي”. جاء ذلك في إفادة لمجموعة من الصحافيين من دول الخليج العربية بعد إقامة علاقات بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين.
وانتقدت إيران، العدو الرئيسي لإسرائيل، وتركيا اتفاق التطبيع الذي توسطت فيه الولايات المتحدة في 15 سبتمبر أيلول بين إسرائيل والإمارات والبحرين، واعتبرتاه خيانة للقضية الفلسطينية.
وقال غانتس إن “كل ذلك يدفع بعيدا عن الاستقرار”، في إشارة إلى الخطوات التي اتخذتها تركيا في شمال سوريا وشرق البحر المتوسط إلى جانب التدخل في ليبيا والاتصالات مع حركة حماس الفلسطينية.
وقال غانتس في مؤتمر بالفيديو نظمه المجلس العربي للتكامل الإقليمي، وهو مبادرة تشجع “التقارب الإسرائيلي العربي”: “بالتأكيد، قضية تركيا معقدة جدا، لأن تركيا جزء من حلف شمال الأطلسي”.
وتقول إسرائيل، مثل الولايات المتحدة، إن الاتفاقات مع الإمارات والبحرين يمكن أن تكون مقدمة لاتفاق مع الفلسطينيين أيضا. (رويترز)
فعلاً صدق من قال” لو نظر الناس الى عيبهم ما عاب انسان على الناس”
*جميع قادة الصهاينة مجرمين وقتلة وأنذال
وهذا واحد منهم(قاتلهم الله) دنيا وآخرة.
ههههههه……..وقاحة ما بعدها وقاحة …….
غانتس لايلام هو يعبر عن مصلحته ومواطنيه والملام العرب المخصيين اللي مجتمعين مع سيدهم غانتز فغانتز يقول لهم ما يريدون أن يسمعوا
علي الاقل تركيا من المنطقة ويحق لها ان تفعل في المنطقة ما تشاء اما انت فليس لك علاقة بالمنطقة ناهيك علي ان تنتقد غيرك.
هههههههه مثل شعبي يقول: ” اللي فيك يا هنية رديه فيا “!