تعقيبات:

حجم الخط
0

خبر: مروان حمادة أمام المحكمة الدولية
تطمينات كاذبة

أعرب عبدالحليم خدام، النائب السابق للرئيس السوري، عن قناعته التامة بأن بشار الأسد هو الذي أمر بقتل رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، مؤكدًا:
«لا يمكن أن تقوم جهة أمنية بعمل مماثل من دون اللجوء لرأي الرئيس بشار، وليس هناك من له مصلحة في قتل الحريري غير الأسد».
وأضاف في تصريح صحافي: «قبل مقتل الحريري بأسبوع، كان هناك اجتماع بقيادات الحزب لبحث موضوع تنظيمي داخلي، ليست له علاقة بالسياسة الخارجية. فجأة قال بشار الأسد إن الحريري متآمر علينا، هو وشيراك وأمريكا، والحريري عدونا اللدود، فذهل أعضاء القيادة من هذا الكلام.
سألته حينذاك لماذا هذا الكلام الآن وما الفائدة منه؟ فلم يجب والتزم الصمت». أترك لبنان! واستمر خدام في سرد وقائع ما جرى بعد ذلك الاجتماع، فقال:”في اليوم التالي، بعثت رسالة للحريري مع محسن دلول.
وقلت له (ضب أغراضك واترك لبنان)، وبعدها بيومين تعرض صديقي النائب مروان حمادة لمحاولة اغتيال.
فقمت بزيارته في المستشفى وعرجت بعدها على بيت رفيق الحريري وتناولت الغداء معه في بيته».
تابع خدام لصحيفة «عكاظ»: «تحدثنا كثيرًا، وسألني أبو بهاء عن فحوى الرسالة التي بعثت له بها.
فقلت له يجب أن تغادر لبنان في الغد باكرًا لأنهم سيقتلونك، فردّ علي: لكن ماهر اتصل بي وقال أنت صديقنا والمقرب منا، فأجبته: فعلوا ذلك حتى يعطوك الأمان ويطمئنوك… لم يسمع كلامي وصدق كلامهم، وفي ثالث يوم تم اغتياله.

سامية

خبر: اتجاه لإزالة مئات المنازل في رفح

دولة صديقة

اسرائيل اصبحت دولة صديقة ومعظم دول المنطقة معنية بأمن واستقرار وسلامة اسرائيل .
اذن فلا غرابة فيما يقوم به السيسي على حدود غزة .
ومن غير المستغرب ان يحاول الجيش المصري دخول قطاع غزة لحمايتها من الارهابيين .
والشعب الفلسطيني بكامله ما هو الامشروع ارهاب وتطرف في نظر السيسي .

سالم العلي

مقال بسام البدارين: مطلوب من السيسي تحريك الطائرات لـ»آراب أيدول»

تنوير الشعب

متى كانت هذه الجماعات «فرق الموت» تبالي بهموم المسلمين ؟ فهي في حرب ضد المسلمين والمسيحيين بالوكالة لمن يحتل القدس.
فهم مسيرون وليسوا مخيرين فلا تشمت بنا الأعداء وتطلب منهم مجرد رمية بحجر إتجاه فلسطين،واحمد الله أنهم لو جاؤوا غزة لأفنوها عن آخرها ذبحا ورجما ورميا بأسلحة صهونية وأمريكية.
قالوا إن تحرير القدس يبدأ من هزيمة جيش السيسي إنه حق يراد به باطل.
فالجيش ليس رهينة فهو من أبناء هذه الأمة، فالأهم تنوير الشعوب ووضعها في سكة الحرية والكرامة لكي تتمكن من إحداث الفارق وليس من أمثال عرب إيدول يعيشون وهم النجوم مع أحلام وردية تشغلهم عن واقعهم وتستنزف جيوبهم.
أما «ولاية سيناء» الوليدة الجديدة أصدرت بيانا أعلنت فيه بأن قطرة غاز واحدة لن تصل بعد الآن إلى الأردن إلا بأمر مباشر من الخليفة البغدادي بسبب موقفه مع التحالف.. أنبوب الغاز المصري لإسرائيل المجاور للأردن خارج نطاق التهديد…».
وهذا ما يكشف وجه الدواحش ،فحربهم وهبتهم ضد المسلمين والمسيحيين،وبصفة أشد لمن يخالف ثورة «الدم والهدم والرجم» فلا داعي لتكرار أنهم الوجه الحقيقي ونسخة جديدة ومنقحة لما كتب في العهد القديم.
لكن هذه المرة أضافوا التكبير وراية سوداء لمحاولة تصفية المسلمين كما فعل برابرة الأندلس حين إعتناقهم المسيحية فذبحوا وحرقوا ملايين المسلمين وكانوا سببا في تصفية الإسلام من الأندلس. أخيرا إنها حرب داعشية على الميدان بالقنابل والقتل لكن الأكثر فتكا هي ما تقوم به الأقلام والإعلام في غسل أدمغة الناس وإبعادهم عن ميادين البحث والمعرفة وتدني مستوى القراءة وارتفاع معدلات الإجرام في حين تعرف بنوك العالم سيولة غير عادية مرهونة لا يتم توظيفها في الأقطار العربية بدل مسابقات الجِمال والجَمال، الغناء والرياضة.

أبــومــحــمــد أمـــيــن المـــغــربــي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية