تعقيبا على رأي «القدس العربي»: مزيد من الموت… جائزة أوباما للعرب

حجم الخط
0

حروب عبثية
1 – التحالف الشيطاني الارهابي هدفه إغراق المنطقة في حروب عبثية .
2 – من يريد القضاء على الارهاب فليتوقف اولا عن الظلم والاضطهاد وممارسة الارهاب .
3 – امريكا عادت بحلة جديدة هي القضاء على الدولة الاسلامية.
4 – اما ايران لقد نجحت الى حد ما باللعب بورقة مذهبية لان الدماء التي تسفك هي دماء العرب.
5 – اما الانظمة العربية راجعوا انفسكم فقد اصبحتم اضحوكة.

رضوان الشيخ – السويد
إقتتال عربي عربي

نتألم من اقتتال عربي عربي والدماء المسفوكة من كلا الجانبين هي دماء عربية من العراق وسوريا وليبيا واليمن وغيرها.
ما يجري ليس حربا ضد الارهاب بل هناك مؤامرة تتشارك فيها اسرائيل وامريكا وايران والانظمة الاستبدادية.

د. إبسا البار- السويد

إستخدام حق الفيتو

الذي ينتظر غير الشر من أمريكا التي تقتلنا بالملايين وتدمر أوطان المسلمين شر تدمير وتنهب خيراتنا والتي أدمنت على استخدام حق النقض الفيتو ضد أي قرار دولي أممي يحاسب الكيان الصهيوني الإرهابي المجرم فهو إما بغبي أو بمجنون لا عقل له.

سيدي حرازم
لعنة النفط

من أنانيتها دمرت العرب بعضها بعضا، شعوبا ومن تولى أمرها. لعنة النفط كانت وبالا على أمة العرب. حياة العرب تظهر من خلال فلسطين التي هي المقياس لمدى قوة تصدى أو خضوع العرب لقوى الشر التي مزقت العرب شر ممزق.

حسان
كلمة حق

ايها الأعراب أنا جزائري وتعلمنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمة حق كيف تريدوننا نحن شعوب شمال إفريقيا أن نعادي الشيعة وهي الدول الإسلامية الوحيدة التي لا يحكم فيها الغرب ما عدا العراق التي أصلاً إحتلت بمساعدة عرب السنة. إذن أُطردوا أمريكا وأخواتها من أراضيكم وسوف نحارب معكم حتى آخر قطرة من دمنا.

محمد- الجزائر

حل الصراعات بشكل سلمي

هل تظنون أن أمريكا طفل صغير يمكن توجيهه بما تشتهون . إنها دولة عظمى رضينا أم لم نرض، وما يهمها اولا وأخيرا هي مصالحها .
وهل اعتمدتم يوما على أنفسكم، واستعملتم عقولكم لحل الصراعات بطريقة سياسية سلمية بدل اللهث وراء أمريكا في كل صغيرة وكبيرة . كما انه يا حكام العرب لقد ثبت فشلكم في جميع الأصعدة، دعوا الحرية للشعوب وسترون العجب العجاب .عسى الله أن يغفر لكم ذنوبكم.

احمد – الجزائر

مد أمد الصراع

المستشارون الإسرائيليون الأمريكيون والمتنفذون في البيت الأبيض، روبرت فورد وأمثاله من أصحاب النفوذ يبحثون في أمر واحد فقط، وهو كيفية مد أمد الصراع في سوريا لأطول مدة ممكنة، تماما كما حدث في الحرب بين العراق وإيران التي إستمرت قرابة ثمانية أعوام . شراء الوقت هي الإستراتيجية المتبعة والحديث عن السلطة، ومن تريد أمريكا تنصيبه رئيسا على سوريا تندرج في هذا الإطار . الهدف إضعاف سوريا لأقصى درجة ممكنة . لا مانع من إشغال الشعوب بالدولة الإسلامية واليهودية، حتى ننسى الدولة السورية وبالتالي الدولة الفلسطينية . .

م . حسن – هولندا

ازدواجية المعايير

إنها إزدواجية المعايير في العالم الحر والكيل بمكيالين فأمريكا وبما يسمى العالم الحر لا يعنيه بالنهاية إلا مصلحته وأمن الكيان الصهيوني أولا وأخيرا وألا ما الفرق بين إجرام (داعش) المتوحش المتمثل بقطع الرؤوس وفصلها وصلب الأجسام والقتل الجماعي بلا تمييز ولا رحمة وبين إجرام نظام طاغية ( الشام ) الفاشي المتمثل ببراميل (الميغ) الموت المتفجرة وبراميل (التي ان تي) التي حولت الأطفال الى أشلاء متناثرة واستباح أعراض النساء في سجونه ومئات الآلاف من القتلى أصبحوا مجرد أرقام وهجر آلاف المهجرين الى دول أخرى، هل الدماء التي تسيل ذبحا بالسكاكين تختلف عن دماء براميل الموت ؟! … تباً للإنسانية وتباً لعربان هذا الزمن وحسبنا الله ونعم الوكيل .

ربى
الدور التخريبي

هذه الحرب التي أطالت في عمر نظام الأسد وحمته من السقوط واضعفت شوكة الثوار السوريين الشرفاء واعطت الضوء الاخضر لايران وحلفائها لمزيد من التغلغل وبالدموية والهمجية ضد العزل من النساء والاطفال والشيوخ. ان حرص اسرائيل على نظام الاسد لا يقل عن حرصها على ضم وتهويد الارض والمقدسات في فلسطين المحتلة،لان الاسد وحلفاءه وداعميه هم الاكثر ثقة عند الدوائر المعادية لآمال العرب والمسلمين وقد اثبتوا انهم هم التلاميذ الذين يوثق بهم لشطارتهم في القيام بدورهم التخريبي في الجسم العربي الاسلامي.

ع.خ.ا.حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية