الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب
واشنطن: أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، نشر تغريدة للصحافي الإسرائيلي يوسي ميلمان، يقول فيها الأخير إن “اغتيال العالم محسن فخري زاده شكل ضربة معنوية ومهنية لإيران”.
وورد في التغريدة، أن العالم المغدور كان رئيسا لبرنامج إيران العسكري السري، وأنه كان مطلوبا لدى جهاز الاستخبارات الإسرائيلي “الموساد” على مدى سنين.
كما أعاد الرئيس الأمريكي عبر “تويتر” نشر تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية عن اغتيال فخري زاده، دون أن يدلى بأي تعليق.
Breaking News: Iran’s top nuclear scientist was fatally shot in northern Iran, state media reported. He was seen as the force behind its nuclear weapons program. https://t.co/5sG7mqJA0i
— The New York Times (@nytimes) November 27, 2020
وفي السياق، كشفت وزارة الخارجية الإيرانية عن وجود “أدلة مهمة تشير لضلوع إسرائيل في عملية اغتيال محسن فخري زادة“، أبرز علمائها في مجال الطاقة النووية.
جاء ذلك في تغريدة عبر تويتر لوزير الخارجية محمد جواد ظريف، بالتزامن مع تأكيد الدفاع الإيرانية اغتيال العالم محسن فخري زاده، رئيس مؤسسة الأبحاث والإبداع بالوزارة، قرب طهران.
وقال ظريف إن “هناك أدلة مهمة حول ضلوع إسرائيل في اغتيال رئيس منظمة الأبحاث والإبداع بوزارة الدفاع الإيرانية محسن فخري زادة”.
وأضاف أن “هذه الخطوة الجبانة التي توجد فيها مؤشرات جادة على تورط إسرائيل، كشفت عن محاولات عدوانية من جانب منفذيها الذين أصيبوا بالإفلاس”.
كما دعا ظريف المجتمع الدولي، وخاصة أوروبا، إلى وضع حد لمعاييرها المزدوجة المشينة، وإدانة هذا العمل الإرهابي المنظم”.
وقدم وزير الخارجية العزاء والمواساة إلى المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي، والشعب الإيراني، وزملاء فخري زاده، وأسرته وذويه.
وفي وقت سابق الجمعة، قالت وزارة الدفاع الإيرانية إن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل فخري زاده، أصيب على إثرها بجروح خطيرة، ثم استشهد” .
(الأناضول)
هذا العمل الصبياني التافه الذي قام به ترامب التافه يجعل منه في لغتنا ّجائحًا” أي إمعة قابل للتلاعب بعقله وسلوكه …..
الأمريكان والصهاينه لايريدون لنا علمأ تقف مع شعوبها مثل محسن فخري زادة”ولكن يريدون لنا علمأ من طراز البرادعي…
أساليب إدارة وحوكمة أي دولة في أجواء العولمة تختلف عن أجواء دولة الحداثة، فمثلاً هل هذا منطقي أم موضوعي أم له علاقة بالعلم،
عندما تقرأ في نفس عدد جريدة القدس العربي، خبر بعنوان (إدارة ترامب تطرد هنري كيسنجر ومادلين أولبرايت من مجلس الدفاع في البنتاغون)، وخبر آخر بعنوان (ترامب يعيد نشر تغريدة لصحافي إسرائيلي حول اغتيال العالم النووي الإيراني) أم له علاقة بالمزاجية الانتقائية في الدلع والاستهتار واللا إبالية،
وهل يمكن بناء منافسة اقتصادية، في تلك الحالة، أم بناء صراع حروب تدمير ما تعتمد عليه ثقافة الآخر، حتى لا يمكن فوزه على ثقافة الأنا؟!
فلذلك يا (د يحيى الكبيسي)، ستجد لغة النص شيء، والتطبيق على أرض الواقع شيء آخر،
ولذلك أنا أختلف معك، لأن نموذج عقلية خلق هيبة لأي من يُمثّل (تاج الرأس)، من آل البيت لشعب الرّب المُختار (من قبل بوتين-الروسي)،
لأن بدون تشخيص صحيح، لن تصل إلى تحليل ومن ثم الوصول إلى حلول صحيحة، ومن وجهة نظري أساس الإشكالية ما هي اللغة، وما هي الترجمة، وما هو التدوين وبحروف أي لغة، بواسطة الإنسان والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية واللغوية داخل أي دولة،
لإيجاد أرضية لرفع أي سوء فهم، في الوصول إلى إتفاق حسب رؤية وفهم وتعبير كل طرف، من الأطراف بين ثقافة الأنا وثقافة الآخر، لتكوين ثقافة النحن كأسرة انسانية، في سوق العولمة بعد نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1945، وتثبيت نظام سويفت للمخالصة، في تسديد حقوق كل الدول، عن أي تبادل تجاري،
في أول تعليق على عنوان (العراق: قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية وتأميم حرية التعبير)، هناك تواريخ مفصلية عملت على تغيير نظام الأمم المتحدة فبعد 2/8/1990، كما حصل بعد الحرب العالمية الثانية، وطرح مفهوم سوق العولمة، ونظام سويفت، لإنهاء التعاملات التجارية النقدية بين دولة وأخرى،
تم طرح مبدأ، بواسطة جورج بوش الأب، في مؤتمر مدريد للسلام، في الذكرى الخمسمائة لطرد اليهودي والمسلم، من أوربا المسيحية، الترتيب الجديد للعالم تحت قيادة صندوق النقد والبنك الدولي، بشروطهم الخمسة (الشفافية، واللا مركزية، والحاضنة التقنية، والحوكمة الرشيدة، وحق تعليم لغات الأقليات نفس حق تعليم اللغة الأم في أي دولة)،
وبسبب الصراع على سلطة الصلاحيات والكرسي، بين الثنائي (غورباتشوف-يلتسين) تم تقسيم الإتحاد السوفيياتي، ولإعادة مكانة وهيبة روسيا،
ونموذج الإشتراكية الشيوعية في إقتصاد الكيبوتسات/المستعمرات في (الكيان الصهيوني)، الذي دعم تأسيس دولة عليه بلغة قومية (العبرية)، بالشفاعة (فرنسا-ديغول)، والمحسوبية (ستالين-روسيا)، في عام 1947، لم يصل إلى الاكتفاء الذاتي حتى الآن،
لهزيمة نماذج الدولة القومية في حرب الجيوش في 5/6/1967، أو الوصول إلى نتائج من الأمم المتحدة في الحرب الدبلوماسية بقيادة الجزائر (عبدالعزيز بوتفليقة)،
بدأ الحصار بعد تشغيل إدارة وحوكمة الحرب على الإرهاب آلياً في أول جولة من الرئيس الأمريكي بعد استلامه الحكم في 2017، إلى مهد الديانات الإسلامية واليهودية والمسيحية،
في رمزية عجيبة غريبة، وبعد ثلاث سنوات، في عام 2020 أعلنت الاكتفاء الذاتي، سبحان الله،
لمن يبحث عن حلول، لمشاكل اختيار، أي نموذج إقتصاد أفضل وأكثر نجاحاً وتحقيق الرفاه والسعادة للإنسان والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية في أي دولة قبل أو أثناء أو بعد كورونا في عام 2020.??
??????
من وسائل الإعلام ومن تهديدات إيران سيكون الرد قويا على إسرائيل أو ربما ستكتفي إيران بعملائها فقط ؟
ليس من مصلحة أحد اغتيال العالم الإيراني فخري زاده سوى إسرائيل وجماعة ترمب في أمريكا وهم العدو اللدود لإيران تهديدا ووعيدا وكان إيران هي الدوله الوحيده التي تمتلكها هذا على افتراض هم همهم الصواريخ وليس القنبله لأن القنبله لا تفيد إيران أمام ما تمتلكه أمريكا وإسرائيل