حقوق المرأة في الإسلام
شكرا لـ «القدس العربي» التي برأت الاسلام من بعض الاسلاميين الظلاميين.
نسيبة بنت كعب الأنصارية قال عنها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. ما التفت يمينا ولا شمالا الا وأنا أراها تقاتل دوني.
لقد أعطى الاسلام للمرأة حقوقا لم تكن موجودة حتى قبل قرن بالغرب.
مشكلة المرأة ببلادنا أنها لا تعرف حقوقها بالشرع ولا تطالب بها.
كان الرجال يهابون عمر لشدته ولكن امرأة وقفت أمامه تدافع عن حق المرأة المطلق بالمهر فخضع أمير المؤمنين لحجتها وقال أصابت امرأة وأخطأ عمر.
أختي المرأة طالبي بحقوقك والله ورسوله معك وكل المؤمنين بعد ذلك معك.
الكروي داود النرويج
وللغرب مصائبهم
ياسيدي الحقيقة أن الإسلام والعرب بالرغم من تخلفهم عن مواكبة العصر في المجال العلمي والحضاري إلا أن الإنصاف الموضوعي يشهد لهم بأنهم أكثر شعوب العالم تحضرا وتقدما فيما يتعلق بمجمل منظومة القيم الأخلاقية والإنسانية لاسيما مايتصل منها بالعلاقة بين الرجل والمرأة بالقياس لمثيلتها في الغرب والدول المتقدمة وهذا ماتؤكده الدراسات والأبحاث الإجتماعية والإستقصائية. ويكفي هنا الإشارة إلى نسبة الطلاق والإنتحار وغيرهما من المشاكل بل والمصائب الإجتماعية التي تجتاح الغرب الذي يزعم إحترامه وحمايته للمرأة وهو الذي قدمها سلعة تباع وتشترى وأرسى أسس هدم المجتمع العائلي والأسري بدعوى الحرية والمساواة .
ومع ذلك فإننا نتفق مع الدعوة إلى ضرورة إقرار حقوق المرأة في الحرية المسؤولة والمساواة الأنسانية فيما لايتصادم مع مصلحة التكامل العائلي والحفاظ علي تماسك المجتمع، ومن المهم الدعوة إلى فتح حوار مجتمعي عريض حول التوافق بشأن المفهوم الصحيح للعلاقة بين الرجل والمرأة وإدارة حوار موسع تشترك فيه مؤسسات ومنظمات المرأة وكافة الهيئات المدنية والرسمية ذات الصلة بغية الوصول إلى إقرار ضوابط وقواعد ومبادئ سليمة تكون أساسا حضاريا عربيا وإسلاميا معاصرا لهذه المسألة الهامة .
وذلك خير من ان نظل ندور في حلقة مفرغة من جدل الذات والتنقيص من كرامتنا وإحترامنا لآنفسنا.
مصطفى الزنط- كاتب مصري مقيم بالسويد
المساواة في الإنسانية
نقـول مـن واشـنطن ان معظـم الـرجـال والنسـاء العـرب سـواء المسـلميـن أو المسـيحييـن لا يفهمـون الفهـم الصحيـح لمعنـى المسـاواة بيـن الـرجـل والمـرأة !؟.
وبيـن مـا تقصـده أمـريـكا والغـرب في القـوانيـن الـوضعيـة المـدنيـة !؟ وهـي في جـوهــرهـا تطبـق تعـاليـم الأسـلام الصحيـح !؟ وتعـاليـم المسـيحيـة الصحيحـة !؟ فـليـس المقصـود في المسـاواة بيـن الـرجـل والمـرأة هـي المسـاواة الجسـمـانيــة أو في وظـائـف الأعضـاء أو في المشـاعـر والعـواطـف فهـذا محـال !؟ ونتفـق مـع رأي الـرئيـس التركـي رجـب طيـب أردوغــان في أن الـرجـل والمـرأة ليسـا متسـاوييـن عضـويـا !؟ حتى مـن الطـرائـف الطبيـة والبحثيـة في أمـريـكا فأن حجـم الغـازات التي يخـرجهـا الـرجـل مـن أمعـائـه يـوميـا هـي ضعـف حجـم الغـازات التي تخـرجهـا المـرأة !؟ ولكـن المقصـود بالمسـاواة بيـن الـرجـل والمـرأة هـي المسـاواة في الأنسـانيـة بيـن الطـرفيـن !؟ حيـث أننـي مـن أشــد المـؤيـديـن لحقـوق المـرأة !؟ ومعـامـلتهـا بإنسـانيـة مـن طـرف الـرجـل واحتـرام كـرامتهـا ومشـاعــرهـا كحـبيبـة وكـزوجـة وكأم لأسـتمراريـة المعـاشـرة الـزوجيـة عـن حـب بيـن الطـرفيـن .
د. أسـامـة الشـرباصي -واشنطن
المسؤولية تقع على عاتق المرأة
المرأة المسلمة المظلومة من قبل زوجها أو أقاربها او مجتمعها نتيجة التخلف والجهل بالدين وجميع نساء المسلمين مظلومات ويجب ان يعاقب من يعتدي على المرأة او يظلمها باشد العـقاب كما هو معمول في انحاء العالم . المرأة مظلومة ايـضا بتحميل عمل البيت عليها والزراعة واحضار الميـاه على رأسها والرجل يسرح ويمرح في الاسواق وشغله يأكل ويشرب .
ميهوب
المرأة في اليمن
اسوأ انواع الاجرام ضد المرأة في اليمن لان اكثر من 75% في المئة من سكان اليمن يعيشون في الريف واكثر الاعمال مشقة تتحملها المرأة فهي من تحضر المياه على ظهرها لعدة مرات ولمسافة تزيد عن عشرة كيلو مترات بكل رحلة. كذلك هي من تعمل في الحقل وتأتي بالعلف للحيوانات وهي من تعتني بالاطفال وتقوم بالطبخ وما على ابو زيد الهلالي الا تعبئة بطنه، وهذا الاجحاف بحق المرأة بسبب التخلف والجهل المنتشر بين تلك المجتمعات . الغربي يصنع الطائرات والدبابات والصواريخ والسيارات والادوية وكل مقومات الحياة ومع ذلك تجده من يطبخ من يكنس المنزل ومن يساعد زوجته بتنظيف أولادهم وهذه الاعمال من الاسلام.
طه
المرأة والرجل جناحا المجتمع
المجتمع طائر له جناحان المرأة والرجل، إضطهاد المرأة نصف المجتمع، والتمييز ضدها أحد الأسباب الرئيسية في تراجع الدول الإسلامية وعن عجزها عن اللحاق ببقية البشر.
فما الذى يمكن إنتظارة من أم غير مثقفة أو متعلمة ممنوع عليها أحيانا حتى الذهاب الى المدرسة، وكأنها خلقت للإنجاب فقط، أو أن تربية الأولاد مسؤوليتها وحدها، الفقهاء والساسه يتحملون المسؤولية عن هذة الجريمة التي ترتكب بحق المرأة وحق المجتمعات المسلمة . .
م . حسن – هولندا