يقول اكرم داوود:

نفس البي بي سي التي لم تنبس ببنت شفه عندما وصف جونسون نساء المسلمات باكياس قمامه ، لكم الله يا مسلمي الايغور فالمعتصم قد مات و دار الزمن لنعيش ايام بن زايد و بن سلمان ، حتى مايك بومبيو لم يفوت فرصه ان يعلق معطفه على شماعتكم

يقول امحمد الأول:

الصين الشيوعية ستبقى معادية للإسلام والمسلمين والإعتداءات الجنسية أداة ممنهجة ومدروسة للنيل من المسلمين وتبديدهم

يقول الشافعى:

نفس الاسلوب القديم . الغرب يدفع المسلمين للمواجهه مع الصين لانهاك الصين عن طريق الجهاديين وشغل الصين ولو قليلا فى مشاكلها وحربها مع الاسلام والمسلمين . انا لا أقول ان المسلمين لا يتعرضون للتعذيب فى الصين انما هى حقيقه وواقع . ولكن ايضا يتعرض المسلمين للاضطهاد فى كل بلاد الغرب وفرنسا والهند ومينمار ودول الاتحاد السوفيتى القديم بل ان الاسلام يتعرض للاضطهاد فى البلاد التى مفترض انها اسلاميه اصلا ولكن الاعلام الغربى لا يسلط الضوء عليهم لانه ليس من مصلحته ذلك … دفع الظلم عن المسلمين واجب شرعى على كل مسلم اينما كان فى الصين او الهند او مينمار او فرنسا او انجلترا او شرقا او غربا

يقول متابع:

هل اعطت الصين معناً فقهياً لممارسة الاغتصاب ضد المسلمات الإيغور كما فعلت داعش ضد اليزيديات والمسيحيات في العراق وسوريا؟
فمن هم الاكثر إجراما؟ ولماذا تلومون الصين؟ ألا تنظرون الى أنفسكم اولاً؟