تعقيبا على مقال بسام البدارين: «آراب أيدول»: الفائز السوري بعلم سعودي والقرضاوي في مواجهة مصر «المنتقمة»

حجم الخط
0

فنان محايد

أفضل شيء فعله الفنان الشاب السوري حازم شريف هو أنه لم يرفع أي علم. لا علم نظام بشار الأسد ولا علم الثوار. مع إني بصراحة مع الثورة السورية. حكامنا يريدون رجال دين وعلماء على مقاساتهم أمثال مفتي مصر السابق ومن على شاكلته.
شادي – الأردن

الجبل الشامخ

يا جبل ما يهزك ريح، فمهما اشتدت الريح يبقى الجبل شامخا، الانقلاب إلى زوال وأما ماينفع الناس فباق، ونحن ننتفع بعلم شيخنا القرضاوي إلى يوم الدين.
كروي داود النروي

هكذا حال العلماء

اللهم كن مع عبدك يوسف القرضاوي، اللهم إني اهتديت على خطبه ومحاضراته فاجعل ذلك في ميزان حسناتي وحسناته.
محمد – اليمن

محاولة أحلام

الفنان حازم شريف لم يرفع علم السعودية ولكن المطربة أحلام هي التي حاولت أن تعطيه علم السعودية لكنه رفض أن يرفعه.
نبيل العلي

رثاء السيسي

ماذا تتوقع من أمة لا تحترم علماءها،علينا أن نرثي مصر السيسي الذي يدعم إسرائيل ويعادي علماء مصر.
أبو حديد – سوريا

العلم والدولة

العلم السوري نجمتان فقط، أما الذي عليه ثلاث نجوم فهو علم أيام الانتداب الفرنسي، فيما علم داعش لاعلاقة له بسورية وهو علم العار ولا نسمح لأحد مش سوري ان يضع لنا علما
سليمان – فنزويلا

مهنية وحياد

كان على المطربة أحلام أن تكون أكثر مهنية وحيادا، فهي عضو في لجنة تحكيم كما أعتقد.
سائد جميل – أربيل

لأنه قال لا

عندنا، في ليبيا، شيخ عمره أكثر من ثمانين عاما مسجون منذ أربع سنوات لأنه قال لا للقتال بين الليبيين، كما منع من حضور مراسم العزاء عقب وفاته زوجته العجوز.
محمد غالب – ليبيا

عتب

يا سي بسام البدارين كيف تقول: «أو تكون لا تعرف الشيخ القرضاوي»!!
الهاشمي – الجزائر

الهروب من الحقيقة

العدالة للجميع بمن فيهم القرضاوي، فلما الهروب من وجهها؟
حسام محمد – الاردن

سوريا ليست النظام

كان على الشاب السوري الفائز في «أرب آيدول» أن يرفع العلم السوري الحقيقي ويرفع رأسه به ولا يلتفت أو يخضع لكل أولئك المنافقين والمعادين لسوريا. فسوريا ليست النظام ولا عصابات القتل والإرهاب الإجرامية، سوريا هي الشعب العربي البطل الأصيل الذي نعتز به وبمواقفه. أنا أعرف أحبابي السوريين عن قرب وقلبي يتقطع على ما حل بهم من تشريد ودمار وإذلال، ولكني مقتنع بأن سوريا ستنهض حتما بشعبها الأبي وستهزم الإرهاب المجرم وستختار النظام الذي تريده والذي يحمي البلاد والعباد من أي ظالم كان على وجه الأرض. أبارك للفائز السوري من قلبي وأتمنى له ولسوريا كل الخير والسلام والمحبة.
محمد محمود – فلسطين 48
ينصت إلى المستضعفين

الشيخ القرضاوي ما انحاز يوما لصوت النفاق ولا أخرسته أبواق الأنظمة.
الكثير من العلماء كانوا يفضلون الانغلاق على دور العالم المتعبد المفتي في الحلال والحرام بينما اختار هو ان يرتدي عباءة العلم الحقيقية وينصت إلى صوت المستضعفين وطلاب الحرية ومكممي الأفواه. للأسف البقية الباقية من أهل العلم الصحيح يصبحون مطلوبين من الشرطة الدولية (الانتربول) ما هذا الزمن يا ربي!
قال القرضاوي مرة حينما قررت جماعة من الموالين للنظام السوري رفع دعوى عليه بحجة من الحجج التي لم أعد اتذكرها، انه لا يهمه إنْ سجن أو اعتقل فما بقي في العمر لا يمكن أن يحزن عليه، وانه لم يعد يحتاج من الدنيا سوى قطعة من رغيف يسد بها جوعه فإذا وفروها ليه وهو في المعتقل فلن يطلب شيئا آخر لأنه لا حاجة له بعد بأي شيء من الدنيا.
ماجدة – المغرب
تصادر حقوقهم ويغنون

في زمن يموت فيه المسلمون العرب بآلاف وتصادر حقوق المخلصين من أبناء الأمة أيضا، كما تنتهك الحريات في جميع الدول العربية بسبب الانقلابات فيما يغني الآخرون ويرقصون على مستقبل الأمة المجهول المليء بالحزن والضياع والفساد والانحلال.
توفيق محمد حاج قدور – الجزائر

القوي يحاكم الضعيف

اﻟﻜﻞ ﻳدفع ﺛﻣﻦ العقيدة في اﻟﻌﺎﻟﻢ الإﺳﻼﻣﻲ، ﻭاﻟﻘﻮﻱ ﻳﺤﺎﻛﻢ اﻟﻀﻌﻴﻒ، ﻻ ﻋدالة ﻭﻻ ﻗﺎﻧﻮﻥ، وحال الشيخ القرضاوي كحال الآخرين.
ﻋﺒﺪاﻟﻜﺮﻳﻢ – إﻳﺮاﻥ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية