عمان- “القدس العربي”: المشهد السياسي الداخلي الأردني فتح مجددا بين يومي الثلاثاء والأربعاء على لعبة الشارع.
لكن هذه المرة، تأتي خطوة الاحتجاج من قبل الإسلاميين بعد أن عممت وثيقة على كوادر الحركة الإسلامية تطالب المشاركة بالفعالية المنوي عقدها عصر الأربعاء، وذلك من أجل فتح المساجد في جميع الصلوات وعدم منع المصلين من إقامة أي صلاة داخل المساجد.
وأوضحت الوثيقة الصادرة عن حزب جبهة العمل الإسلامي أن قرارات الحكومة ليس لها أي سند علمي أو طبي وأنه ليس من حق أي حكومة منع عباد الله من طاعته وإقامة صلواته في بيوته.
كما أكد الداعون للفعالية رفضهم لقرارات الحكومة وتجاهلها للمطالبات النيابية والشعبية ودعوات علماء الأردن بالسماح بأداء الصلوات الجهرية في المساجد مشياً على الأقدام، مشيرين إلى أن رواد المساجد هم أكثر التزاماً بالإجراءات الصحية.
وكان النائب الإسلامي ينال فريحات طلب من خلال مقطع فيديو نشره عبر صفحته الشخصية على مواقع التواصل من الحكومة اتخاذ قرارات عاجلة بشأن فتح المساجد لصلاتي الفجر والعشاء.
ودعا فريحات المواطنين لتأدية صلاة الفجر في المساجد بعد الساعة السادسة لكي لا يخالفوا قانون الدفاع حيث ينتهي الحظر الجزئي في تمام السادسة.
في المقابل، طالب عشرات من فقهاء وعلماء الأردن الحكومة بفتح المساجد بعد أن أعلنت الحكومة إغلاق المساجد بعد تمديد الحظر الشامل والجزئي حتى 2021/5/15، ما يعني ويفضي لإغلاق المساجد بيوت الله تعالى وقت صلاة الجمعة أسبوعيا، وقت الفجر والمغرب والعشاء يوميا إضافة لصلاة التراويح في رمضان القادم.
وأكد العلماء على فتوى بالحرمة القطعية لإغلاق مساجد بيوت الله تعالى شريطة الالتزام التام بالإجراءات الصحية الطبية الوقائية بالتباعد بين المصلين وارتداء الكمامة وإحضار سجادة خاصة لكل مصلّ مع توفر المعقمات الطبية في جميع المساجد.
وقرر الأردن استمرار العمل بحظر التجول الشامل ليوم الجمعة، والحظر الجزئي الليلي حتى منتصف مايو/أيار المقبل (حتى بعد نهاية شهر رمضان المبارك)، ضمن تدابير مكافحة جائحة كورونا في ظل ارتفاع عدد الإصابات.
وبلغ عدد الإصابات المسجلة في المملكة منذ ظهور الوباء 605 آلاف و7 حالات، وفق بيانات وزارة الصحة، ما يضع الأردن في المرتبة 34 عالميا بعدد الإصابات التراكمي.
وكانت الحكومة قررت في 10 مارس/آذار الجاري فرض حظر تجوال شامل وكلي أيام الجمعة مع تعليق صلاة الجمعة، كما قررت حينها توسيع حظر التجوال الجزئي بقية أيام الأسبوع.
كا مع فبح المساجد …المصلين اكتر الناس تباعد والتزام واداء الفروض لا يتعدى الربع ساعة لا طول فرض بينما الاصطفاف على الكاش باي مول ودون الالتزام بالتباعد وبكمامات يتجاوز النصف ساعهاحيانا
كلمة حق أبريل 1, 2021 at 4:38 ص تعليقك في انتظار المراجعة.
أما آن الاوان أن نعي مايدور حولنا فإن فتح الأسواق والمؤسسات والبنوك والمولات وإغلاق المساجد دليل قاطع على الحرب الممنهجة ضد الإسلام وأهله ولو أن من يصدر القرارات وضع مخافة الله بين عينيه لما وقفت صلاة الجمعة وهي إحدى شعائر الإسلام وقد كانت متاحة على الأقدام في السابق إنه تلاعب اكثر من ان نقول خوف من انتشار الوباء ، كفى كفى كفى من تحاربون ياترى لن تنفعكم المناصب يوم الوقوف أمام الله ماذا ستجيبون لماذا اغلقتم المساجد .
حسبنا الله ونعم الوكيل
مرة جديدة يحاول اتباع الاسلام السياسي ركوب الموجة فكل الارض مسجدا لمن اراد اطاعة الله أما هدم الاوطان فهو ديدن هؤلاء فوراء اللحى ما ورائها
اقترح بعدم إغلاق المساجد وتأدية جميع الصلاوات وعدم اغلاقها في رمضان وتأدية صلاة التراويح بأخذ كل واحد مصليته معاه وابي الكمامه وتعقيم المسجد بعد الانتهاء من كل صلاة
المملكه الهاشميه الاردنيه مسلمه تحمي الأديان وحريصه على إقامة الفرائض والطاعات ولكنه الوباء وإيقاف التجمعات في هذا المرض ضروره لأنه يفضي للموت وبالتالي اي فهم للدين يدعم نقل ألموت للناس هو عربده كاذبه غير مسئوله من جهات فشلت في تقديم أي طرح مسؤول وهدفها الاستعراض الرخيص نحن في الاردن لا نقبل الولدنه السياسيه فالصلاة لم تمنع ابدا ولكن التجمعات هي من منعت
سؤال .. هل الله لا يستجيب للالوان الا في المساجد …اتقو الله العالم بجائحة خطيرة وعند صلاتك بالمسجد كم من الناس ستخالط وتنقل المرض لك وعائلتك.. الله تعالى في كتابه الحكيم قال .. ولا تركو بأنفسكم ال التهلكة .. انا ليس ضد ا٥لاق المساجد او اي دور عبادة حتى الكنائس لكن المصلحة العامة والمصلحة الصحية تقتضي ذلك.. بلا فلسفة زايدة .. وربنا غفور رحيم ويتقبل الصلاة اينما كنتم … بل هذا طابور خامس يريد بلبلة الشارع واحنا مش ناقصين ولن نسمح بذلك..على فكرة لماذا اخواننا المسيحيين لا يعترضون على اي قرار حكومي لانهم يعلنو كل القرارات لمصلحة المواطن والصلاة يستجاب لها في اي مكان وربنا لا يجب الاذى لخليقته.. وبتمنى من الشعب الاردني يكونو يد واخدة بمناسبة هذا الوباء وليس العمل على نشره بتبيع اجندات خارجية لا تريد السلام لهذا الشعب ويريدون ان يكون الاردن مثل بلدانهم.. تذكرو الاردن مأوى للاجئين.. لكن الاردني الى اي دولة سيلجأ لا قدر الله…
اسفة على الاغلاط ..
١. هل الله لا يستجيب للصلاوات الا في المساجد .
٠٢ ولا ترموا بأنفسكم الى التهلكة .
٠٣ ليس ضد اغلاق المساجد.
٠٤ المسيحيين يعلموا ان القرارات.
٠٥ يكونو يد واحدة لمحاربة هذا الوباء.
اللي بتكلم بالسان عربي عن العربده اتقي الله تعال شوف المولات الاسواق وسائل النقل تعال شوف المحال تعال شوف الازدحام بالمشافي تعال شوف دوائر السير وكل مؤسسات الدوله اقسم بالله العلي العظيم أكثر تجمع ملتزم كان رواد المساجد اقسم بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل على كل انسان ساهم في إغلاق المساجد
تحياتي للجميع..
في شريعتنا الاسلامية حفظ النفس واجب.. وهي احدى الضرورات الخمس التي اجمعت الانبياء والرسل على حفظها.
في شريعتنا الاسلامية.. شرعت صلاة الخوف في الحرب، وشرعت الجمع للصلاة في وقت البرد والشتاء، وشرع الإبراد في وقت شدة الحر، كل ذلك لحفظ النفس…
ومن هديه صلى الله عليه وسلم.. قوله
لا عَدْوَى ولا طِيَرَةَ، ولا هامَةَ ولا صَفَرَ، وفِرَّ مِنَ المَجْذُومِ كما تَفِرُّ مِنَ الأسَدِ.
والسؤال… هنا لمن يطالبون بفتح المساجد.. هل ذلك يتطلب الحصول على فحص الخلو من الفيروس كل يوم؟
في هذا مشقة.. أما من يقارن بين المساجد وبين الأسواق وغيرها.. فهذا قول مردود.. لأن وجه المقارنة معدوم… فكل الناس يذهبون الى الاسواق.. صالحهم وخلافه، ومسلمهم وعاصيهم، لكن المساجد لا يدخلها الا الاتقياء الانقياء البررة، الذين يتقربون الى الله بالسجود في كل مكان.. جعلت لي الارض مسجدا وترابها طهور.
انا مع إغلاق البلاد كاملة لمدة شهر وضرورة التقيد بشروط الصحة والسلامة في كل حين، وهكذا يجب ان تكون مطالبتنا، لا ان نتخذ من شعائر الاسلام مطايا لتحقيق الشعبوية…
اغلاق المساجد تنفيذا لاجندات خارجية مرفوووووض