مصر: أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أن القاهرة “حريصة على إقامة علاقات وخلق حوار مع تركيا يصب في مصلحة البلدين”.
جاء ذلك في مداخلة هاتفية لشكري على فضائية “القاهرة والناس” الخاصة، مساء الأحد، للحديث بشأن أبعاد اتصال جمعه بنظيره التركي مولود تشاووش أوغلو.
وقال شكري إن “التصريحات واللفتات التركية الأخيرة موضع تقدير، ويوجد اهتمام بأن يحدث انتقال من مرحلة المؤشرات السياسية والانفتاح السياسي الذي يحدد إطار العلاقة وكيفية إدارتها”.
وأضاف: “مصر حريصة على وجود حوار يصب في مصلحة الطرفين، وإقامة علاقات وفقا لقواعد القانون الدولي، وفي مقدمتها عدم الإضرار بالمصالح، وأن يتم صياغة ذلك في إطار مشاورات سياسية حين تتوفر أرضية لذلك”.
وأردف: “اتصال وزير الخارجية التركي يأتي في إطار المجاملات الإنسانية للتهنئة بحلول شهر رمضان الكريم، وذلك في إطار مجمل التصريحات والإشارات التي صدرت من الجانب التركي فيما يتعلق بأهمية مصر”.
وقبل عدة أشهر، انطلقت إشارات إيجابية بشأن العلاقات بين القاهرة وأنقرة، كان أبرزها تصريحات تشاووش أوغلو حول إمكانية تفاوض البلدين على ترسيم حدودهما البحرية في شرق البحر المتوسط.
كما تلاها إشادة وزير الإعلام المصري أسامة هيكل، بقرارات وتوجهات الحكومة التركية الأخيرة، بشأن العلاقات مع القاهرة، واصفاً إياها بأنها “بادرة طيبة”.
والخميس، قدم رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، الشكر للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على جهوده خلال رئاسة تركيا الدورية لمجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية “D-8”.
وقال مدبولي في كلمة ألقاها نيابة عن رئيس بلاده عبد الفتاح السيسي، عبر الاتصال المرئي خلال القمة العاشرة للمجموعة، “أود أن أشكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الجهود التي بذلتها بلاده خلال رئاستها لمنظمتنا”.
(الأناضول)
القيادة الحكيمة التي ترعى مصالحها الاستراتيجية ولا تكون منقادة الى الاهواء الشخصية ،. وقد قيل بحق انه في السياسة ليس هناك صداقة دائمه ولا عداء دائم. لكن هناك مصالح مشتركة واينما تكون يتم السعي لتحقيقها والحفاظ عليها ، في الحرب العالمية الثانية تحالفت الرأسمالية والشيوعيه ضد النازية العدو المشترك. مع انهما عدوان لدودان ايدولوجيا
لا ثقة في الأتراك
وعليهم بالأفعال والاستجابة للشروط المصرية والعربية قبل أي مصالحة.
هم بحاجة كبيرة لمصر والدول العربية، واقتصاد تركيا الكرتوني ينهار بدون الأسواق العربية والمال العربي.
وتحيا مصر والأمة العربية
هههه هذا يدل على جهلك بالسياسة التركية ،الاتراك لايتساومون وإلا لدخلوا في عضوية الإتحاد الاوروبي من زمان ياسيد أشرف تركيا دولة كبرى وقوية والاوروبيون والامريكان والصين وروسيا يعملون لها ألف حساب وهل تعرف لماذا إنتصرت أذربيجان على أرمينيا؟ في ٢٠١٩ تركيا أدخلت لخزانة الدولة أكثر من ١١٩ مليار دولار ! البارحة الدولة التركية ولازمت كورونا وحتى لا يضيع رزق وجهد الفلاحين اشترت جميع المحاصيل الفلاحية وستوزع مجانا على شعبها مش الخيبان لباع النيل وحرم الفلاحين !
الإقتصاد الكرتوني التركي لاحول ولا قوة إلا بالله العظيم دولة تنتج سلاحها وغدائها ودوائها تنعت بالكرتوني ماذا تنتظر الدول العربية فلتبدأ في الإنتاج بعدما باعت المسجد الأقصى وتركت فريضة الجهاد
الأتراك منا ونحن منهم….والصهاينة منكم واليكم…..