تل أبيب: قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، إن تل أبيب ستواصل العملية العسكرية في غزة، طالما دعت الحاجة إلى ذلك.
جاء ذلك خلال جلسة لتقييم الأوضاع وللمصادقة على خطط عملياتية حضرها كل من وزير الدفاع بيني غانتس، ورئيس هيئة الأركان العامة للجيش أفيف كوخافي، ورؤساء أجهزة “الشاباك” و”الموساد” وهيئة الأمن القومي، بحسب بيان لمكتب نتنياهو.
وأوعز نتنياهو بمواصلة ضرب الأهداف في غزة، قائلا: “الجيش يقوم بذلك جيدا واليوم قضى على قائد كبير آخر ينتمي للجهاد الإسلامي”، في إشارة إلى الشهيد حسام أبو هربيد، قائد سرايا القدس (الذراع المسلّح للحركة)، في لواء شمال غزة.
وتابع: “كما أصبنا القوة البحرية لحماس ونواصل ضرب المنظومة تحت الأرضية، وهناك أهداف أخرى”.
ومنذ 10 مايو/أيار الجاري، يواصل الجيش الإسرائيلي، شن غاراته على مناطق متفرقة من قطاع غزة، مستهدفا منشآت عامة، ومنازل مدنية، ومؤسسات حكومية.
ومساء الإثنين، ارتفع عدد ضحايا العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ أسبوع، إلى 212 شهيدا، بينهم 61 طفلا و36 سيدة، إضافة إلى 1400 جريح، فيما بلغ عدد شهداء الضفة الغربية 22 شهيدا ومئات الجرحى، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
بينما قُتل 10 إسرائيليين وأصيب المئات إثر قصف صاروخي للفصائل الفلسطينية من غزة باتجاه مناطق في إسرائيل.
ومنذ 13 أبريل/نيسان الماضي، تفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ جراء اعتداءات “وحشية” ترتكبها الشرطة الإسرائيلية ومستوطنون في مدينة القدس المحتلة، وخاصة المسجد الأقصى ومحيطه وحي “الشيخ جراح” (وسط)؛ إثر مساع إسرائيلية لإخلاء 12 منزلا من عائلات فلسطينية وتسليمها لمستوطنين.
(الأناضول)
لماذا لا يواصل الاعتداءات ؟ و مصر و الاردن و السعودية تفتح مطاراتها للطيران الحربي الاسرائلي ليلقي مئات الاطنان في كل طلعة علي رؤوس الاطفال و النساء في غزة . و الامارات و المغرب يدعمان بالمال بمئات الملايير . لكن لو يفتح حزب الله جبهة جديدة . فالاسلحة الايرانية يمكن ان تصل الي لبنان عن طريق سوريا . و الصهاينة مشغولين بحماس . و الجنود و الشعب الاسرائيلي منهك و قد مسه الملل و التعب .
خیبر خیبر یا صهیون – جیش محمد (ص) فادمون
اللعنه و الخزی والعار علی الصهاینه و مساندیها خاصه فی دول العربیه
ليكن معلوماً لأبطال المقاومة والشعب الفلسطيني والعرب الشرفاء أن نقطة ضعف الجيشي الصهيوني اليهودي الجبان هي طول مدة الحرب كما صرح بذلك رئيس أركان الجيش المصري البطل سعد الدين الشاذلي يرحمه الله الذي خطط وجهز الجيش المصري في حرب ١٩٧٣ ولولا المخطط السياسي لأنور السادات لكان إنتصار الجيش في غني عن معاهدة كامب ديڤيد
فاستمروا أيها الأبطال مهما كلفكم ضحايا وشهداء وخسائر في البنيان فإن الكرامة لها أثمان والشهادة هي أغلي الأثمان وفقكم الله وسدد رميكم وجمع كلمتكم ووحد صفكم ونحن معكم بالمواساوة والدعاء
اللهم لا ترفع للصهاينة في القدس راية و لا تحقّق لهم في فلسطين غاية و اجعلهم للنَّاس آية ?
الموضوع ليس انتخابات ولا غير ذلك هؤلاء يتلقون أوامرهم من المعبد اليهودي الذي يحرضهم على قتل المسلمين هم عندهم استراتيجية دموية وعنصرية تجعلهم في حالة تشوق للقتل ورؤية الدم حتى وإن كانت الخسائر عليهم كبيرة.