بيروت- “القدس العربي”: أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مواصلة العمل للدفاع عن خارطة الطريق بشأن لبنان، وأكد أن “فرنسا تعمل على إنشاء نظام تمويل دولي يضمن استمرار عمل الخدمات العامة اللبنانية في حال حدوث أي اضطراب سياسي في البلاد”.
ويأتي موقف الرئيس الفرنسي في ضوء عدم التزام المسؤولين اللبنانيين بما تعهّدوا به أمامه في قصر الصنوبر بشأن تأليف حكومة مهمة في مهلة شهر من الاختصاصيين، وفي ضوء ما يتهدّد اللبنانيين من انهيار ومن انقطاع للمواد الحيوية ومن إذلال أمام محطات المحروقات والمستشفيات والصيدليات.
وكانت البيانات تطايرت مجدداً بين قصر بعبدا وبيت الوسط ما يوحي بعدم تحقيق أي اختراق جدي في عملية تأليف الحكومة.
وبعد ردّ أوساط الرئيس المكلّف سعد الحريري على تسريبات التيار الوطني الحر والتأكيد أن تأليف الحكومة يتم في بيت الوسط وليس في البيّاضة – منزل رئيس التيار جبران باسيل – الذي اتهمته الأوساط بمحاولة ساذجة لتكريس أعراف وتنصيب نفسه رئيساً للجمهورية، كان ردّ من مصادر بعبدا التي قالت “حبّذا لو يتشاور الحريري نفسه مع رئيس الجمهورية في المكان الطبيعي للتشكيل، اي في القصر الجمهوري الذي لا يقبل الرئيس اطلاقاً استبداله لا بالبياضة ولا بأي مكان آخر”.
وأسفت المصادر “للطريقة التي يتبعها بيت الوسط في ادارة الملف الحكومي والتي تُظهر بما لا يرقى اليه شك ان الرئيس المكلف تخلّى عن دوره في التشكيل ويبحث عن حجة لعدم ابصار الحكومة النور، فيوجه سهامه الى مبادرة الرئيس نبيه بري ويطلق النار في اتجاهها، ما يعني عملياً ان جدار الممانعة الذي يحول دون التشكيل ما زال قائما حتى اللحظة، وان توجيه الاتهام الى بعبدا والتيار الوطني الحر تارة بالتمسك بالثلث المعطل واخرى بالوزيرين المسيحيين ما هو الا ستارة لتغطية عجزه او عدم قدرته او رغبته بالتشكيل ومحاولة هروب الى الامام للتعمية على الحقيقة اما خوفا من وضع داخلي يخشى ان ينفجر في وجهه او من شيء ما في الخارج”.
وردّت أوساط “بيت الوسط” على الكلام المنسوب لأوساط قصر بعبدا، قائلةً “المهم أن يتذكّر فخامة الرئيس هذا الأمر وأن لا تتطوّع أروقة بعبدا للتحدّث باسم البيّاضة”.
إشكالية لبنان، وبقية كيانات سايكس وبيكو، (عدا) دول مجلس التعاون في الخليج، ليست التمويل،
الإشكالية لا إنتاج، من الموظف أو المناقصة،
الإشكالية عقلية راتب الوظيفة هو استحقاق بسبب الشفاعة والمحسوبية أو الواسطة كرشوة فلان وبالتأكيد على حساب علان، يا رئيس فرنسا،
كأول تعليق على عنوان (ماكرون يعمل على نظام تمويل دولي يضمن استمرار الخدمات العامة في لبنان) والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
(د سلمان الجميلي)، طلب مني إيجاد سبب مشكلة الإفلاس، في كل المجالات عام 2011،
في عراق ما بعد (صدام حسين)،
أو معرفة على الأقل، سبب لماذا نجح الثنائي (صدام- حسين كامل) في إعادة الإعمار، في 18 شهر، بالانسان والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية داخل العراق، فقط،
بعد أن ارجعته أم المعارك/عاصفة الصحراء إلى العصر الحجري، حسب هدف الحرب، في تهديد (جيمس بيكر) لطارق عزيز، في محادثات سويسرا الأخيرة لمنع الحرب في عام 1991، بينما بعد 2003، فشل كل شيء؟!
بحيث أصبح الآن، تحتاج إلى أربع مستمسكات قانونية، لكي تثبت من أنت، لأي موظف،
وفوق ذلك من حق الموظف، طلب صحة صدور، على أي مستمسك، لتبيين ضياع مفهوم الزمن أو امكانية إنجاز أي شيء، داخل العراق، يمكن حساب أو قياس تكلفة أي منتج بشكل منطقي أو موضوعي، ولا حول ولا قوة إلّا بالله،
حتى تستطيع المنافسة به، لبيعه في أقرب سوق، إليك، هذا غير أتاوات نقاط السيطرة في تقاطع أي مجموعة شوارع المدينة، فكيف لعبور من محافظة إلى محافظة أو دولة أخرى عند التصدير؟!
أنا نفسي بس أعرف شو دخله هذا الإنسان بلبنان… ما علاقته بنا وبحياتنا وشؤوننا ؟؟!!
كيف يسمح لنفسه باان يفكر ويفتي با أمور لا تخصه ابدأ…؟؟!!!
فعلاً إللي استحوا ماتوا.. أخرجوا من بلادنا وحياتنا الشعب اللبناني الشقيق الأبي لا يأخذ تعليماته منكم يا أحقر البشر… .