الجزائر تغلق مجالها الجوي أمام الطيران المغربي

حجم الخط
107

الجزائر: قررت الجزائر، الأربعاء، أن تغلق “فورا” مجالها الجوي أمام جميع الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، وفق ما أعلنت الرئاسة.

وأورد بيان رسمي أن “المجلس الأعلى للأمن قرر الغلق الفوري للمجال الجوي الجزائري على كل الطائرات المدنية والعسكرية المغربية وكذا التي تحمل رقم تسجيل مغربي ابتداء من اليوم”.

وقطعت الجزائر في 24 آب/اغسطس الفائت علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب، متهمة اياه بممارسة “أعمال عدائية” بعد أشهر من التوتر بين البلدين.

(أ ف ب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول المؤدن ابراهيم:

    اليست الجزائر هي السبب بدعمها لجبهة البوليساريو؟ انها تدفع ثمن ذلك وسياتي اليوم الذي ستمزق فيه الجزائر ،العسكر مولوا جميع المليشيات في العالم باموال البترول والغاز في حين الشعب يعيش في ضيق وفقر، الى اين تريد حكامهم الوصول فهاهم الجنيرالات يغادرون الدنيا واحد تلو الاخر ولا احد يتعض، علما ان المستفيدين من تلك الاموال هم وابنءهم.

  2. يقول حسن:

    إنها العقدة المغربية وما فعلت بالبعض ولا حول ولا قوة إلا بالله…..

  3. يقول Ali:

    الجزائريين يعلمون جيدا ان الطائرات المغربية هي الوحيدة التي تعبر المجال الجزائري، و خاصة عندما يتعلق الأمر بأعمال انسانية لنقل مسافرين جزائرين بسبب غلق الحدود البرية. فهل هناك من قرار آخر.

  4. يقول Hasi:

    نرجوا من الإخوة في المغرب ان يعيدوا النظر في بعض الإنزلاقات التي اوصلتنا إلى هذه الحالة…

    1. يقول ابراهيم:

      مرحبا…مثل ماذا؟

    2. يقول لعيون عينيا:

      ومن هذه الانزلاقات استرجاع الصحراء المغربية!!! وطرد بوليزاربو من الكركرات!!!

  5. يقول المتقوقع:

    المروك كلمة من الفرنسية maroc يستعملها بشكل قدحي من لا ذاكرة له. المغرب وطنك وأصلك وفصلك. إرجع إلى التاريخ. الجزائر إسم مدينة لا دولة. صنعها الإستعمار الفرنسي. المغرب لن ينزل إلى مستوى حكام الجزائر الصبياني. وتبريراتهم الواهية.

  6. يقول محمد امين:

    ما هي بالضبط هذه الأعمال العدائية التي يستعملها النظام الجزائري لتبرير هذه القرارات العقيمة فإذا تعلق الأمر بإتهام المغرب بدعم حركتي الماك و رشاد فالاولى لتبون ان يتخذ إجراءات اتجاه فرنسا و بريطانيا اللتان تحتضنان هاتين المنظمتين فمقر حركة الماك في باريس و مقر حركة رشاد في لندن ام ان الخوف من هاتين الدولتين جعل المسؤولين الجزائريين يدفنون رؤوسهم تحت الرمال لكن و عندما يتعلق الامر بالمغرب يخرج علينا نفس المسؤولين ليحاولوا إستعراض عضلاتهم ظنا منهم أن هذه الإجراءات ستأثر على المغرب بشكل ما

1 6 7 8

إشترك في قائمتنا البريدية