واشنطن: قال مسؤول إسرائيلي كبير، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة أوضحت خلال محادثات جرت هذا الأسبوع معارضتها لقيام إسرائيل ببناء مستوطنات على أرض محتلة يحتاجها الفلسطينيون لدولتهم المستقبلية.
وردا على سؤال حول ما إذا كان الجانب الأمريكي أثار القضية خلال زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد، الذي اجتمع مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ومسؤولين آخرين كبار في واشنطن، قال المسؤول الإسرائيلي للصحافيين “نعم”.
وأضاف المسؤول، الذي طلب عدم كشف هويته، “أثاروها، وليس في صورة ‘عمل عظيم‘.. تفضلوا يا رفاق”.
وأكدت إدارة الرئيس جو بايدن أنها تعارض مزيدا من التوسيع للمستوطنات اليهودية. وتعتبر معظم الدول تلك المستوطنات غير شرعية بينما تجادل إسرائيل بشأن ذلك.
وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن هذا الشهر إن إسرائيل تعلم جيدا وجهة نظر الإدارة بخصوص ضرورة الكف عن الأعمال التي يمكن اعتبارها “استفزازية” وتقوض الجهود المبذولة لتحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين.
(رويترز)
ما كل هذا ” الادب ” عند مخاطبة ……كيان الاحتلال والاستيطان والاغتيالات والتجسس ………؟ قارنوا مع حدة الخطاب مع الآخرين ………
الكلام رخيص ولا تعيره إسرائيل أي إهتمام. ما نحن بحاجة له هو العمل وأخذ المواقف وإجبار إسرائيل لكي تدفع الثمن. الولايات المتحدة لا تستطيع الإستمرار في خداع العالم، في الوقت الذي تمنح فيه إسرائيل أكثر من خمسة مليارات دولار سنوياً من منح حكومية وتبرعات معفية من الضرائب، وتحميها سياسياً من العقاب الدولي، لا تستطيع الولايات المتحدة أن تقول لنا أن إسرائيل تتمرد على قراراتها ولا تستطيع ممارسة الضغط عليها. كفى لهذا النفاق والتناقض والخداع المفضوح. لقد جعلت إسرائيل الولايات المتحدة مضحكة وسخرية العالم وإحتقاره.
الخطوه الأولي في المسار الصحيح
والاعتراف بحقوق الإنسان الفلسطيني…بدايه جيده
فلنستمر الي اكمال الحقيقه جميعها..