باريس- ‘‘القدس العربي’’:
وفقًا لبيانات موثقين كبار أو كتاب عدل كبار في العاصمة الفرنسية باريس، تبرز خمس جنسيات، بينها الجزائرية، ضمن قائمة ‘‘توب 5’’ للمشترين الأجانب للعقارات القديمة في منطقة باريس الكبرى (إيل دو فرانس).
فبحسب هذه البيانات لعام 2021، كان المشترون البرتغاليون هم الأجانب الأكثر ولعًا بالعقارات في منطقة باريس الكبرى، إذ يمثلون 15.3 % من المشترين الأجانب، يليهم الصينيون (10.1 %) ثم الجزائريون (7.8 %) والرومانيون (7 %) والإيطاليون (6.5 %). فمنذ 20 عامًا، لم يتضاءل اهتمام هذه الجنسيات الخمس، حتى لو كان يميل إلى التطور.
فعلى مدى عشرين عاماً، استمرت حصة المشترين البرتغاليين في منطقة باريس الكبرى في الانخفاض، إذ مثّلوا في عام 2002 نسبة 26 % من المشترين الأجانب، مقابل 15.3 % فقط في عام 2021. وعلى العكس من ذلك، ارتفعت نسبة المشترين الرومانيين من 0.3 % في عام 2002 إلى 7 % في عام 2021.
وهناك اتجاه ملحوظ آخر يتمثل في نسبة المشترين الجزائريين التي صعدت إلى المركز الثالث ضمن أفضل 5 مشترين أجانب في منطقة باريس الكبرى (إيل دو فرانس).
يظهر الصينيون أيضًا اهتمامهم بالعقارات في المنطقة لأنهم احتلوا المرتبة الثانية في ‘‘توب 5’’، وهم موجودون بشكل خاص في باريس (3 %) وفي الضواحي الصغيرة (5.4 %).
وفقًا لأرقام الأرباع الثلاثة الأولى من العام 2021، فقد بلغت نسبة الأجانب بين مشتري العقارات القديمة في منطقة باريس الكبرى 9.3% مع توزيع 8.6% من الأجانب المقيمين في فرنسا و0.7% من الأجانب غير المقيمين فيها.
وثمة تصنيف مختلف بين باريس من جهة وضواحيها القريبة والبعيدة من جهة أخرى.. وهكذا، يمثل المشترون الصينيون 2.7% من المبيعات للأجانب في باريس القديمة، وهي نسبة مالت إلى الزيادة في 20 عامًا (1.2% في عام 2002).
الجنسيات الأخرى موجودة أيضًا في باريس: الإيطاليون الذين يمثلون 3% من المبيعات، والأمريكيون (1.5%)، والألمان (1.2%) والبلجيكيون (0.9%).
في الضواحي القريبة لباريس، يعد الصينيون المشترين الأكثر تمثيلاً بنسبة 5.4%، مقابل 4% من البرتغاليين، و3.4% من الجزائريين، و2.5% من الرومانيين، و2.4% من التونسيين.
في الضواحي البعيدة، تغير الترتيب مرة أخرى حيث احتل البرتغاليون المرتبة الأولى بنسبة 10.9%، يليهم الرومانيون (4.4%) والجزائريون (4.2%) والمغاربة والتونسيون (3.4%).
غالبية هؤلاء(المشترين)للعقارات الفرنسية..من كبار(الفاسدين)الذين استغلو مناصبهم(الكبيرة)في تحويل أموال خزينة الشعب الى بنوك ومصارف اوروبا وفرنساتحديدا..وقد يكون هؤلاء من حملة الجنسية الفرنسية..فالمال يفتح شهـــــــــــــــــــــــية فرنسا ..فتجنسهم وتأخذ كل ما تحمله جيوبهم
الدولة في أزمة واللصوص ما زالوا يسرقون أموال الشعب
كثير ممن تقلدوا مناصب سامية في الدولة الجزائرية يمتلكون عقارات فارهة في باريس و الكثير من المدن الفرنسية الأخرى…و هذه ميزة خاصة بالزبائن الجزائريين من المسؤولين و السبب راجع إلى كون اكثريتهم يمتلك حصته من المال الفاسد المنهوب…الذي لا يخضع لآي رقابة جدية تذكر…و شكرا
عندنا مثل يقول: السنور(القط) يحب خانقه!!
أغلبية من يشتري هم من الجزائريين المقيمين بفرنسا، و اللذين يشترون بقروض بنكية
ارض الله واحدة
كل يشتري ما يريد و حيث يريد
هؤلاء المشترين بعضهم أثرياء يريدون الجديد في ممتلكاتهم ويصرفون من أجل ذلك ببذخ شديد….. أما البعض الآخر من الطامعين في الجنسية والإستقرار هناك وبدوافع شتى.
ادا تشتري بمال عرق جبينك فأهلا وسهلا وربنا يبارك لك فيه، اما ادا كان العكس اي مالك كله حرام في حرام من فساد و سرقة ورشوة ووووو….. فلا يبارك لك فيه الله والكلام قياس لان معظم ان لم أقل كل الجزائريين اللدين يقومون بشراء العقار في فرنسا أموالهم هي أموال الشعب الجزائري قاموا بسرقتها بطرق مختلفة وتحويلها إلى فرنسا. الا تخافون دعاء هدا الشعب الغالب على أمره…. ربنا أرنا فيهم عجائب قدرتك، حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم
– تبون قال :ليس للجزائر مشكل مع المغرب .وقال :قضية الصحراء قضية تصفية استعمار تعالجها الأمم المتحدة. وقال: الجزائر لا تفاوض المغرب من أجل الصحراء الغربية لأن الجزائر ليست طرفا في قضية الصحراء الغربية “.
– الجزائر قطعت كل علاقاتها مع المغرب وهذا حقها السياسي . كما أن للمغرب حق قطع كل علاقاته مع الجزائر او غيرها . وهذا الحق معترف به عالميا.
– لا توجد دولة واحدة في العالم تعترف للمغرب بسيادته على الصحراء الغربية ما عدا ترامب الذي اعترف للمغرب بأحقيته في الصحراء الغربية مقابل إقامة المغرب لعلاقات ديبلوماسية مع الكيان الصهيوني( دول الخليج تجامل المغرب حين تعترف له بأحقيته في الصحراء ) وبعض الدول الإفريقية تجامل المغرب و لم تعترف بدولة الصحراء الغربية ولكنها لا تعترف أيضا بمغربية الصحراء وكثير من الدول تنتظر صدور قرار عن الأمم المتحدة يفصل في مصير الصحراء عبر الأستفتاء (إما استقلال أوحكم ذاتي تحت السيادة المغربية أو الإنضمام إلى المغرب)
– أرى أن المغرب يعيش يوميات طالت مع مشكل الصحراء الغربية منذ 1975. ولا ينفك المغرب يتهم الجزائر بعرقلة مسعاه وكأن الجزائر هي التي تملك ملف الصحراء وهي التي تعطل عملية الإستفتاء
المواطن الجزائري البسيط الذي لا يستطيع شراء البطاطس و لا يجد سبيلا لشراء مواد أساسية متل الحليب و يجد صعوبة لتسديد فواتير الكهرباء ليس هو المسؤول عن ارتفاع معدل شراء العقارات في باريس. كل ما في الامر هو ان العصابة ما تزال تستنزف اموال الشعب الجزائري و تضحك عليه و تلهيه بالنزاع المفتعل من قبلها مع المغرب و بدعم القضية الفلسطينية بينما تمر الأموال تحت الطاولة الى فرنسا العدو علنا و الصديق في الخفاء لشراء عقارات في باريس و ضاحبتها و لعلمكم الاتمنة هناك من الاغلى على الصعيد الفرنسي و حتى الدولي.