باريس- ‘‘القدس العربي’’:
خلال مشاركته في برنامج ‘‘Face à BFM –TV’’، ردّ إريك زمور، المرشح الفرنسي المثير للجدل إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة، لأول مرة على سؤال للصحافي بروس-توسين حول حياته الخاصة: ‘‘من هي سارة كْنافو؟’’، في إشارة إلى مستشارة زمّور التي كشفت صحافة المشاهير مؤخراً عن عدة صور حميمية لها مع هذا الأخير.
أجاب إريك زمور على الفور: هي ‘‘معاونتي، رفيقتي’’، مشددا في الوقت نفسه على أن ‘‘حياته الخاصة هي حياته الخاصة ولا يحق للناس معرفتها وليس عليه تقديم مبررات (…)’’.
علاوة على علاقتهما العاطفية يؤكد إريك زمور على أهمية سارة كنافو في ولوجه السياسة وترشحه لخوض الاستحقاق الرئاسي. فمع أن هذه الشابة خريجة المدرسة الوطنية للإدارة لا تشغل منصبًا رسميًا في حملة زمور، لكنها موجودة في كل مكان في ظل المرشح، الذي يكبرها بـ 35 عامًا.
Éric Zemmour (@ZemmourEric): "Sarah Knafo est ma collaboratrice, ma compagne"#FACEABFM pic.twitter.com/NfPVbcmvsY
— BFMTV (@BFMTV) January 12, 2022
وكانت مجلة ‘‘باري-ماتش’’ الفرنسية قد أثارت العديد من التعليقات بعد أن اختارت وضع إحدى اللقطات الخاصة والحميمية لإريك زمور ومستشارته سارة كنافو على غلاف عدد لها صدر في نهاية سبتمبر الماضي. وهو ما دفع المرشح اليميني المتطرف إلى الانتخابات الرئاسية الفرنسية إلى تقديم شكوى ضد المجلة الشهيرة لــ‘‘انتهاك الخصوصية’’.
‘‘باري- ماتش’’ نشرت الصور الحميمية لزمور ومستشارته (28 عاماً) في سياق تحقيق نشرته المجلة عن سارة كْنافو، وحول مكانتها بجانب إريك زمور. التقطت الصور بمناسبة رحلة إلى جنوب فرنسا، حيث كان زمور يقوم بجولة للترويج لكتابه الجديد.
كاره الإسلام والمسلمين … وهو طبعا ضد تعدد الزوجات !
ولكنه يشجع على تعدد العشيقات خارج إطار الزواج !!!
هذا ديدن الفرنسيين ..
يرشحون تافهين وأناس مثل هذا فقط بأموال موسسات الروتشيلد لسبب واحد التزييف على المسلمين والعمل باجندات الصهيونية
من خلال هذه التصريحات الشبه شجاعة و هي في الحقيقة نفاق صارخ،نستخلص ان هذا الانسان مشكوك في صدقه وفي اعماله،هذفه هو الثرى و الشهرة في هاجز نرجيسي خطير سيؤدي بفرنسا الى الهاوية بعزلتها من كثير من الدو ل المعنية بعنصوريتة
فهو يشخص الخيانة الزوجية و العنصرية الدينية حيث ان زوجته الشرعيه يهودية مثله ،و خليلته الصغيرة السن يهودية ايضا ،فليس للمسيحية حضوض معه على المستوى العاطفي و بوقاحة يتبرء ممن يبحث في حياته الشخصية