لندن: أشار تقييم استخباراتي لوزارة الدفاع البريطانية، بشأن التطورات في أوكرانيا، اليوم الخميس، إلى أن الغزو الروسي لأوكرانيا متوقف إلى حد كبير على جميع الجبهات.
وأضاف التقييم أن القوات الروسية حققت تقدما طفيفا برا وبحرا وجوا خلال الأيام القليلة الماضية، وأنها تواصل تكبد خسائر فادحة.
وأكد التقييم أن المقاومة الأوكرانية لا تزال قوية وتعمل بتنسيق جيد، وأن غالبية الأراضي الأوكرانية، بما في ذلك كافة المدن الكبرى، لا تزال في أيدي الأوكرانيين.
(د ب أ)
دعوات الأمهات المكلومات والأرامل في سوريا جراء بطش بوتين ودميته لن تذهب سدى.
الحقيقة ان الروس يتفادون قصف المدن حفاظا على المدنيين. أما بخصوص التقدم فهم يتقدمون على جميع المحاور وفق خطط محكمة تتماشى مع المرحلة. وسائل الإعلام الغربية تنشر براباغاندا منحازنة لاوكرانيا لا صلة لها بالحقيقة.
الغرب وبالتحديد الولايات المتحدة ورطت القيادة الاوكرانية في الحرب مع الدب الروسي الذي له إمكانيات ضخمة للقضاء على اعداءه.
ههههه …..أضغاث أحلام …..كل ما هو سلبي بخصوص روسيا ” مرحب به و منشور بلهفة ” ….حتى في إعلام ” بريطانيا العظمى ” ….و في إعلام ” فرنسا العظمى ” و في إعلام ” أمريكا العظمى ” …..سبحان مغير الأحوال …..
انصح الشعب الاوكراني باكمله ان يواصل المقاومة ضد روسيا ابوتين الظالمة التي نكره حرية الشعوب لانها في طريق انساني غير صائب ويحكمها قليل الرزانة والعقل رجل قليل التربية وقليل العقل .يتعدى على شعبه بالقبض على الشيوخ والعجزة الروسيين بدون شفقة ولا رحمة يعارضون سياسته الحمقاء….في قتل شعب باكمله كما فعل الاحمق الالماني هتلر ضد شعب اليهود ..عليه ان يوقف الحرب ويطلب الاعتدار لانصار الحرية والديمقراطية……
من المؤرخ المغربي عبد الرحيم الورديغي…
أظن أن التقييم الاستخباراتي لوزارة الدفاع البريطانية ، لن يفيد ، في أي شيء ، الشعب الأوكراني الذي مازالت قوافل النازحين منه تلجأ إلى دول الجوار وغير الجوار .
طالما ان الانجليز هم طرف بالصراع فإعلامه يتبعه وقت الحروب وهو أداة مهمة من ادواته لخلق بروبجندا تخدم سياسته.
كما قال أخي عبد الله شيبان هذي دعوة امهات وشيوخ وأطفال سوريا والأبرياء الذين ماتو بقنابل بوتن المجرم فهم اليوم يحرقون بحمد لله ومنته
وهناك أمهات مات أبناءهن أيضا على أيدي قوات الحلفاء وأتباعهم في الموصل ودير الزور وتدمر أيضا! وهناك لاجئين سوريين تعرضوا للقتل والإهانة والاضطهاد فور وصولهم الى أوروبا وتم أخذ أطفال الكثير منهم في السويد! لا أدافع عن بوتين والروس ولكن الغرب غضوا الطرف عن استخدامه وحليفه الغاز في الغوطة.