“القدس العربي”: لجأ الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إلى أحد البنوك الأمريكية الأقل شهرة وأحد أصغر المقرضين في البلاد، بعد تجنب المصارف الكبرى التعاون معه.
وتعاون ترامب مع مصرف “أكسوس فايننشال” جاء بعد نبذه من قبل المؤسسات المالية الكبرى، وسط مزاعم بأنه قام بتضخيم قيم أصوله بشكل غير قانوني للحصول على قروض، حسب موقع “إن بي سي نيوز” الأمريكي.
وقال التقرير نقلا عن وثيقة من الإدارة المالية بمدينة نيويورك، إن “أكسوس”، وهي مؤسسة غامضة تعمل على الإنترنت فقط مقرها في سان دييغو ولاس فيغاس، أعادت تمويل رهن عقاري بقيمة 100 مليون دولار في شهر سبتمبر لبرج ترامب في نيويورك.
وتم تقديم القرض الجديد بعد أيام فقط من استقالة مدقق حسابات منظمة ترامب، قائلا إنه لا يمكن الاعتماد على 10 سنوات من البيانات المالية للشركة.
ولجأ ترامب إلى “أكسوس” وسط تحقيقات أجراها مكتب المدعي العام في نيويورك بأنه استخدم بيانات مالية متضخمة بشكل غير قانوني للاحتيال على البنوك الأمريكية لمنحه قروضا ميسرة.
وقالت “مازراس” وهي شركة محاسبة يستخدمها ترامب، لمحكمة في نيويورك في فبراير إنها أبلغت الرئيس السابق بأنها لم تعد قادرة على دعم البيانات المالية التي أعدتها لمنظمة ترامب وأعماله الخاصة الأخرى.
وأشار التقرير إلى أنه من المقرر أن تخضع “أكسوس” نفسها أمام المحكمة في وقت لاحق من هذا الشهر، للدفاع عن نفسها ضد دعوى قضائية رفعها مدقق داخلي سابق يزعم أنه فصل بشكل خاطئ بسبب تنبيهه بشأن ممارسات الإقراض المحفوفة بالمخاطر للشركة، وينفي المصرف كل هذه الادعاءات.
وتأسس “أكسوس” في عام 2000 وكان لديه أصول بنحو 15.5 مليار دولار في نهاية العام الماضي، وهذا يجعله مقرضا صغيرا نسبيا مقارنة بأكبر بنك في أمريكا “جيه بي مورغان” الذي يمتلك أصولا تزيد قيمتها على 3 تريليون دولار.
الاقتراض من أجل الاقتراض، لا يمكن به بناء أي إقتصاد، لأي دولة أو شركة أو أسرة، ومن يظن غير ذلك، سيكون مصيره مثل الرئيس الأميركي السابق (دونالد ترامب) في عام 2022،
هو أول ردة فعل على عنوان (“إن بي سي نيوز”: ترامب يلجأ إلى صغار المقرضين بعد رفض البنوك الكبرى التعامل معه)، فالسؤال هنا إذن، من هو أهم الإنسان أم المنتج أم الدولة؟!
لماذا تحتاج المرأة الزينة، إذن؟! أليس من أجل الاقتراض، كما يفعل دونالد ترامب من تضخيم ممتلكاته، من أجل الحصول على موافقة مسؤولي أي بنك، على القرض أم لا؟!
يا أهل دول شبه جزيرة العرب، القات والربا، ليست من الإسلام.
ثم إشكالية مفهوم الزمن، مع النظام المالي النقدي، والتأمين عليه، تؤدي إلى طرق وأساليب ليست إسلامية (ربوية)
https://youtu.be/CmfUhrMHVIc
ربط أي عملية (مالية)، مع (الزمن)، بدون (إنتاج) شيء، لا يمكن أن يكون له أي علاقة مع مفهوم (الحلال)، في لغة القرآن وإسلام الشهادتين، يا أهل (قطر)، من دول مجلس التعاون في الخليج،
عملية تحليل (حرام)، تؤدي إلى عواقب أشد، من عملية التعامل بشيء (حرام)، فالعقوبة أخف، في تلك الحال، أما عملية التحليل، تؤدي بك إلى جهنم.
يا اخي القرض هو علاقة بين انسان أو مؤسسة لها فائض مالي يوضع في تصرف انسان أو مؤسسة لها مشروع إنتاجي ولا تتوفر على تمويل ذاتي لتمويل، وبهذا يحصل على قرض يمول مشروعه، ومن مدخول المشروع يقوم بتسديد القرض مع نسبة فاءدة تخصم من ارباحه للقارض، لا غبار.
الفرض الذي حرم والخارج عن الاخلاق، هو القرض الذي في تصرف من عنده حاجة للمال من أجل تمويلا خارجية عن المشاريع الإنتاجية كتمويل علاج مرض على سبيل المثل.
الإشكالية في عقلية إلغاء (الضمير)، تؤدي إلى أسلوب تفكير، كل ما تفعله الحكومة/الدولة، فهو (حلال)،
وأساس هذا التفكير من وجهة نظري، هو فلسفة وطنية ثقافة الأنا (الملائكة) بينما ثقافة الآخر تمثل (الشياطين)،
مع أن لغة القرآن وإسلام الشهادتين تتعامل مع فكر (فلان) أو ثقافة (علان) لا يهم كان وطني أم غير وطني أو خائن أو كافر أو من أي دين، بشكل (متساو)، لأن ببساطة كلاهما (بشر).
المناظرات السياسية، خصوصاً بين (هيلاري كلينتون، ودونالد ترامب) في عام 2016،
https://youtu.be/1y3XdwTa1cA
وما تراه من مناظرة بين (روبوت) مع (روبوت) حول مستقبل البشرية، في عام 2022، في الرابط شيء آخر، أليس كذلك؟!
A.I. application in Religion as BBC introducing or understand it:
https://youtu.be/JE85PTDXARM
فضائية BBC كيف تفهم تطبيقات A.I. في المجال الديني، في الرابط أعلاه،
But Islam, applications is completely different than that, in reality.
ولكن تطبيقات لغة القرآن وإسلام الشهادتين، على أرض الواقع مختلفة تماماً عن ذلك، للعلم.
Great Example for what A.I. reach, to do, for us, using anyone?!
مثال رائع، لما وصلت له تقنية A.I. من إمكانية، بتطويع أي إنسان لعمل أي شيء، نُريده؟!
أحسنت يا د زياد، السؤال الآن كيف نخلق مصداقية بدل كذب، بواسطة A.I.، لتكون أساس في تعامل سوق صالح (الحلال)، حتى نتجاوز غش بضاعة (فلان)، أو فساد عقد (علان)،
حتى نستطيع منافسة الروبوت (الآلة) التي تتحكم في بيع منتجات حكمة سوق (علي بابا) الصيني، أو بيع منتجات فلسفة سوق (أمازون) الأمريكي؟!
لأي دولة لها الرغبة في تنفيذ مشروع صالح التايواني، حتى تتجنب ما حصل في (لبنان) عام 2022،
Good choice Dr. Ziad, our challenge how to create A.I. can deliver Honesty/Truth in place of Fake/Cheatiy, for our Saleh Halal Market, to avoid cheating in goods from X, or dishonesty Y contractors, so we can win of any competition with Chinese Wisdom in Alibaba Market, or American Philosophy in Amazon Market,
For any State interested to implement Taiwanese Saleh project in it, to avoid what happen in Lebanon 2022.??
??????
كان رئيسا لاعظم دولة في العالم و البنوك ترفض اقراضه
هذا دليل أنه أكبر نصابب محتال،ربمايستنجدبأصدقاءه في الخليج احسن ، و يشهد الشيخ السديس على القرض
لانه قال ذات مرة ان سلمان و ترامب يقودان العالم
نحو غد جيد.