شارع كييف في قرية أوكرانيا الإسبانية
فوينتيس دي الأندلس (إسبانيا):غيّرت قرية هادئة بمبانيها ذات الجدران البيضاء في جنوب إسبانيا اسمها إلى أوكرانيا، تضامناً مع المحاصرين في الصراع الذي يدور على بعد أكثر من 4000 كيلومتر.
وعلى لافتة عند تقاطع طرق عند مدخل القرية، حلّت أوكرانيا محلّ فوينتيس دي الأندلس، ورُسم علم البلاد باللونين الأزرق والأصفر بجانبها.
وتم تغيير اسم الشوارع إلى مدينة كييف وأوديسا وماريوبول في القرية التي يقطنها أكثر من 7100 نسمة شرق إشبيلية.
وقال شخص يدعى فرانسيسكو مارتينيز لرويترز، بينما كان يقف في شارع مدينة كييف “الهدف الرئيسي هو زيادة الوعي بشأن الصراع في أوكرانيا…”
وأضاف مارتينيز أن تغيير الاسم أكثر من مجرد لفتة، وأن القرويين جمعوا أيضاً 3500 يورو (3780 دولارا) في غضون يومين من أجل مركز مزمع للاجئين. وتريد القرية توفير منازل لما يصل إلى 25 لاجئاً في المركز أو مع عائلات.
(رويترز)
هؤلاء يشد الظهر بهم وليس كبعض العربان المنبطحين لعدو العرب والمسلمين.
هههههههه انصر أخاك ظالما و مظلوما
اللهم انصر اخواننا في فلسطين واكسر اللهم شوكة المحتل اللعين إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا أبدا آمين آمين آمين يارب العالمين
ارجعوا اسمها للعرب الذين بنوها وليس الأوكرانيين مرتزقة ازوف ونازيين أثبتوا أنهم يسمعون لماما امريكا ومصدرين السلاح أكثر من أصوات شعبهم الذي ابتلي بمهرج
صدقت والله يا شمري الأندلس المفقود لابد يوما سيعود
مزايدات ومهاترات باطنها النفاق وظاهرها المتاجرة بمآسي الخلق