“القدس العربي”: قالت قناة الإخبارية السعودية الحكومية في تقرير، إن زيارة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان للمملكة كانت “تلبية لرغبته”.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تظهر فيه مقدمة البرنامج وهي تقول: “وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على جدة بعد تلبية رغبته في الزيارة حيث يستقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان قادة دول العالم الإسلامي في الـ10 الأواخر من رمضان لتجتمع أفضلية الزمان والمكان”.
زيارة الرئيس #التركي رجب طيب أردوغان #للمملكة جاءت تلبية #لرغبته pic.twitter.com/SKSdZd60SS
— عبدالله آل هتيلة (@ahatayla2020) April 30, 2022
وكان الرئيس التركي قد غرد عقب وصوله السعودية: “أجرينا زيارة إلى المملكة العربية السعودية تلبية لدعوة خادم الحرمين الشريفين.. ونحن كدولتين شقيقتين تربطهما علاقات تاريخية وثقافية وإنسانية، نبذل جهودا حثيثة من أجل تعزيز جميع أنواع العلاقات السياسية والعسكرية والاقتصادية، وبدء حقبة جديدة بيننا”.
أجرينا زيارة إلى المملكة العربية السعودية تلبية لدعوة خادم الحرمين الشريفين.
ونحن كدولتين شقيقتين تربطهما علاقات تاريخية وثقافية وإنسانية، نبذل جهودا حثيثة من أجل تعزيز جميع أنواع العلاقات السياسية والعسكرية والاقتصادية، وبدء حقبة جديدة بيننا. pic.twitter.com/aF6s4R9Bkv
— رجب طيب أردوغان (@rterdogan_ar) April 28, 2022
ويذكر أن آخر زيارة قام بها أردوغان إلى السعودية كانت منذ نحو 5 سنوات، في يونيو/حزيران 2017، قبل أن تتوتر العلاقات وسط أزمة مقاطعة قطر، ويتفاقم التوتر إثر مقتل خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول في أكتوبر/تشرين الأول عام 2018.
قتلوا انسان بريء دون سبب، و يستعالون و يتكبرون في الدنيا و كأنهم مخلدين، سيأتي يوم الحساب في ذاك المكان ان ينفعكم لا مال ولا جاه، انتم و جميع القتلة و اللصوص في دمشق و القاهرة و بقية العواصم في قصوركم اللتي بنيت من دماء الفقراء.
إن كانت تلبية لرغبته، أو تلبية دعوة
المهم بداية صفحة جديدة بين البلدين بعد عملية فظيعة وقتل الزميل جمال خاشقجي
انه الكبر والتعالي.والذي منع ابو جهل ومن لف لفه من الدخول في الإسلام.
لو كان ترامب!؟
أكانت الزيارة “تلبية لرغبته” ، أو “تلبية لدعوة خادم الحرمين الشريفين” ، ورغم استقبال الفاتحين الذي خص به ، فإن الملاحظ يدرك أن سلطان أنقرة هو الذي استدار ، في الأشهر الأخيرة ، ب180° ، في علاقاته مع السعودية ، سوريا ، مصر ، الإمارات ، “حماس” والكيان الصهيوني ، بعد الانهيار الاقتصادي والمالي الذي تعرفه بلاده
نعم وما دام في مصلحة شعبه والشعوب العربية والمسلمة فهذا ممتاز. والترجع عن خطأ فضيلة فما بالك أن يكون المسلم هين لين يحبه الله!
ونسي الجميع دور اردوغان والسعودية في تدمير سوريا
اللعنه عليهم جميعا .. ينفذون أوامر سادتهم في تل أبيب
من دمر سوريا هو الاسد ومن معه من القاتلين السارقين الفاسدين ، وإيران ولاية الخراب والدمار
تركيا استقبلت لاجئين سوريين على أراضيها أكثر من اي دولة بالعالم
كلهم سوف يسألون .
يارب ان هؤلاء الحكام العرب والمسلمين الخونه طغاة هجرونا من ديارنا وقتلوا أهلنا وجوعونا وهدموا كل ما نملك.
سيستجيب لكم الرحمان الرحيم رب العالمين
تركيا تستعمل اللاجئين لابتزاز الاوربيين وتستعمل المعارضة المصرية و غيرها لابتزاز النظام المصري و تستعمل قضية خاشقجي لابتزاز السعودية وقضية فلسطين لابتزاز الصهاينة…فلما أن سارت الامور عكس ما تريد والتحدي اكبر من حجمها تراجعت و كفرت بكل هذه القضايا و ما يهم أن تنكشف عورتها فهي ليست دولة مبادئ وتتصيد القضايا العادلة للابتزاز والمصلحة…….
الله يفتح عليك يا اخي هذا هو الصحيح. لا تعولوا كثيرا علي تركيا التي تعرف ان المصالح فوق المباديء ولايهمهم الإسلام ولا العرب في شي الأتراك أصدقاء الاسراءييليين والايرانيون. فوقوا يارب لبلادكم ومصالحكم.