لندن- “القدس العربي”: في واقعة غريبة، أعلنت امرأة برازيلية أنها أنجبت طفلا من زوجها “الدمية” بعد قصة حب جمعتهما، بحسب ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل”.
والواقعة بدأت عندما شعرت ميريفون روكا (37 عاما) بالوحدة، فقامت والدتها بصنع دمية لها على هيئة رجل.
وبعد فترة من الزمن، قالت ميريفون إنها وقعت في حب الدمية الرجل، الذي أسمته مارسيلو، وقررت الزواج منه بعد أن وجدت نفسها حاملا وعدم رغبتها بإنجاب طفل خارج إطار الزواج. وقد أقامت حفل زفاف حضره حوالي 250 شخصا.
وبعد وقت قليل من قضاء شهر عسل لمدة أسبوع في ريو دي جانيرو، أعلنت ميريفون في 21 مايو أنها أنجبت طفلا في منزلها، في ولادة “خالية من الألم” واستمرت لمدة 35 دقيقة فقط وبحضور طبيب وممرضة، وببث مباشر شاهده حوالي 200 شخص.
حتى أن ميريفون أكدت أنها اكتسبت بعض الوزن خلال حملها بـ”الطفل”، وعن وصفها لـ”زوجها”، قالت: “هو الرجل الذي كنت أحلم به طوال حياتي. هو لا يتشاجر معي، ولا يتجادل معي، هو فقط يفهمني، مارسيلو شخص رائع، هو رجل، وأي امرأة تتمناه”.
إلا أنها أشارت إلى أنه على الرغم من أنها تعيش بسعادة، إلا أنها تكافح من أجل دفع الفواتير باعتبارها المعيل الوحيد.
*فيلم هندي محروق.
الهادي والشافي رب العالمين..
بسم الله الرحمن الرحيم.
أرحموا عقول القراء يرحمكم الله …هذا خبر بايخ و يضر بقيمة العقل الإنساني الذي كرم الله به معشر البشر…قال تزوجت دمية من مادة البلاستيك أو المطاط و أنجبت منه ! ..
الف مبروك. الزواج والحمل والولادة. لكن يا هل ترى ما هو جنس المولود؟
فعلا شر البلية مايضحك
الحمدلله على نعمة العقل!.
الان فقط علمنا مصدر اللعبة المخيفة…. تشاكي!
و بالرفاء و البنين!
هذا هو الزوج الذي تتمناه بعض النساء : رجل مغفل ، لها حرية الخروج من البيت متى شاءت تلتقي بالرجال سواء في الملاهي أو الشقق ثم تنسب الرضيع للزوج المخدوع الماكث في البيت دون تذمر …… دعوة صريحة إلى الزنى
هناك من يحاول مسخ العلاقات الاسرية باحلال الدمى محل الأشخاص الطبيعيين ،و هذا سلوك شاذ لا يتفق لا مع العقل و لا
مع الواقع ،و لا مع طبيعة الانسان الاجتماعية و الفطرة البشرية ،نسال الله ان يردنا إليه ردا جميلا و ان لا يواخذنا بما فعله السفهاء منا.