يقول عمر:

لأن الجاني غير مسلم, فليس هناك مشكلة! ولكن لو كان الجاني مسلماً ولو فقط بالإسم وإن كان علماني او تاجر مخدرات, لكانت القيامة تقوم عليه, وعلى الذي صوره والذين كانوا يمرون من هناك, إن كان هذا يحدث في بلد مسلم, وجميع المسلمين في كل أنحانء العالم!

يقول الكروي داود النرويج:

كيف قتله ؟
لا حول ولا قوة الا بالله

يقول سليم إڨمان:

بسم الله الرحمن الرحيم.
إعتداء عنصري في عز النهار و أمام الملأ …شيء صادم للغاية ولكن الشئ الأكثر فضاعة في هذا الإعتداء العنصري الوحشي يتمثل في صمت الأموات للمارة في تلك الشارع …لقد كان الشارع مليء بالمارة ولكن ولا واحد تدخل لحل عذا النزاع…الأنانية و العنصرية و السكوت علي الباطل .. سلوكيات تبشر بمستقبل مضلم للبشرية . و الله الذي لا إله إلا هو ستكون الحرب الكونية القادمة حرب دامية لأن الإنسان لم يبقى له أي ضمير أو قيمة أخلاقية…عالم بائس و وضع مقزز نعيشه اليوم في زماننا هذا.