القدس: قال ياسر بياز الرئيس التنفيذي لصندوق (يو.إم.6.بي فنتشرز) المغربي اليوم الثلاثاء، إن الصندوق يتطلع لتوسعة محفظته في إسرائيل.
واستثمر الصندوق بالفعل في شركتين ناشئتين إسرائيليتين من بين 18 استثمارا قام بها على مستوى العالم.
وقال بياز خلال زيارة لإسرائيل لحضور قمة “أور كراود” للمستثمر العالمي في القدس هذا الأسبوع: “ندرس صفقتين أخريين ونتوسع في البحث”.
وأضاف: “الأمر المؤكد هو أننا نواصل دراسة الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا الحيوية”.
وتابع أن الصندوق يتطلع للاستثمار في التكنولوجيا العميقة على وجه التحديد في قطاعات مثل الزراعة والأغذية وتكنولوجيا المناخ والتخمير الدقيق.
وأردف: “عندما تكون في مجال التكنولوجيا العميقة، فإن إسرائيل لا غنى عنها”، مضيفا أنه يجري محادثات أيضا مع هيئة الابتكار الإسرائيلية الحكومية لتعزيز إسهامات شركته.
وبياز ضمن وفد من شركات تكنولوجيا مغربية يضم شركات ناشئة تعمل في مجالات التكنولوجيا المالية والذكاء الصناعي والطائرات المسيرة والميتافيرس والطاقة الشمسية، بالإضافة إلى تكنولوجيات اللياقة البدنية والتدريب والموارد البشرية والعقارات.
وذكر أن إسهامات شركته تلقت دفعة من اتفاقات أبراهام الموقعة عام 2020 لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وكل من الإمارات والبحرين والمغرب.
وقال: “الاقتصاد قبل السياسة. نحاول فتح الطريق أمام المزيد من الشركات الناشئة للتعاون عبر الحدود… ونحاول أن نرى كيف يمكننا دفع التعاون والاستثمارات في جميع أنحاء المنطقة”.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني، وقّعت شركة (إتش.2.برو) الإسرائيلية وشركة جايا للطاقة المغربية اتفاقا استراتيجيا.
وقال جون مدفيد الرئيس التنفيذي لأور كراود: “المغرب بوابة مهمة لأفريقيا” مضيفا أن الكثير من الشركات الأوروبية أسست هناك مقرات لأنشطتها في القارة، إلى جانب أن المملكة رائدة في مجال الطاقة الشمسية.
وتابع: “هناك العديد من الأمور التي يمكننا فعلها معا. ولكي تنجح يجب أن تكون ثنائية”.
(رويترز)
ليس هناك دويلة الوهم إسرائيل إنما هي دولة فلسطين، والله ينصر فلسطين عاجلا غير آجل يارب العالمين
الهم إنصر فلسطين على الصهاينة العرب ودمر كل صفقة للعرب المتصهينين مع هذا العدو .
آمين آمين آمين آمين ??
هناك من يجتهد و يعمل ثم يتقدم . و هناك من يمكث في مكانه للدعاء.
تماما اخي علي. اكثر ماجعل الاعراب الاكثر تخلفا بين الامم هي العاطفة والشعبوية والشعارات والعنتريات ! المؤسف ان هناك من مزال يثق في هذه الخزعبلات