تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال بشير موسى نافع: سياسة التوسع الإقليمي تفتقد إلى الحكمة

المواطنة هي الجامع
المشكلة ليست إيران لأن ايران مثلها مثل بقية الدول تبحث عن مصالحها وتثبيت نفوذها . المشكلة لدى الحكام العرب أنفسهم لو عاملوا شعوبهم بعيدا عن النظرة المذهبية والطائفية لما وصل الحال الى ماهو عليه الآن .اضافه الى أن العرب أهملوا العراق بعد سقوط النظام وتركوه بل ما زاد الطين بله أخذوا يميزون بين العراقيين .فمن الطبيعي أصبحت هناك اصطفافات طائفية .الحكام العرب هم مسؤولون عن تفكيك العراق وتقديمه لقمة ليست إيران بل وحتى تركيا.أين العرب،العرب ستقسم بلدانهم الى دويلات وهم يصيحون ايران. ايران دوله والعرب 22 دولة .في نظري على العرب أن يبتعدوا عن كلمة سنة وشيعة ويجمعوا الشعوب العربية ويعاملوا شعوبهم على أساس المواطنة دون تمييز فلن يكون لايران ولا تركيا اي وجود.
هيفاء حمد – ليبيا

تعقيبا على مقال سهيل كيوان: الثورة إمرأة

دور المرأة
سلمت وكل حرف صادق عادل خطاه قلمك ..وكما تفضلت حضرتك أكرر بدوري أنا واقولها ..ولأن للمرأة دورها الأساسي في منع المنازعات وإعادة تأهيل الأمم انهالت عليها وخاصة في دولنا العربية أنماط جديدة من سلطت عليها لعنات الحكم والحكام وسلطت عليها جماعات متطرفة لتدمر حياتها وحياة كل من تمت لها بصلة من النساء والفتيات ومجتمعاتهن في العراق وسوريا وفلسطين وغيرها من المناطق حول العالم. وهذه الانتهاكات تمثل الناحية الأكثر تطرفاً من موجة أصولية محافظة تلغي الحقوق الإنسانية التي عانت النساء والفتيات لإنتزاعها. غير أننا نعلم علم اليقين أن تمكين المرأة هو أساس المجتمعات القوية والمستقرة التي يمكنها الوقوف سداً منيعاً بوجه الأصولية والتطرف. لذا علينا الوقوف دفاعاً عن هذه الحقوق وتلك المجتمعات وقفة لا تقل صلابة عما يجري في المنطقة العربية، وما يجري للمرأة العربية بالتحديد، من قتل واغتصاب وانتهاك لكرامة جسدها وروحها وفكرها، ومن إقصاء عن القرارات المصيرية المتعلقة بمستقبل منطقتها، ليس من معدنِ تاريخنا وديننا وليس من معدنِ شعبنا ولا من معدنِ ثقافتنا. ما يجري هو دخيلٌ على أطياف حياتنا، ودخيلٌ على تقاليدنا وعاداتنا ودخيلٌ على طموحاتنا وتطلعاتنا، لا أهداف له سوى إعادتنا الى دهاليز الانحطاط وأسرنا في سجون الجهل ومعتقلات الخوف والرعب، ولا أهداف له سوى القضاء على الشعلة الحضارية فينا التي كانت دائماً تنير طريقنا وتعبّد دروبنا.
سماهر

تعقيبا على مقال محمد جميح: ربيع الرياض

إنصاف التاريخ
من الملوك من أنصفهم التاريخ فكانوا من المصلحين فأعتقوا العبيد ووضعوا دستورا أطلق عليه عهد الأمان. كذلك بوادر الإصلاح قد ظهرت في السعودية بحيث يمكن مواصلة هذا النهج بتكليف خبراء في الدستور يتماشى ونظام حكم ينهض ببلد نحو التقدم والرقي.
حسان

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية