تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال عبد الحليم قنديل: الحلال والحرام في حرب اليمن

رعاية الأمم المتحدة
أنا ذهبت إلى اليمن 8 مرات. وتابعت التطورات بشكل دقيق لهذا أساند وأعزز كل كلمة جاءت في التقرير. أضيف فقط أن المبعوث الأممي السابق بن عمر كان يعي تماما هذه المخاطر وإطلع على مختلف العقليات اليمنية الموجودة. وكانت اليمن تسير برعاية الأمم المتحدة في طريق صحيح وبخطوات ثابتة. المسؤولون عن خراب اليمن هم الحوثيون وصالح.
عادل – المغرب

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: نفائس القراءة

صانعو البؤس
أحب إعادة قراءة الكتب إذ يختلف تفاعل القارئ معها حسب عمره وواقع حياته وحياة الآخرين من حوله. أجد أنه من الطريف والمنطقي معا أنني عندما قرأت البؤساء لهوغو وأنا في سن الصبا تفاعلت مع قصة حب ماريوس وكوزيت وعندما أعدت قراءتها بعد سنوات، تفاعلت أكثر مع مأساة جان فالجان ورأيت أن العالم كما قال هوغو ما زال فيه ذلك «الهلاك الإجتماعي الذي يخلق صناعيا، وعلى مرأى من الحضارة ومسمع ضروبا من الجحيم على الأرض» وأن المشكلات التي رمز لها بمشكلات العصر ؛ الحط من قدر الرجل بالفقر، وتحطيم كرامة المرأة بالجوع، وتقزيم الطفولة بالجهل؛ أن تلك المشكلات لم تحل بل أخذت تتفاقم. ورأيتني وأنا أقرأ عن فالتين وجان فالجان أقارن الشخصيات ببؤساء زماني وبصانعي ذلك البؤس.
سلمى

تعقيبا على تقرير هداية الصعيدي: لمواجهة نقص الكهرباء فلسطيني يصنع أفرانا شمسية لطهي الطعام

إنتماء وأصالة الشعب
«صنعت هذا الفرن لأساعد أبناء شعبي المحاصر وعلى استعداد لصناعته لكل من يرغب بذلك دون تقاضي أي مبلغ مالي»، كلمات بسيطة تُعبر عن روح وإنتماء وأصالة هذا الشعب العظيم، وبنفس الوقت كلمات كالسهام في صدور أعدائه من الصهاينة والعرب المُتصهينين.
يا أُختنا ألعزيزة أنت حُرة وبنت شعبٍ حُر، صمود وعزة وتقدم شعبنا يقض مضاجع العُملاء والخونة وألمُرتزقة إضافة لفئة «المتلونين» الجدد الذين يُظهروا المحبة وفي باطنهم سواد.
السيكاوي- يافا

تعقيبا على خبر: فصل مرسي من عمله كأستاذ جامعي

راتب مبارك
أن يفصل بسبب إنقطاعه عن العمل (إنقطاع غير طوعي بل إجباري وفيه ظلم)، يمكن أن «يقبل»، لكن أن يحرم من راتبه كرئيس دولة منتخب شرعيا وديمقراطيا ومقصي بانقلاب عسكري بينما «الرئيس» حسني مبارك ما زال يتقاضى معاشه كرئيس سابق، فلا أرى منطقا في ذلك. وعلى كلّ المنظومة القضائية المصرية، مرغت سمعتها في الرماد .
أصيل موسى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية