تعقيبا على خبر: إستغاثة أسماء الأسد لنجدة الطائرة أبو منجل

شعور بالذنب
تعليق أسماء الأسد على طير ابومنجل وخوفها عليه من الإنقراض وتجاهلها كل جرائم القتل التي ارتكبها زوجها بشار الاسد ومخابراته لا يدل إلا على شيء واحد وهو خوفها الشديد من تطرف وتعصب زوجها فهي فقدت صوابها من شدة شروره ومبالغته في القتل، فعذرا لها لأن الخوف الشديد من شدة الذنوب يعميها عن الحقيقة، أقصد ذنوب زوجها وملته الذين أمعنوا وتلذذوا بعذاب الشعب السوري الأصيل، لكن إن شاء الله النصر آت إلى بلدنا سوريا الحبيبة.
ابتسام – كندا

تعقيبا على تقرير حسن سلمان: تونس تتجه لتقليص امتيازات الرؤساء السابقين

الرمال المتحركة
أما عن شركات النفط، التي لا يرفرف علم تونس بين آبار النفط، فمن جشعها أنها لا تحفر آبارا للتونسيين من حولها ممن لا ماء لهم إلا الرمال المتحركة، ولا تحدث واحات نخيل عبر مقاسم لغراسة النخيل. ولا توفر ماعزا وأغناما لسكان الصحراء ولا توفر فضاءات ترفيهية وثقافية. ولا تبني مدارس ولا مستشفيات ولا بنية تحتية، رغم أن كل تلك المشاريع لا تتطلب ثمن إنتاج يوم واحد من النفط. التخفيض في المرتبات حسب ما جاء في المقال أعلاه إنما هو ذر للرماد. لفتة بسيطة نحو من يحتاجون إلى الحياة.

حسان

تعقيبا على مقال د. خالد سليمان: مسلسل حارة اليهود دعوة للتطبيع

الموقف الأيديولوجي
يا دكتور حضرتك تبني موقفك السلبي من المسلسل بناء على موقفك الأيديولوجي من النظام الحالي فأنت تتحامل كثيرا على المسلسل بشكل غير موضوعي فهل يجب على الدراما المصرية دائما ان تتناول الجانب السلبي لليهود. اليهود شئنا أم أبينا بشر مثل بقية البشر في العالم.
علاء- مصر

تعقيبا على تقرير: غموض يلف مفاوضات فيينا حول النووي الإيراني

لعبة المفاوضات
لعبة مفاوضات نووي إيران غطاء لما تقوم بتنفيذه حكومة طهران من مخطط إعادة تقسيم الوطن العربي. فهي أشعلت الطائفية في منطقة الشرق الأوسط منذ اعتلاء خميني عرش الشاه وهي اليوم تساهم بتنفيذ الجزء الأعظم من مخطط أمريكا القذر بحرق شعوب الوطن العربي في العراق واليمن وسوريا خدمةً لسلامة وأمن إسرائيل.
وسنرى نهاية مفاوضات نووي إيران عندما تنتهي محرقة الشرق وتتضح معالم خريطة الشرق الأوسط الجديدة.. ولكننا نراهن ان الله سبحانه ربُّ المظلومين فهو يملك كلمة الفصل فيما يجري من شلالات الدم التي غطت أرض الوطن العربي وهو ربُّ المستضعفين نسأله أن يلهمنا الصبر على بلوائه المبين. وهوالمنتقم الجبار من الظالمين..!!!!
سامي حداد- العراق