تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على مقابلة محمد جميح مع وزير الخارجية اليمني

تسليح سكان تعز
على حكومة هادي ودول التحالف العربية ان تـكون مع الشعب اليمني الذي يقاتل الحوثيين وتزويده بجميع الاسلحة.
واتساءل لماذا دول التحالف وحكومة هادي لم تـسـلح كل شـعب تعـز الذي يبلغ عدد سكانه خمسة ملايين. فهل دول التحالف عاجزة بتسليح كل شعب تعز بخمسة ملايين كلاشنكوف وبعشرة ملايين من صناديق الذخيرة وعندما يتسلح كل شعب تعز سوف يحرر تعـز من الحـوثيين وكـذلك اب والحـديدة.
على جميع دول التحـالف والرئيـس هـادي ان تمسح ايـديها من جـمـيع المسـؤولين اليمـنيين وممـثلي الاحزاب الذين في الخط الرمادي في الصباح مع حكـومة هـادي وفـي الليـل مع الحوثيين وعلي العفاش فهـؤلاء لا يهمهـم سـوى امتـلاء جـيوبهم وليذهب الشعب إلى الجحيم ولو كان لديهم قليل من الوطنية كان اشتركوا في القتال لمقاتلة الحوثيين ومليشيات عفاش بعدما تبين لهم والعالم بانهم مجرمون.
طه

تعقيبا على مقال عبد الحليم قنديل: عبد الناصر هو الحل

لغز السادات
شكرا للاستاذ عبدالحليم قنديل على هذا الوفاء لباني مصر الحديثة الزعيم الخالد جمال عبدالناصر الذي لن يجود الزمان بمثله. جمال عبدالناصر كان إبن الشـعب الـبار الذي أفنـى حياته في خدمته وإنتقل إلى جـوار ربه وهـو في عـز الشـباب وفي عـز العطـاء.
إنني أؤمن أن لكل أجل كتابا، ولكني أتساءل ولا أعترض، لماذا لم يمد الله في عمر الزعيم الخالد حتى يقود هو بنفسه حرب أكتوبر التي أجهضها السادات بعد العبور.
أتساءل أيضا، لماذا لم يكتشف عبدالناصر السادات منذ اليوم الأول للثورة والتي لم يشترك بها إلا بعد نجاحها وإختاره عبدالناصر يومها لإذاعة بيان الثورة! ألم يقم السادات ليلة الثورة بالذهاب للسينما وهناك إفتعل مشاجرة وأصر على تسجيلها في مركز الشرطة حتى لو فشلت الثورة لا يمكن لأحد أن يثبت أنه كان أحد أفرادها!
السادات لم يكن خطيئة عبدالناصر الوحيدة، بل إحتفاظه بالشاويش عبدالحكيم عامر وتسليمه قيادة الجيش وترفيعه حتى وصل إلى رتبة مشير، كان خطأ جسيما إرتكبه عبدالناصر بحق الوطن المصري وحق أمة العرب.
على كل، ما قام به عبدالناصر غطى على مثل هذه الأخطاء وأكبر دليل على ذلك جنازة عـبدالناصر التي قام بها الملايين من شعب مصر عندما ودعـوا إبنـهم الـبار الـذي أعاد لـهم كرامتـهم وعزتـهم.
ستبقى سيرة عبدالناصر هي الأنصع في تاريخ مصر وتاريخ العرب وتاريخ العالم.
محمد يعقوب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية