تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على تقرير حسن مجدوبي: عندما يسألونك عن التخلف في العالم العربي

الحرمان من الفرص
احدى المشاكل التي لاحظتها في الاردن ان دخول الجامعة في ثلاثة ارباع المقاعد يكون لابناء الواسطة اي الذين لديهم نفوذ لكن ليست لديهم علامات مدرسية عاليه تؤهلهم لدخول الجامعة تاركين الربع الاخير ليتنافس عليه اصحاب المعدلات العالية وهذا ادى إلى حرمان عدد كبير من المتفوقين من الدخول للجامعة وحرم البلد من هؤلاء المتفوقين الذين لو دخلوا للجامعة لخرج منهم اساتذه وبحاثة المستقبل كما ادى هذا (الثلاثة ارباع المقاعد لاصحاب الواسطة والنفوذ) إلى ان ينزل مستوى التدريس في الجامعة ليلائم هؤلاء الذين دخلوا بنفوذهم لا بقدراتهم العلمية.
سالم بني حسن

تعقيبا على تقرير سليمان حاج ابراهيم: القرضاوي يحرم العمليات الاستشهادية في غير فلسطين

فحص الفتاوى
في الدين مساحة واسعة لمن يريد أن يفتي، لكن يجب فحص كل فتوى بدقة واعادة النظر فيها مهما كبرت مكانة المفتي (وكثير منهم صنعهم الإعلام فقط)لأن الفتاوى المتأخرة التي تأتي تفرزها إجتهادات أشخاص متقدمين في العمر أو التي تأتي من الذين هم في مقتبل العمر وعنفوان الشباب والمدفوعين بحرارة وحماس الشباب تكون نتيجتها المزيد من داعش واخواتها.. كأن الفاروق رضي الله عنه اذا أشكل عليه أمر جمع له كبار الصحابة.
محمد أ. الشريف – السودان

تعقيبا على تقرير وديع عواودة: خبير يقول إن الدولة الاسرائيلية ستختفي

ضعف الأساس الأخلاقي
يخبرنا التاريخ أن اهم اسباب سقوط الدول والحضارات يأتي من الداخل. وان العوامل الخارجية عوامل مساعدة في اغلب الاحيان. وقد رأينا مثل ذلك في حياتنا وهو سقوط الاتحاد السوفييتي.
اتوقع ان اسرائيل هي الاكثر هشاشة والاكثر تعرضا للسقوط من الداخل بسبب انعدام او ضعف الاساس الاخلاقي للدولة القائمة على ارض شعب تم تشريده. وعدم معقولية الاساس الشرعي القائم على وجود الاجداد قبل 2000 عام. وفراغ الاساس الدفاعي بادعاء الاضطهاد العنصري لليهود في البلاد الاخرى والخوف من تكرار مذابح اليهود. والاهم انها قائمة على التحالف مع القوى الاستعمارية التي يمكن ان تغير موقفها بناء على اساس الربح والخسارة قبل كل شيء.
اعتقد ان خير ما نفعله هو عدم الاعتراف بالباطل الاسرائيلي والعمل على ابراز نقاط الضعف فيها حتى سقوطها «لعدم الجدوى
خليل ابورزق

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية