تعقيبا على مقال نصير شمه: الفلسفة روح الموسيقى
على دلعونة
يا ترى ما الفلسفة الكامنة في أغنية «على دلعونة» أو أغنية «بين الرقة وديرالزور يعيوني»؟
لغة الأغاني العربية إما ثقيلة من دون مضامين عميقة أو خفيفة عاجزة عن التعبير الجوهري. فقط الأغاني غير المكتوبة باللغة الفصحى تصل إلى اذن المستمع بسهولة. على العموم الحروف:ق ض ص ح ع ظ ط تجعل من اللغة العربية لغة غير موسيقية.
أبو عرب لبناني
تعقيبا على مقال د. ابتهال الخطيب: من يشتري؟
لا حريات في الغرب أيضا
قلت د. ابتهال جملة هامة هي ما أوافق عليه واعارضك بسببه: (ليس هناك أسوأ من فرض عقيدة على غير صاحبها). فلماذا تدعين إلى تطبيق تام للعلمانية على شعوب تريد ان تحكم بالتشريع الاسلامي بأغلبيتها ولا تؤمن بالعلمانية وتريد ان تنظم نفسها ودولها وفق القانون الاجتماعي والسياسي والأخلاقي الذي تؤمن به؟ أليس من حق هذه المجتمعات ان تختار التشريع الذي يحكم دولتها؟ أليس فرض العلمانية على أغلبية شعوبنا المسلمة التي تؤمن بالاسلام عقيدة وشريعة فرض عقيدة على غير صاحبها؟
في أوروبا مثلا لا يسمح للرجل بتعدد الزوجات ولا حقوق مدنية لأولاده ، ولا يسمح له بالتحاكم إلى شريعته في الطلاق والزواج والميراث والعقوبات. باختصار العلمانية كما تطرحينها تصادر الحريات الدينية للاغلبيات في الشرق وللأقليات في الغرب ولهذا هي ترتكب القبح نفسه الذي تزعم تجردها عنه.
غادة الشاويش المنفى
تعقيبا على مقال أسمى العطاونة: موسم هجرة الـ «دبابير» إلى الشمال
اللائمة ليست على أوروبا
إلى متى يبقى هذا السيل الجارف من اللاجئين يغزو أوروبا وننعت الغرب بأنه ليس انسانيا؟ معظم اللاجئين يبحثون عن المال وانا أراهم كل يوم. يحق للأوروبي أن يدافع عن ثقافته وتاريخه ضد هذا الفيضان الجارف من اللاجئين.
وكفي نعتهم باليساريين والعنصريين، أين دولهم؟ أين شعوبهم؟ لماذا ترمون كل شيء على الغرب؟ وكأن الغرب ملاك من السماء ملزم أن يتحمل كل مصائب الأخرين.
أن مسألة اللاجئين في أوروبا أقتربت من الانفجار. لقد أصبحت أعداد اللاجئين لا تحتمل وللصبر حدود ولكن ساعة الصفر اقتربت. وكل الخبراء – ومن فعلا يفهم بخفايا الأمور – يعلمون أن اليوم الموعود قادم وسيجن جنون أوروبا، وليست فقط برجيدا في ألمانية وليس اليسار الأوروبي… بل كل الشعوب الأوروبيه ستنفجر.
أمير – ألمانيا
تعقيبا على مقال محمود معروف: قمة اسلامية استثنائية في المغرب
ذر الرماد في العيون
ما لم نفعله بالامس لن نقدر عليه اليوم. للأسف حال المسلمين يرثى له اليوم اكثر من اي وقت في التاريخ، وكل دوله لها أعداؤها من ابناء الوطن.. وهي محتاجه لتكنولوجيا من اسرائيل لمحاربتهم. انه اجتماع رمزي لذر الرماد في العيون. هناك صفقات تعقد في نفس الوقت مع شركات اسرائيلية والله المستعان لاخواننا في القدس، وشكراً للملك الشاب على حسن النية.
عنبسه