تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على تقرير حسين مجدوبي: العثور على عشرات اللاجئين السوريين ماتوا اختناقا

رجال تحت الشمس
رحمهم الله جميعا و غمرهم بواسع رحمته ….لقد ذهبوا وهم يشكون لباريهم ظلم الإنسان ، ليس فقط المهربين الذين يفهم جهلهم الإجرامي ، و لكن أيضاً من يفترض أن يرعى رعيته بالعدل والحكمة وحسن التدبير ، ولكن حب السلطة والطغيان كان البديل.
ورحم الله الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني الذي كتب منذ حوالي خمسين عاما رواية رجال تحت الشمس ، تدور حول رجال يموتون خنقاً عند تهريبهم في صهريج ماء إلى إحدى الدول العربية الغنية من دولة مجاورة …..لا أكاد أصدق أن تتجسد احداث الرواية في الواقع.
د محمد شهاب أحمد – بريطانيا

تعقيبا على مقال نصير شمه: ناظم غزالي … «قلي يا حلو منين الله جابك»

تجار الفتنة
عندما أسمعه ينتابني شعور بالأسى العميق لما آل اليه عراق اليوم. هل كان ساعتها يسأل اذا كان العراقي سنيا ام شيعيا؟؟ فما بال العراقيين فعلوا بأنفسهم ما فعلوا جراء هذا «الهبل». أنصح كل عراقي وعربي بسماع ناظم الغزالي لعل شعورا جماعيا بالعروبة ينتابنا ونخرج إلى الشوارع ونطارد الخونة والطائفيين وتجار الفتنة والدين. نعم المغني والمطرب ناظم الغزالي أشرف بالنسبة إلي من اصحاب اللحى والعمائم بمليون مرة. على الأقل هذا أطرب الناس ونفس كربهم بينما رجال الدين ذبحوا الناس وخربوا الديار.
عاطف – فلسطين 1948

تعقيبا على صبحي حديدي: كردستان العراق… كم من الآمال والآلام

نعمة الحرية
مشكلة الكورد والداء اللعين والسبب فيما أصابهم من محن وكوارث ومآس وحرمهم من نعمة الحرية والاستقلال يعود إلى خلافاتهم وصراعاتهم الداخلية . حركة التغيير المنشقة من الاتحاد الوطني برئاسة نوشيروان مصطفى والشخص الثاني في الحزب والذي يتبوأ رئاسة برلمان الإقليم هم الذين خلقوا هذه الأزمة واستغلوا التذمر والاستياء الشعبى غير عابئين بما تفرزه هذه الأزمة من نتائج وأضرار كارثية بشعبهم وقضيته فى هذا الوقت العصيب والظرف الدقيق وهذا دليل على سذاجة سياسية وعدم شعور بالمسؤولية وضيق أفق وأنانية. وكما ذكر الكاتب فى تحليله سيلحق بالشعب الكردي وقضيته اذا لم يتم تداركه واحتواؤه أبلغ الأضرار على الصعيد الداخلي والخارجي وتضعف هيبة الكرد أمام أعين العالم وتؤثر على الدعم الغربي والأمريكي الواسع الذي حظيت به القيادة الكوردية ووحدات البيشمركة الابطال فهل يا ترى سيستخلص ساسة الكورد القدماء وبالأخص المستجدين بالسياسة منهم الدروس والعبر من ماضيهم المرير.
كاميران- امريكا

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية