تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيباعلى مقال سليم عزوز: القذافي يظهر على فضائيات الإنقلاب العسكري

لا بد لليل أن ينجلي
لن تنتهي مساخر مصر الإنتخابية وغير الإنتخابية، إلا باندحار الحكم العسكري الذي يجثم على أنفاس مصر منذ ثلاثة وستين عاماً، حتى أتى عليها من القواعد وجعلها أضحوكة العالم، وجعل أعظم إنجازات مصر هي «التسول» من طوب الأرض! … مصر التي كانت عظيمة ومهابة ومتألقة وعفية وغنية لا تستحق هذه المذلة وهذه التبعية وهذا الهوان وهذا الضعف وهذا الفقر الذي ساقه إليها الحكم العسكري الديكتاتوري البغيض … ولكن لا بد لهذا الليل الطويل أن ينجلي، ولا بد لهذه الكوارث أن تزول بإذن الله تعالى.
سامي عبد القادر – الولايات المتحدة

تعقيباعلى رأي «القدس العربي»: أمريكا تنقذ الأكراد

السرية والكتمان
العمليات الخاصة للقوات الأمريكية الخاصة هذه تحتاج أعلى درجات السرية والكتمان لذلك تتجنب إخبار أي جهة كانت عن توقيتاتها وأماكنها خوفا من تسريب المعلومات لأن كل الأجهزة الأمنية والحكومية العراقية مخترقة من جهات كثيرة، ومنها تنظيم «الدولة» نفسه أو المتعاونون المتعاطفون معه، وقد يكون هذا أحد البنود السرية من الاتفاقية الأمنية مع الحكومة العراقية والتي هذه تخجل من البوح بها ولذلك نسمع احتجاجا رسميا منها.
سلام

تعقيباعلى مقال عبد الحكم دياب: المال السايب وحال مصر

الإنقلاب المسرحي
لابد لنا أن نعرف معنى «الإنقلاب» حتى نعرف ما حدث فى 30 حزيران/يونيو . ينقسم الإنقلاب إلى ثلاثة انواع :
الأول يقوم به مجموعة من العسكر ضد نظام ما، من أجل مصالحهم الشخصية وتخقيق أحلامهم في الحكم، وهذا هو ما يسمى بالحكم العسكري الذي يعرفه القاصي والداني .
الثانى إنقلاب ثوري يقوم قائد عسكري وطني، ضد حكم ديكتاتوري، وبعد نجاح الإنقلاب، يقوم القائد العسكري الوطني بعمل انتخابات حرة، ويعود الجيش إلى معسكراته، وهذا ما فعله الجنرال سوار الذهب، بعد أن إنقلب على جعفر نميري ثم سلم السلطة إلى إدارة جديدة منتخبة من قبل الشعب .
الثالث إنقلاب مسرحي يكون بإتفاق بين الجيش وفصيل مدني مؤيد للعسكر . وهذا ما حدث في الإنقلاب المسرحي فى 30 حزيران/يونيو، كان طرفاه عسكر عبدالفتاح السيسي، والتنظيم الناصري، من هنا اختلف مع الكاتب فى وصفه ما حدث فى 30 حزيران/يونيو بالثورة، فالثورة تأتي، كقدر الله المحتوم، وليس بمؤامرة بين السيسي وهيكل .
عبدالمجيد عبدالكريم – بريطانيا

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية