الأمير حسن بن طلال: حماية القدس أمانة في أعناق الأمة ودخول المستوطنين انتهاك صارخ
10 - مايو - 2013
الأمير حسن بن طلال
حجم الخط
10
الأمير حسن بن طلال
عمان- القدس العربي: إعتبر عم العاهل الأردني الأمير حسن بن طلال أن مدينة القدس ومقدساتها أمانة في أعناق كل أبناء الأمة المخلصين مستنكرا الإنتهاكات المتواصلة لإسرائيل والتعدي على رجال الدين وهي إعتداءات قال الأمير أنها تستدعي العمل جماعيا على تجفيف منابع التعصب والتطرف والعنف.
وقال الأمير حسن في بيان مشترك للمعهد الملكي للدراسات الدينية ومنتدى الفكر العربي أن ما حدث من انتهاك صارخ لحرمة المقدسات في مدينة القدس واستباحة سافرة من عشرات المستوطنين لساحات المسجد الأقصى.
وقال: لا يعقل ان يتم استهداف رجال الدين من أي طائفة أو مذهب او دين خاصة وهم ينهضون بالمهام الانسانية السامية ويحملون وينشرون قيم السلام والمحبة والعيش المشترك.
ودعا الامير الحسن الى ترسيخ مكانة العقل والحوار، وإعلاء القيم الخلقية في النظام العالمي والمجتمعات العربية والإسلامية، وكبح الغضب والكراهية، والتصدى لموضوع التزمت الديني والتعصب والتطرف.
وأشار إلى أن العنف والكراهية والتزمت ظواهر غير صحية تعمي أبصارنا عن إنسانية الآخر، وتحط من شأننا أمام الله والبشرية جمعاء. كما أنها العدو الطبيعيّ للسلام والمساواة والإنصاف والتنمية.
وبين الأمير انه في ظل الصدام والصراع لا مجال للحوار أو التفاعل بين الثقافات مؤكدا انه في اللحظة التي نقر فيها بقيمنا الإنسانية يصبح الانتقال من العداء إلى السلام أكثر سهولة.
واشار إلى أن تطوير الحوار بين أتباع الأديان على المدى البعيد يكمن في إيجاد ثقافة سياسية مجتمعية تكون غنية بالتعددية؛ يتم فيها إيجاد نظام إنساني أخلاقي وفهرس عالمي مشترك للقيم الإنسانية.
استباحة اسرائيل للحقوق العربية الاسلامية لاتتوقف على حادثة معينة تتعلق باقتحام المسجد الاقصى (فى ظرف معين ) ماتقوم بة اسرائيل مستمر دون انقطاع
من بناء وعبث داخلى لاحدود لة ولايمكن ان تنحصر مشكلة المشاكل فقط فى حادثة دون ارتباطها ببقية الحوادث التى تقوم بها اسرائيل فى مدينة القدس لانها تبسيط وتسهيل لشمولية الخطر وحقيقتة لاننا نتحدث عن اتفاقات تعقد مابين الفلسطينين والممالك هنا وهناك فالعالم العربى لقذف الرعب فى قلب اسرئيل واذا بها تتحدى العالم حتى والاتفاقات حديثة التوقيع لم يجف حبرها بعد على الورق ممايعنى ان اسرائيل تضحك وتنكت على مايقوم بة العرب والمسلمين حيث تعتبر اسرائيل اتفاقاتهم الثنائية عبث على الورق ليس اكثر فى ظل اوضاع يضحك فيها كيرى ايضا على العرب والمسلمين بمفاوضات الكراسى الموسيقية والكارثة ان العرب والمسلمين لايتعلمون ابدا ولايزالون يتعلقون بقشة امل بالفوز
على امريكا واوروبا واسرائيل وهم يستنجدون بهم لتغيرات الكراسى فى بلادهم مماجعل منهم اضحوكة لاتخيف اسرائيل وهذة نتائجها عبث فالمقدسات وتشريد للعباد الامنين 0
بنو إسرائيل الذين اتبعوا موسى عليه السلام سلوكهم معه ومع ربهم آنذاك هو لا يختلف عن سلوك العرب والمسلمين اليوم لذلك لا تهم هؤلاء فلسطين التي
هي جزء من الدين. الصهاينة استطاعوا زرع اللامبالات بين أفراد الأمة
بحيث أصبح التواكل هو الذي يسود بينهم. إلى متى يبقى الأقصى رهين اليهود
الصهاينة؟
يا سمو الامير ما تقوله صحيح، هو تقييم، تشخيص، شجب، استنكار، استنهاض ، يعني كلام ، ما هو الفعل المطلوب ، ومن يقوم بالفعل؟؟كان ماركس يقول عبارة رائهة هي ان مهمة الفلاسفة السابقين كانت تفسير العالم، اما نحن فمهمتنا تغييره، تفسير ما يحدث في الاقصى وفلسطين معروف ، فمن يقوم بالتغيير، للاسف لا يوجد بيننا عمر.
كلام حلو كثير يا سعادة الأمير، وسمعنا منك ومن غيرك لمدة ٦٥ سنة. السؤال: وين الحل؟ أيش ناوي تعمل إنت والملك؟ أقول لك أن مدينة القدس ومقدساتها أمانة في عنقك وأعناق كل الرؤساء والأمراء والملوك والسلاطين العرب … وكفاية كلام فاضي.
الحل أعطوا ايران فرصة دعم الأردن اقتصاديا وعسكريا مقابل الزيارات المطلوبه على ان يلتزموا بما ذكره معالي وزير الشؤون الدينيه الدكتور القضاه
والمي بتكذب الغطاس
انا متفق تماما مع سمو الامير و لكن لن يفعل اي احد اي شيء. الاصلاح يبدا من الراس حيث الزعامة و الرئاسة و يستمر حتي اسفل. و ارجو الرجوع لملفات التاريخ فمعرفة من هو المتسبب في ضياع القدس و اهدار كرامة المسلمين التي لم تعد تحتمل
زمن غريب وعجيب …هل تعلم ؟………….جميعنا نستطيع ان نقول ونبيع وطنيه علي الجميع …ونكتب وطنيه وحماسيه…ولكن المهم هو العمل الذي يحكم علي الأقوال …65 من سنوات الاحتلال ..اين الجيوش العربيه والاسلاميه…وأين هذا الحكام التي باعت القضيه منذ زمن ….؟؟للأسف ..نحن شاطرين في المشهد التلفاز …وغير ذلك لاشيً ….اين المقاطعه العربيه والاسلاميه للمنتجات الصهيوامركان ….اين سلاح البترول ؟؟اين التقدم العسكري (طبعا موجود لبعضنا البعض) لسفك دماً الاسره العربيه والاسلاميه ..كما يحدث في سوريا الشقيقه ….للأسف تاريخنا اسود ..وحاضرنا مخزي …ومستقبلنا مهزله …هذه الحقيقه …لان ما يبنا علي النفاق والخداع مصيره الفناً كما هو الحال في مصير الصهيونيه ..اذا استخدم العرب والمسلمين حكمه العقل التي وهبها الله لنا ….وتخلصنا من امراضنا وهي حب السلطه والحكم …بدل من تقديم الخدمه والعطاً….وحتي ننجز مطالب شعوبنا علينا الوعي والإخلاص وهما اساس النجاح في تحقيق الاهداف ولكن غير موجوده في الوطن العربي الاسلامي …وبهذا نبقي مكانك سر …ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ….ابن فلسطين يتألم علي هذه الماساه التي يعيشها الوطن الاسلامي والعربي …نعم للوعي نعم للإخلاص …النشاشيبي …AL NASHASHIBI
استباحة اسرائيل للحقوق العربية الاسلامية لاتتوقف على حادثة معينة تتعلق باقتحام المسجد الاقصى (فى ظرف معين ) ماتقوم بة اسرائيل مستمر دون انقطاع
من بناء وعبث داخلى لاحدود لة ولايمكن ان تنحصر مشكلة المشاكل فقط فى حادثة دون ارتباطها ببقية الحوادث التى تقوم بها اسرائيل فى مدينة القدس لانها تبسيط وتسهيل لشمولية الخطر وحقيقتة لاننا نتحدث عن اتفاقات تعقد مابين الفلسطينين والممالك هنا وهناك فالعالم العربى لقذف الرعب فى قلب اسرئيل واذا بها تتحدى العالم حتى والاتفاقات حديثة التوقيع لم يجف حبرها بعد على الورق ممايعنى ان اسرائيل تضحك وتنكت على مايقوم بة العرب والمسلمين حيث تعتبر اسرائيل اتفاقاتهم الثنائية عبث على الورق ليس اكثر فى ظل اوضاع يضحك فيها كيرى ايضا على العرب والمسلمين بمفاوضات الكراسى الموسيقية والكارثة ان العرب والمسلمين لايتعلمون ابدا ولايزالون يتعلقون بقشة امل بالفوز
على امريكا واوروبا واسرائيل وهم يستنجدون بهم لتغيرات الكراسى فى بلادهم مماجعل منهم اضحوكة لاتخيف اسرائيل وهذة نتائجها عبث فالمقدسات وتشريد للعباد الامنين 0
بنو إسرائيل الذين اتبعوا موسى عليه السلام سلوكهم معه ومع ربهم آنذاك هو لا يختلف عن سلوك العرب والمسلمين اليوم لذلك لا تهم هؤلاء فلسطين التي
هي جزء من الدين. الصهاينة استطاعوا زرع اللامبالات بين أفراد الأمة
بحيث أصبح التواكل هو الذي يسود بينهم. إلى متى يبقى الأقصى رهين اليهود
الصهاينة؟
يا سمو الامير ما تقوله صحيح، هو تقييم، تشخيص، شجب، استنكار، استنهاض ، يعني كلام ، ما هو الفعل المطلوب ، ومن يقوم بالفعل؟؟كان ماركس يقول عبارة رائهة هي ان مهمة الفلاسفة السابقين كانت تفسير العالم، اما نحن فمهمتنا تغييره، تفسير ما يحدث في الاقصى وفلسطين معروف ، فمن يقوم بالتغيير، للاسف لا يوجد بيننا عمر.
يا أخ حنظلة أحسنت قولاً ويسلم لسانك نحن لسنا بحاجة للكلام بل للأفعال وهي سمات الرجال
كلام حلو كثير يا سعادة الأمير، وسمعنا منك ومن غيرك لمدة ٦٥ سنة. السؤال: وين الحل؟ أيش ناوي تعمل إنت والملك؟ أقول لك أن مدينة القدس ومقدساتها أمانة في عنقك وأعناق كل الرؤساء والأمراء والملوك والسلاطين العرب … وكفاية كلام فاضي.
ليس فقط من إحتل ألقدس سيُحاسب بل من سلمه تسليم أليد يا سيادة ألأميز ولَكَ في جدك خير مثال … . ودمتم ألسيكاوي
الحل أعطوا ايران فرصة دعم الأردن اقتصاديا وعسكريا مقابل الزيارات المطلوبه على ان يلتزموا بما ذكره معالي وزير الشؤون الدينيه الدكتور القضاه
والمي بتكذب الغطاس
الاخوة المعلقين على الخبر.
انا متفق تماما مع سمو الامير و لكن لن يفعل اي احد اي شيء. الاصلاح يبدا من الراس حيث الزعامة و الرئاسة و يستمر حتي اسفل. و ارجو الرجوع لملفات التاريخ فمعرفة من هو المتسبب في ضياع القدس و اهدار كرامة المسلمين التي لم تعد تحتمل
انت تتكلم بهذا القول وبن اخيك يفعل نقيضه ،65عاما من الغربه ،وامعتصاه،ياصلاح الدين ،ليتك عدت فعرفت مافعل الفرنجه بقدس الأقداس
زمن غريب وعجيب …هل تعلم ؟………….جميعنا نستطيع ان نقول ونبيع وطنيه علي الجميع …ونكتب وطنيه وحماسيه…ولكن المهم هو العمل الذي يحكم علي الأقوال …65 من سنوات الاحتلال ..اين الجيوش العربيه والاسلاميه…وأين هذا الحكام التي باعت القضيه منذ زمن ….؟؟للأسف ..نحن شاطرين في المشهد التلفاز …وغير ذلك لاشيً ….اين المقاطعه العربيه والاسلاميه للمنتجات الصهيوامركان ….اين سلاح البترول ؟؟اين التقدم العسكري (طبعا موجود لبعضنا البعض) لسفك دماً الاسره العربيه والاسلاميه ..كما يحدث في سوريا الشقيقه ….للأسف تاريخنا اسود ..وحاضرنا مخزي …ومستقبلنا مهزله …هذه الحقيقه …لان ما يبنا علي النفاق والخداع مصيره الفناً كما هو الحال في مصير الصهيونيه ..اذا استخدم العرب والمسلمين حكمه العقل التي وهبها الله لنا ….وتخلصنا من امراضنا وهي حب السلطه والحكم …بدل من تقديم الخدمه والعطاً….وحتي ننجز مطالب شعوبنا علينا الوعي والإخلاص وهما اساس النجاح في تحقيق الاهداف ولكن غير موجوده في الوطن العربي الاسلامي …وبهذا نبقي مكانك سر …ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ….ابن فلسطين يتألم علي هذه الماساه التي يعيشها الوطن الاسلامي والعربي …نعم للوعي نعم للإخلاص …النشاشيبي …AL NASHASHIBI