تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال محمد عبد الحكم دياب: عندما تتحول تهمة الفساد إلى قضية رأي

مشروع العصر
من يفكر في عاصمة جديدة (لو فرضنا ان هناك أسبابا مقنعة لذلك (للأسف الأسباب غير موجودة سوى الدعاية للرئيس) عليه ان تكون جيوبه أو جيوب الدولة مليانة بالفائض بعد إقامة كل المشاريع الضرورية من مياه وصرف وتعليم وزراعة وصناعة لكن…..للأسف لا الفلوس موجودة ولا تم حل أي مشكلة من المشاكل المزمنة في البلد.
أكبر مثال على ان فكرة العاصمة الجديدة فاشلة هو مشروع قناة السويس الجديدة التي اقيمت بالامر المباشر وبدون دراسة الجدوى الاقتصادية بفلوس فقراء الشعب الذين أقنعهم إعلام الرئيس انها مشروع العصر وسيربحون 12%….وبحسبة بسيطة سيجد من ساهموا أنهم خسروا لأن الجنيه خسر من قيمته أمام الدولار منذ يوم مساهمتهم حتى الآن خسر أكثر بكثير من الـ 12% هذا لو افترضنا أنه سيدفع لهم المساهمة بالاضافة إلى الربح الـ 12% لأنه في ظل الأزمات المتلاحقة من الممكن أن يقال لهم اتحملونا بضع سنوات (مع تذكر ان عائد القناة الجديدة سلبي أي أقل من الصفر لأنها تحتاج مصروفات صيانة وموظفين اضافيين بدون ان تنتج اي جنيه.
علي ابو علي

تعقيبا على مقال عماد بوظو: هل هناك جهات لا تريد انتصار الثورة السورية؟

طريق الحرية
الأمة العربية عن بكرة أبيها وضعت المسار العربي في سكة طريق الحرية والديمقراطية ولن يستطيع أحد على الإطلاق منعها من تحقيق هدفها. الثورة الفرنسية استغرقت احدى وثمانين سنة للوصول إلى الديمقراطية لذلك لن تهدأ الأمة العربية حتى تحصل على الحرية والديمقراطية. لقد وقفت القارة الأوروبية ضد الثورة الفرنسية وبالرغم من ذلك حققت الأمة الفرنسية هدفها بالحرية والديمقراطية.
علاء- أمريكا

تعقيبا على مقال خالد الشامي: «أنا رايح شرم»

رمال سيناء
أتفق مع الكاتب في أن عملاً ارهابياً كهذا لن يركع مصر، فهذا الحادث لا يخص مصر من بعيد ولا من قريب، لأن مصر تختلف عن مِسر والمصريون يختلفون عن المسريين !!
فمصر لا تركع، من تركع هي مِسر ومن يغرق ويريد أن يتعلق ولو بقشة أو شعرة هو مغتصب السلطة وهو يرى مملكته التي شيدها من الرمال وهي تتهاوى أمام عينيه على رمال سيناء ويودع أحلامه وهي تتبخر في الهواء ويراها وهي تتحول إلى كوابيس !!
وبدأ العد التنازلي لإنهيار الانقلاب ومن داخله!
وسوف يسقط حكم العسكر وأوهام العسكر وعبيد العسكر ان شاء اللة قريباً.
سمير الإسكندراني

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية