تعقيبات القراء

حجم الخط
0

مقال عبد الحميد صيام: مداد الحبر والدموع في رثاء المناضلين

العودة إلى الوطن
كتب الأديب أو ماركيز العرب كما لقبه عرابي وأستاذي غاندي حنا ناصر: ابراهيم نصرالله ؛ مقالا تحدث فيه عن الراحل الخالد عبد الرحمن منيف نعاه في ذكرى رحيله كما يليق به وبالفقيد،
وعلق استاذي غاندي بما يليق بقامته.
رحم الله أنيس البرغوثي وكل المناضلين الشرفاء في الداخل والمهجر….
استاذ عبد الحميد صيام كلما سنحت لي الفرصة أقرأ ما تجود به عبر صفحات قدسنا الغراء.. واستمتع بإطلالاتك السياسية عبر الفضائيات وأجدك على درجة عالية جدا في التخصص والالمام بالشؤون السياسية والقانونية خاصة في ما يتعلق بالأمم المتحدة…
دمت بخير حفظ الله لك كل الأصدقاء والأحبة وأطال الله في عمرك وعمرهم إلى أن تشهدوا تحرير فلسطين وتعودوا جميعا لوطنكم ونحتفل معكم.

منى مقراني – الجزائر

مقال صبحي حديدي: قرآن الأسد وتوراة أوباما

مفاوضات عبثية
قراءة ممتازة للواقع من الأستاذ صبحي، اي مفاوضات او مباحثات او حوارات في الوقت الحاضر عبثية ولا قيمة لها، بالجُعيفَريْ او المُعيلم (التصغير مقصود للدلالة على مدى التأثير) او اي أحدٍ آخر، لن نشخصن الموضوع بالرغم من العلم الجيد بأصل وانتماء الأول وتوجهاته، ام المُعيلم فموظف لا أكثر.
صحيح إنجازات ميليشياوية إيرانية على الارض بنار سجادية روسية من السماء، قوات احتلال لأرض سورية فيها شعب سوري عربي حر، سرعان ما تتحرر قريباً لأن الروس سينكفئون لا محالة.

احمد سامي مناصرة

مقال منصف وهايبي: في الفعل «قال»

الذاتان المتلِفّظة والملفُوظة
فيما يتعلق بضرورة التمييز بين الذات المتلِفّظة والذات الملفُوظة، فإن الذات الأولى تشير إلى الحدث من منظور فعل القول وهي الذات الفاعلية، في حين أن الذات الأخيرة تشير إلى الحدث من منظور مقول القول وهي الذات المفعولية.
وهكذا، إذا اقترنت كلتا الذاتين ببعضهما البعض، أي إذا اقترن فعل القول بمقول القول في أي وجود لغوي أو لساني، فإن الفعل «قال» يصبح متحوِّلاً أو متغيِّرًا دلاليًّا تابعًا تتغيَّر دلالتهُ بتغيُّر دلالة مقول القول ذاته. بكلام آخر، مجموعة الأفعال المختلفة التي ذكرتها (من مثل تلفـّظ وتكلـّم وحكم واعتقد وزعم وعزم وجزم وأشار وخاطب وأحبّ واختصّ وظنّ، إلخ…، إلخ…) ليست في حقيقة الأمر مجموعة المعاني المختلفة التي تكمن في القوة الدلالية للفعل «قال» ذاته، بل مجموعة الدلالات المختلفة التي تقترن بهذا الفعل بمثابة مواضيعَ مختلفةٍ لمقول القول ذاته.
أخيرًا، يبدو أن موضوعَ القسم الثاني من مقالك هذا، القسم الذي يتحدث عن الخيط الناظم بين الإسلام والبيئة التي نشأ بها وعن الفرق الجوهري بين المعتقدات الإحيائيّة والرموز الإحيائيّة، إنما يصلح لموضوع مقال آخر يختلف عمَّا أنتَ بصدده في واقع الأمر، إذ ليس له علاقة وطيدة بالذي يقتضيه عنوان مقالك هذا في المقام الأول.
حي يقظان

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية