تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال عمروحمزاوي: استباحة الضحايا

ملكيون أكثر من الملك
ما المبرر لسلوك عامة الناس الذين أصبحوا ملكيين أكثر من الملك. صارت السلطة الآن في فترات استرخاء وراحة بعد ان تفرغ الدهماء لأداء دورها في تخوين الناس وتخريب وعي بسطائهم.
إنهم يوزعون تهم الخيانة على كل من عارض الرئيس اوحتى قال كلمة حق لا تخص الحكم كثيرا، أصبح العامة ينافقون حتى وهم يعلمون أنهم اقل من أن يدري عنهم أحد، وأنهم لن يجنوا أي مكسب شخصي، اللهم إلا تغذية حب النفاق.
أما إعلام مصر المحروسة، فقل عنه ما شئت ولا تسلني عنه.
ابوفادي عرفات- السودان

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: أوباما وخطبة الوداع

الإرهاب «الدروني»
باراك أوباما كانوا يمدحونه في البداية لمجرد وصفه لغزوالعراق سنة 2003 على أنه خطأ من أخطاء السياسة الأمريكية الخارجية: لكنه لم يحدث، البتة، أن وصف هذا الغزوعلى أنه جريمةٌ، وجريمة لا تُغتفر. وفوق كل ذلك، فإن هذا الرئيس الأفرو-أمريكي «المسالم» الذي يتأهَّب لاستقبال نهايته الرئاسية بكل فخر واعتزاز ساهم، وما زال يساهم، بالدرجة الأولى في تنفيذ برنامج إرهاب عالمي لم يسبق له مثيل في فظاعته، ألا وهو: برنامج الإرهاب «الدروني» واستخدام طائرات القتل والدمار العشوائيَّيْن بدون طيار.
باختصارٍ شديد، ليس هناك رئيسٌ أمريكيٌّ، على الإطلاق، لا تخلوسجلاَّتُهُ من القذارة والقباحة – قالها الفذُّ نْعُوم تشومسكي بعظمة لسانه منذ أكثرَ من عشرينَ عامًا.
حي يقظان

تعقيبا على مقال بسام البدارين: الرياض ستستثمر في اليورانيوم في العقبة

كميات هائلة من اليورانيوم
يبلغ الاحتياطي المقدر لليورانيوم أوليا في الأردن حوالي 65 ألف طن، وحسب هيئة الطاقة الذرية الأردنية من المتوقع أن يبلغ حجم الإنتاج لليورانيوم في موقع مناجم الوسط حوالي 2000 طن سنويا بقيمة تبلغ حوالي 1.250 مليار دولار سنويا، وذلك في ثمانية مواقع استكشاف للخام تم تحديدها حتى الآن.
يذكر أن الأردن اكتشف كميات هائلة من اليورانيوم وضعته في المرتبة الحادية عشرة عالميا بين دول العالم. وبهذا تثير احتياطاته من اليورانيوم اهتمام العديد من البلدان.
مبروك يا شعب الأردن فاليورانيوم أغلى من النفط، وغدا ستقام المفاعلات النووية التي ستمد الأردن بالكهرباء، وسنرى السيارات الكهربائية تجول في عمان وسينتهي التلوث والفقر.
الكروي داود – النرويج

تعقيبات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية