تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على تقرير: وصيفة حارسات القذافي

عقدة المرأة
وظيفة الرجل أن يتخلى عن الهلوسة بكل ما يتعلق بالمرأة ولباسها. ميركل تحكم ألمانيا وكل الرجال المسلمين يفرون من بلدانهم إلى بلدها. وكلينتون ستحكم أمريكا والعالم.
حان الوقت أن يعرف الرجل العربي أنه لا يساوي شيئا في هذا العالم، وأنه من الأفضل له إذا أراد اللحاق بالركب أن يزيل من دماغه عقدة المرأة والتحكم فيها.
تاوناتي

تعقيبا على مقال هيفاء زنكنة: ما هو الفرق بيننا وبين تنظيم الدولة

حبر على ورق
لا داعي للتحقيقات فكل شيء واضح كوضوح الشمس لكن العالم متواطئ مع مصالح إيران في المنطقة.
إزالة نظام صدام حسين هي مصلحة إيرانية، بقاء نظام الأسد هي مصلحة إيرانية، إبادة السنة في الممنطقة هي مصلحة إيرانية.
ميليشيا حسن نصر الله هي ميليشيا إيرانية طائفية بحتة، تعمل على العبث بأمن الدول العربية لصلحة إيران.
المستفيد الأكبر من ظهور تنظيم الدولة هي إيران و حلفاؤها، أليس غريباً أنه يعتدي على معظم دول المنطقة ولم نسمع مرة أنه إعتدى على إيران بل على العكس هو تذكرتها لدخول المناطق السنية بحجة القضاء على الإرهاب.
فالواقع يثبت لنا يوما بعد يوم أننا نعيش في غابة والقوي يأكل الضعيف.
أما بالنسبة للقانون الدولي وحقوق الإنسان فما هي إلا حبر على ورق.
رياض الخطيب السويد

تعقيبا على مقال ميسرة بكور: واشنطن وموسكو… تبادل أدوار

مشاركة الجميع في القصف
المسخرة الكبرى: الروس يقصفون المدن والبلدات السورية ويقتلون مواطنين سوريين… الأمريكان يفعلون الشيء نفسه… الفرنسيون يشاركون في القصف… البريطانيون أيضاً… الإيرانيون يقتلون ويحتلون… حزب الله يقتل باسم الدين… قوات من كوريا الشمالية تقتل السوريين… ميليشيات طائفية عراقية… ميليشيات طائفية أفغانية… مرتزقة من الشيشان وحتى من الصين تقتل باسم روسيا وإيران… الأتراك يقصفون… السعودية تمد الثوار وربما ستقصف… نسينا إسرائيل حيث تقصف وتدمر حيثما تشاء منذ 40 سنة، ولكن أنتبه أيها السوري فمازال لديك في القصر من يسمي نفسه رئيسا.
سامية – سوريا

تعقيبا على مقال سعد يقطين: أثمة مشرق وهناك مغرب؟

طرح مستنير
نحن في المشرق كما في المغرب، بحاجة لمثل هذا الطرح المستنير، الذي يجمع جناحي الوطن، لعله يحلق عاليا متحررا من أمراضه التي أعاقت استجاباته لتحديات عصره، التي أتاحت التدخلات الشريرة في شؤونه وشجونه، في غياب للحكم الرشيد.
محمد حسنات

تعقيبات

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية