نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر خيرت الشاطر
نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر خيرت الشاطر
القاهرة- (يو بي اي): أعلنت إبنة نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر، خديجة الشاطر، أن الجماعة ستحمي الشرعية “من أجل إعلاء كلمة الله”، وذلك قبل أيام من موعد 30 حزيران الذي قررته المعارضة في البلاد للخروج بمظاهرات ضخمة للمطالبة بإسقاط النظام.
وقالت الشاطر، في تدوينة عبر صفحة منسوبة لها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، بعد منتصف ليل الخميس – الجمعة، “أن جماعة الإخوان المسلمين سيحمون الشرعية بأرواحهم لا لأجل دنيا ولكن لأجل إعلاء كلمة الله في أرضنا، فإن كتبها الله لنا فبرحمته وإن قضينا لأجلها فيارب هي الشهادة وما أروع الحياة بعدها في جنة الخلود ولأجيال من بعدنا تحيا عزيزة في أوطاننا”.
واعتبرت “أن شائعات عدة يجري تداولها تحت بند سري للغاية أو من مصادر مطلعة عبر ما أسمته (القنوات الفضائية التخريبية) من بينها تأجير بلطجية (خارجون على القانون) سيندسون بين المتظاهرين في 30- 6 الجاري، لقتل المصريين بإسم الإخوان المسلمين، وكذلك العمل من أجل تكرار نموذج سوريا أو العراق في مصر”.
ورأت “أن ما يُروَّج على أنه حقائق إنما هي أكاذيب وشائعات وتهديدات وإنذارات وتوهمات يعجز العقل عن الموازنة بينها”، فيما حمَّلت سبب تلك “الفوضى في التفكير” إلى من أسمتهم “فريق من الكلاب المسعورة التي تم تدريبهم على البكاء على الأطلال وتدليس الأذهان وخداع المصريين وتفريق شملهم من خلال القنوات الفضائية التخريبية”.
واكدت الشاطر في تدوينتها على أن “الإخوان المسلمين سيلتزمون بيوتهم في 30 – 6 الجاري، وسنعتزل الفتنة فإن أشعلوها (المعارضين) فإن لهيبها سيحرقهم وسيُحق الله الحق ويمحق الباطل ولو كره المجرمون”.
كانت أحزاب وقوى مصرية معارضة دعت لظاهرات حاشدة في 30 حزيران/ يونيو الجاري، للمطالبة بإسقاط النظام ورحيل الرئيس المصري محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة بسبب ما تعتبره المعارضة “فشل مرسي في إدارة شؤون البلاد وتردي أوضاع المواطنين إنسانياً ومعيشياً”، فيما يخشى مراقبون من وقوع صدامات واشتباكات بين مؤيدي مرسي ومعارضيه تنعكس سلباً على أمن البلاد.
إي نعم ماتجيبها الا ستاتها ,وأيضا من المحجبات وممكن المنقبات!!!!!!!
الله سبحانه وتعالئ قال ان تنصروا الله ينصركم وعموما موتو بغيظكم الإسلام سينتصر من غصب عنكم يا أنصار الفلول والعلمانية نحن معاك يا دكتور محمد مرسي
“موتوا بغيظكم”. إسمع إلى تلك اللغة اللغة التي تنم عن نصر الإسلام وانتصاره بأولئك. والله العظيم لن ينتصر الإسلام بأمثال “موتوا بغيظكم”. موتوا بغيظكم فلن ينصركم ربكم الذي كتب الإحسان على كل شيء ويتبرأ منكم من قال فيه رب العزة
” ولو كنت ………….. من حولك”. مع العلم أن أما تصنع أمة ولا حول ولا قوة إلا بالله.
نفس الصيغة السابقة اي ما قبل الثورة في التعامل مع الاختلاف في الراي زي بالروح بالدم نفديك…….يا فلان (ايا كان) يعني كانك يا اوزيد ما غزيت يا اختنا المسلمة؛ الشرعية لا تخمى بالدم وازهاق الروح حتى لو كانت روحك انت الشرعية تحمى فقط بالشرعية وشرعنة القانون.
و الله أنا لا أريد أوسّع الهوّة بين الحكومة و المعارضة ، لكن لنعلم جميعا أن شرعية ( العيش العزيز، و الكريم ) المتمثلة في إسقاط مبارك ، والتي دفع من أجلها الشعب المصري دماءه و أرواحه ، و تباهى و تفاخر بذلك ، هي نفسها الشرعية المتمثلة الآن في رئيس وثق فيه الشعب ، و إنتخبه حُرًّا ، و شهد الجميع على نزاهة الإنتخاب….
نعم السيد الرئيس الشيخ مرسي حفظه الله ورعاه هو الشرعيه
الاسلام قاااااااادم شاء من شاء وابى من ابى
الاسلام هو الذي سيحكم المصريين لان المصريين هم شعب مسلم .نقطه انتهى
وعموما ياخ حسان موتوا بغيظكم هذا كلام الله والله وعدنا بالنصر وسانتصر رضي من رضي أو ابئ من ابئ لان هذا وعد الله ًومن اصدق من الله والئ الإمام يا دكتور محمد مرسي اللي ولاك سيتولاك
أين كان الإسلام حتى يكون قادما ومن أين سوف يأتي وأين مستقره ومقامة أم
أنه إجترار للكلام دون فائدة علما أن العيش الآن هو ضمن الحكم الجبري الذي أخبر عنه النبي محمد عليه الصلاة والسلام. وعليه فإن الشرعية هي شرعية الجبر الإتباع بالقوة للإخوان الذين لا يفقهون معنى الحكم والذي هو إما تزمت وإنغلاق أو على الطريقة الجزائرية في تسعينات القرن الماضي حيث أراد إخوان الجزائر “( العيش العزيز، و الكريم )” فاصطدموا بأرواح تزهق باطلا. حين يأذن الله سوف
تكون الخلافة على منهاج النبوة ولكن من يدري أنها ستكون غدا أم بعد قرن أم بعد
عشرة قرون من الزمن؟ فلما الإستعجال والتضييق على خلق الله؟