إردوغان يبعث برسالة نصية إلى الشعب يطالبه بالذود عن الديمقراطية

حجم الخط
1

اسطنبول – رويترز – بعث الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، برسالة نصية عبر الهاتف إلى الشعب يطالبه بالذود عن الديمقراطية والسلام.

وحملت الرسالة توقيع إردوغان باسمه كاملاً، ودعا فيها أيضاً الشعب إلى النزول للشوارع في مواجهة “فئة قليلة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول بولنوار قويدر-الجزائر:

    السلام عليكم
    إذا كان شعب يستحق أن يسلم له وسام الإستحقاق الوطني لا يكون غير الشعب التركي الأصيل الذي ثبت بالدليل المادي والبائن أنّه يحب وطنه …ففور ما نادى القائد أن هلمّوا البلاد في خطر من لدن عصابة تريد أن تعيث في البلاد فسادا وقبل أن ينتخي من جملته رأيناهم جماعات جماعات وزرفانا ووحدانا يملؤون الشوارع ليقفوا صوب هذه الشرذمة بصدور عارية حاملين أعلام وطنهمك تدفعهم مجبة السلام والأمان لنجدة وطنهم ليس حبّا في “أردغان” وحتّى من نزل حبّا فيه فقد رأى في الرجا ما أنجزه لبلاد كانت على شافية الإنهيار فكان سببا بفضل الله لإنقاذها فحقّ له أن يرفع مشعل الحرية عاليا ونيل السعفة الذهبية لنصرة الديمقراطية …قد مرت شعوب بنفس المحاولة ولكن كان جزائهم القتل والضرب في المليان ومن نجا من الرصاصة الحمراء كان مصيره غياهب السجون –أمر مألوف هذا في الإنقلابات أن تحدث فيه هذه الأمور-لكن المؤسف لمّا جهاز العدالو يميّل كفتي الميزان لصالح القئة الباغية هذا هو القتل الحقيقي للعدالة ولمّا الاعلامويون يشيدنا بالظلم وينصرونه ويجعلوا منه منارة هذا هو القتل الحقيقي للحقّ ….
    من أراد أن يتعلم الديمقراطية عليه أن يحج لتركيا ليتعلم من شعبها كيف يصون الديمقراطية ويصون صوته الذي زكى به مسؤوله ..
    من أراد أن يتعلم معنى الدفاع عن المكاسب التي صنعها عليه أن يسافر لتركيا لتعلم من شعبها كيف يذود عن حريته…
    هذا ليس حبّا في “أردوغان” ولكن صيانة للرمز الحكم المثمثل في “أردوغان” نحن عندنا في بعض الدول من نصبناه ديمقراطيا على خمس إستحقاقات قد بدلناه بجزمة فوق رؤوسنا بعدما وعدنا بجنة فوق الأرض ها هم يعيشون الجحيم مع سلطانه الجائر لا أمن ولا إستقرار ولا حماية إجتماعية ولا مكاسب سياسية ولا حركة للإقتصاد كل الذي كان يريده أن ينادى عليه “ياريس وفقط”…
    إنّ حكم الجزمة العسكرية على مدار الزمن ثبت فشلها في كل مناحي الحياة فأنّى لهالشعب أو طائفة منه مازالت تؤمن بتسيير البلاد ديمقراطيا وهو الذي متعود على الأوامر وفقط…
    ولله في خلقه شؤون
    وسبحان الله

إشترك في قائمتنا البريدية