رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
تل أبيب- (د ب أ): قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن على إسرائيل أن تكون على أهبة الاستعداد للتعامل مع أي تطورات إقليمية محتملة.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عنه القول إن الواقع المحيط بإسرائيل يتغير بسرعة كبيرة وقابل للانفجار.
وأكد أن إسرائيل “لا ترغب في تحدي أحدا ولكنها ستواجه التحديات وسترد بقوة ضد كل من يمسها”.
من جانبه، قال وزير الدفاع موشيه يعلون إن جميع الوحدات القتالية جاهزة “لأنه قد يتم استدعاؤها للمعركة خلال مدة قصيرة”.
مشكلة اسرائيل انها تريد ان تجلس فى كراسى المتفرجين دائما تتغير البلاد المحيطة بها (وهى لاتتغير ) وهذا هو المستحيل تتحدث اسرائيل عن قرب انفجار
المنطقة لذلك تستعد وتتهيأ لاسوأ الظروف وهذة حقيقة لان الميدان الذى تعبث فية امريكا غاية فالخطورة تحاول جاهدة تحييد اسرائيل عن اخطار الانفجارات الحقيقية التى تحدث حاليا فالمنطقة بالقرب من تل ابيب وهذا مستحيل للوجود الاسرائيلي الخطأ فى فلسطين ولايمكن ان تتلاعب امريكا بمحيط فلسطين حتى لو ارسلت كيرى بتطميناتة الخداعة وماتلاعبت اسرائيل اسوة بالاخرين فالاحداث لينتهى الصراع من جديد (بانتصار ايران وتواجدها وقربها منها ) ولماكان الميدان الذى تعبث فية امريكا استراتيجى اصبحت تطورات الاحداث ضبابية برغم تأكيدات امريكا ان هناك اتفاقات ثنائية مع احد اوجه المعارضة الثلاثية الاان روسيا والصين لاتكفيان ضمانا لمصلحة اسرائيل فلاتزال هناك ايران هل ستتخلى عن استراتيجيتها ووجودها وامتداها وجذورها بالقرب من فلسطين لتخسر كل شىء هذا هو المهم والاخرجت اسرائيل من المولد بوجود ايران وتغلغلها وتجذرها وتواجدها بالقرب منها اكثر من قبل مما يعنى انها خسرت كل شىء وعادت لنقطة الصفر من جديد والوضع هكذا مراهنات لابد ان تقلق اسرائيل حتى تغدر امريكا بروسيا والصين وايران 100% وتضمن اسرائيل زوال ايران وحزب اللة والخطر الفلسطينى نفسة وزوال كافة المقاومات (والسؤال هو لماذا يضحى الثلاثى المعارض لامريكا ) باخر الاستراتيجيات وهم سيغزون ضمن جدول ترتيب المنطقة وماهو ثمن تخيليهم عن استراتيجيتهم ووجودهم لاشىء (لذلك اسرائيل قلقة ) من تطورات الاحداث ضد ماتتمناة امريكا وهو الحاصل قريبا 0
بسقوط سورية تصبح كل الدول العربية للمنطقة تحت سياسة اسلاموية مدمرة السياسة التي تبيح بقتل الناس من اجل المصالح الدنياوية وهنا سوف تدخل اسرائيل اللعبة وتقول للعالم انظروا الى هؤلاء العرب الهمج هم خطر حتى على انفسهم علينا القضاء عليهم قبل ان يقضوا علينا و هنا سوف تتحقق رؤية الرسول صلى الله عليه و سلم في هلاك العرب كلهم و ظهور المسيح الدجال الذي اصبح على الابواب
اتفق مع سارة 100%
هل الدجال مسلم ؟
وهل زمانه معروف ؟
وهل لاي شخص او محلل او عراف او او او ان يتنبا بموعده؟
ارجو ان نفكر دائما بعقل واقعي وحسب المعطيات الموجودة على الارض وترك الامور الغيبية تحدث كما ارادها الله وبمشيئته
وعلينا ان نعد العدة وناخذ بالاسباب الموضوعية والامكانيات المتاحة
ان الكثير من العرب والمسلمين عندما لا يجدون اجوبة على تساؤلاتهم يعودون للتفسيرات الغيبية وهذا ضعف في قراءة الواقع