منازل دمرها النظام دمرت في وسط مدينة دير الزور
منازل دمرها النظام دمرت في وسط مدينة دير الزور
إسطنبول- (د ب أ): ترك اثنان من الدبلوماسيين السوريين منصبيهما احتجاجا على سياسة النظام الحاكم وهربا إلى العاصمة الألمانية برلين.
وقالت دوائر المعارضة السورية إن الدبلوماسيين الهاربين هما “لما إسكندر” وكانت تعمل من قبل في القنصلية السورية في دبي وعملت مؤخرا في وزارة الخارجية السورية بدمشق، وهيثم حميدان وهو قنصل سورية في العاصمة الكوبية هافانا.
وينتمي حميدان إلى الطائفة الدرزية، بينما تنتمي لما إسكندر إلى الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد.
وتعتبر الأقليات بصورة مبدئية سندا كبيرا لنظام الرئيس الأسد، حيث تمثل الأغلبية السنية العمود الفقري للثورة السورية المستمرة منذ 2011.
عامين من الإغرآت السعودية و القطرية بمليارات الدولارات,الصيد موضفين بدون أي منصب مهم.العملية فاشلة على طول الخط.
عامين من التدمير والقتل الجماعي وقصف المدن وقتل الاطفال والنساء والتخريب والكيمياوي جعلت حتى الضباع والوحوش تهرب من هذا النضام
كانوا منشقين منذ زمن ولكن بنائا على اتفاق بينهم وبين من اتفقوا معهم على الانشقاق ان يبقوا على راس اعمالهم على شكل مدسوسين داخل النظام , وعندما بدأت ارهاصات الحل تلوح في الافق او بالأحرى علامات سقوط النظام تلاشت من الافق حزموا حقائبهم وفروا خوفا من وشاية بهم من هنا او هناك او ابتزازهم من قبل هذا او ذاك او بدأت دوائر الشبه تدور حولهم واكتشاف حقيقتهم ففروا بجلودهم
وهذه حقيقة كل من يعلن عن انشقاقه في هذا الوقت
يا موظفين السفارات السورية الذين تعلقون على الاخبار لتوهموا القارئ أن هنالك مؤيدين حقيقين لبشار الاسد…. اليكم أقول:
لا تناصروا المجرمين حتى لو كانوا من طائفتكم..!!! وذلك لان الله وعد بقسم ظهور المجرمين ولو بعد حين.