عارض الازياء والفنان السعودي تومي عمران: تزوجت 3 مرات مسيارمن نساء اكبر مني
1 - يوليو - 2013
حجم الخط
19
لندن ـ رحب عارض الازياء والفنّان السعودي تومي عمران في حديث لموقع “سيدتي.نت” انه بالزواج المدني، وأيضاً بزواج المسيار، وذلك بعد أن نشرت مغرّدة سعوديّة صوراً من حفلة خاصّة لزواجهما، وقال “لا يوجد عيب أو حرمانيّة في ذلك”.
واضاف تومي “نعم تزوجت مسيار، ولم تكن زيجة واحده، بل ثلاث مرات. وأمّا عن السبب، فهناك أسباب مختلفه لكلّ زيجة”.
وحول ما اذا كان كان السبب مادياً له اجاب “الموضوع غريب قليلاً، فزواج المسيار هو لفترة محدّدة، ويبعد عن فعل المحرمات. وبسبب إعجابهنّ اتفقنا على الزواج بشروط بين الطرفين، ومنهنّ من حاولت إغرائي مادياً، ومنهنّ من أرادت أن يكون الزواج أبديّاً وتسلّطاً وتملّكاً، بسبب الغيرة الناتجة”.
وحول مدة الزيجات قال “كانت لمدّة أسبوعين فقط. ولكنّ آخر زيجة استمرّت شهراً ونصف الشهر، وتعرّضنا لمشاكل، بسبب إصرارها على أن يكون الزواج أبديّاً، ولم أوافق، فبدأت بالتهديد ونشر صور خاصّة، ما جعلني أحذفها من حساباتي الإلكترونية ، فقد تمادت بالغيرة وسبّ وشتم المعجبات وتهديدهن”.
زواج المسيار ليس فيه تحديد مدة ينتهي بها الزواج، فإن الزواج الذي تحدد مدته هو زواج المتعة، وهو محرم وباطل بإجماع أهل السنة، لدلك وجب التنبيه فهدا الشاد يتكلم عن زواج المتعه وليس المسيار،اخينا فاهم الموضوع غلط، زواج المسيار وافي الشروط الا ان الزوجه تستطيع ان تتنازل عن حقها في النفقه والمسكن. فارجو التنبيه
فى راى لايوجد فرق بينه وبين المراه التى يقف بجانبها ناهيك عن موضوع الزواج المسيار لان هناك فرق بين الرجل والمراه يبدو اننا فى عصر المساواه بين الرجال والنساء
إلى الأخ أبو عمر: لا أدري كيف يسمح الإسلام بزواج المتعة في أيام رسول الله (ص) ويحرمه في زمن آخر مع العلم أن الشروط والظروف الموضوعية لذلك الزواج لم تتغير على الإطلاق. وأعرف عند الإخوة الشيعة استمرار زواج المتعة بعقود فيها شروط غاية في الصعوبة تفادياً للتلاعب بأعراض الناس ، ولكن هو حل إسلامي لمشكلة كبيرة لو أمعنا النظر فيها ، طالما أن الدين جاء لتحقيق سعادة الإنسان من جميع النواحي. اليوم يا أخ أبو عمر ينتشر في السعودية مثلاً زواج المسيار والمسفار والدراسة وحتى في جدة هناك زواج لمدة يوم واحد وربما 3 ساعات.. فهل هذه الأنواع من الزيجات صحيحة وزواج المتعة ليس صحيحاً ، أم العكس …؟ إذا كان زواج المسيار بشروط مشابهة للزواج الطبيعي مع فارق تنازل المرأة عن حق القوامة (المصروف على المنزل) والفراش يومياً إلا أن مثله كمثل زواج المتعة تكون النية فيه لفترة محددة ولأسباب معينة كالدراسة أو العمل أو السفر أو الغربة … ولا أدري كيف يستمر زواج طيلة العمر بين امرأة عمرها 46 سنة وشاب لبناني مثلاً عمره 23 سنة يعمل في جدة ، وتزوج هذه المرأة لرغبته ورغبتها في الفراش فقط..؟ ألا نكن واقعيين ونعترف بأن ما كان سائداً في زمن الرسول من زواج متعة هو الحل الأمثل والصحيح.
يقول الخليفة عمر بن الخطاب(متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا انهى عنهما واعاقب عليهما , متعة الحج ومتعة النساء)ومن لايصدق هذا الحديث عن عمر فليقرأ كل كتب التاريخ والحديث
زواج المسيار ليس فيه تحديد مدة ينتهي بها الزواج، فإن الزواج الذي تحدد مدته هو زواج المتعة، وهو محرم وباطل بإجماع أهل السنة، لدلك وجب التنبيه فهدا الشاد يتكلم عن زواج المتعه وليس المسيار،اخينا فاهم الموضوع غلط، زواج المسيار وافي الشروط الا ان الزوجه تستطيع ان تتنازل عن حقها في النفقه والمسكن. فارجو التنبيه
قل تزوجت زواجا شبه حرام مادام اطوله شهرا ونصف
واغلبهن تكبره لغاية فى نفسه ليستكيع التخلص منهن بكل سرعة
لما لايتزوج زواجا حلالا تربطه علاقة حب وبناء بيت تحوى زوجا وزوجة واطفالا وكفاك طيشا ياهذا اليس مسلما
الله يهديه يا اخوتي ان الامة في خطر عفوك ربنا
فى راى لايوجد فرق بينه وبين المراه التى يقف بجانبها ناهيك عن موضوع الزواج المسيار لان هناك فرق بين الرجل والمراه يبدو اننا فى عصر المساواه بين الرجال والنساء
ياي شو حلو !
شي بيجنن !
يخربيتو على المظهر شو مهضوم !
أما عن زواجه:
فالولد قد أصبح رجلا ,,
إلى الأخ أبو عمر: لا أدري كيف يسمح الإسلام بزواج المتعة في أيام رسول الله (ص) ويحرمه في زمن آخر مع العلم أن الشروط والظروف الموضوعية لذلك الزواج لم تتغير على الإطلاق. وأعرف عند الإخوة الشيعة استمرار زواج المتعة بعقود فيها شروط غاية في الصعوبة تفادياً للتلاعب بأعراض الناس ، ولكن هو حل إسلامي لمشكلة كبيرة لو أمعنا النظر فيها ، طالما أن الدين جاء لتحقيق سعادة الإنسان من جميع النواحي. اليوم يا أخ أبو عمر ينتشر في السعودية مثلاً زواج المسيار والمسفار والدراسة وحتى في جدة هناك زواج لمدة يوم واحد وربما 3 ساعات.. فهل هذه الأنواع من الزيجات صحيحة وزواج المتعة ليس صحيحاً ، أم العكس …؟ إذا كان زواج المسيار بشروط مشابهة للزواج الطبيعي مع فارق تنازل المرأة عن حق القوامة (المصروف على المنزل) والفراش يومياً إلا أن مثله كمثل زواج المتعة تكون النية فيه لفترة محددة ولأسباب معينة كالدراسة أو العمل أو السفر أو الغربة … ولا أدري كيف يستمر زواج طيلة العمر بين امرأة عمرها 46 سنة وشاب لبناني مثلاً عمره 23 سنة يعمل في جدة ، وتزوج هذه المرأة لرغبته ورغبتها في الفراش فقط..؟ ألا نكن واقعيين ونعترف بأن ما كان سائداً في زمن الرسول من زواج متعة هو الحل الأمثل والصحيح.
بس افهم علي شو بغاروا؟ وين الموضوع؟
زواج المتعة تم تحريمه في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وليس بعده.
وإنما أثيرت القضية في عهد عمر وتم الإجماع عليه بتحريمه
يقول الخليفة عمر بن الخطاب(متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا انهى عنهما واعاقب عليهما , متعة الحج ومتعة النساء)ومن لايصدق هذا الحديث عن عمر فليقرأ كل كتب التاريخ والحديث