الاخوان المسلمون ينددون بـ”دولة بوليسية” في مصر ويدعون الى التظاهر الجمعة
4 - يوليو - 2013
حجم الخط
4
القاهرة ـ (ا ف ب) – نددت جماعة الاخوان المسلمين في مصر الخميس باقامة “دولة بوليسية” في البلاد غداة عزل الجيش للرئيس الاسلامي محمد مرسي الذي ينتمي الى صفوفها.
وفي الوقت نفسه دعا مؤيدو القوى الاسلامية الى التظاهر باعداد كبيرة الجمعة احتجاجا على “الانقلاب العسكري”. ودعت “الجبهة الوطنية للدفاع عن الشرعية” التي تضم ابرز القوى الاسلامية في البلاد مناصريها الى التجمع “سلميا” خلال “جمعة الرفض”.
وقالت جماعة الاخوان المسلمين في بيان “يرفض الاخوان ارهاب الدولة البوليسية باعتقال رموز الجماعة والحزب واغلاق القنوات الفضائية واقتحام القنوات الفضائية” في اشارة الى حزب الحرية والعدالة الذي يمثل “الاخوان المسلمين” سياسيا.
واضافت في البيان “نقف ضد الانقلاب العسكري ضد الشرعية والدستور” مؤكدة “عدم التعامل مع السلطة المغتصبة”.
كما اعلن الاخوان “رفضهم القاطع لكل صور العنف ضد المظاهرات ويؤكدون التزامهم بالتظاهر السلمي”.
إنقلاب الجيش على الرئيس
تم في مصر تفريخ الفوضى واللاأمن واللاإستقرار والرعاية المستمرة لذلك من طرف الأمن والقضاء الفاسدين والجيش الفاسد وتدخلهم اللامشروع لإعادة النظام البائد بإفساد الإنتخابات بالمال وضغوط السلطة والجور وإستعمال مرتزقة الأقلام والإعلام السخيف المبتدل والرخيص واستمرارهم المستميت في النيل من سلطة السيد الرئيس محمد مرسي بالإشاعات الكاذبة وإختلاق فوضى الشارع بالمياومين مقابل جنيهات آخر النهار
لكن حكمة النزهاء المؤيدين للرئيس من شعب مصر وكريزما الرئيس وحكمته وقوة شخصيته وحدها التي حكم بها مرسي دون أمن ولا قضاء ولا جيش أتعبت جدا الفاسدين من الأمن والقضاء والجيش وأفقدتهم الصبر ليعلن الجيش إنقلابه العسكري على الرئيس وشرعيته التي إستمدها من شعب مصر وإنتخابه الديموقراطي
فكان بذلك مرسي أقوى زعيم ديموقراطي ومصلح لامستبد في التاريخ
أما مصر اليوم فهي على أبواب إستنساخ ما حدث في ليبيا ويحدث في سوريا من ظاهرة التطهير والتطهر للخلاص من فساد البنيات التحتية للنظام البائد الذي فيه تم توريث القضاء وبيعه مقابل الجور لأسر القضاة وعائلاتهم
أما إعادة إستنساخ النظام البائد فبات من ضرب المستحيل
فلتكن ثورة إسلامية وحسبنا الله ونعم الوكيل والله ينصر الدكتور المخلص الشريف محمد مرسي
ياعرب السلطة لا تاتي الا بالقوة اما قول ان السلطة تاتي بالأساليب الديمقراطية فهذا من باب تحميق البشر
عندما بطاح برئيس منتخب ديمقراطيا من طرف العسكر هذا لا يبشر بمستقبل مشرق و وداعا للديمقراطية و مرحباً بالانقلاب العسكري
إنقلاب الجيش على الرئيس
تم في مصر تفريخ الفوضى واللاأمن واللاإستقرار والرعاية المستمرة لذلك من طرف الأمن والقضاء الفاسدين والجيش الفاسد وتدخلهم اللامشروع لإعادة النظام البائد بإفساد الإنتخابات بالمال وضغوط السلطة والجور وإستعمال مرتزقة الأقلام والإعلام السخيف المبتدل والرخيص واستمرارهم المستميت في النيل من سلطة السيد الرئيس محمد مرسي بالإشاعات الكاذبة وإختلاق فوضى الشارع بالمياومين مقابل جنيهات آخر النهار
لكن حكمة النزهاء المؤيدين للرئيس من شعب مصر وكريزما الرئيس وحكمته وقوة شخصيته وحدها التي حكم بها مرسي دون أمن ولا قضاء ولا جيش أتعبت جدا الفاسدين من الأمن والقضاء والجيش وأفقدتهم الصبر ليعلن الجيش إنقلابه العسكري على الرئيس وشرعيته التي إستمدها من شعب مصر وإنتخابه الديموقراطي
فكان بذلك مرسي أقوى زعيم ديموقراطي ومصلح لامستبد في التاريخ
أما مصر اليوم فهي على أبواب إستنساخ ما حدث في ليبيا ويحدث في سوريا من ظاهرة التطهير والتطهر للخلاص من فساد البنيات التحتية للنظام البائد الذي فيه تم توريث القضاء وبيعه مقابل الجور لأسر القضاة وعائلاتهم
أما إعادة إستنساخ النظام البائد فبات من ضرب المستحيل