مقتل خمسة سعوديين وإصابة 10 أخرين في اعتداء اسطنبول

حجم الخط
10

الرياض- د ب ا- أكدت القنصلية العامة للمملكة العربية السعودية في اسطنبول بتركيا، وفاة خمسة سعوديين وإصابة قرابة 10 أخرين، أثر العملية الإرهابية التي وقعت في ساعة متأخرة ليلة السبت في اسطنبول، واستهدفت محتفلين برأس السنة الميلادية.

وقال الوزير المفوض في القنصلية العامة في إسطنبول والقائم في أعمال القنصلية عبدالله الرشيدان في تصريح خاص نشرته “الرياض اونلاين”، بأن فريقا كاملا من القنصلية باشر موقع الحادثة، ونتج عن الحادث حتى مساء الأحد وفاة خمسة سعوديين وإصابة قرابة 10 أخرين.

وأضاف الرشيدان بأنهم لا يزالون يتابعون حالة المصابين، ويتواصلون مع الأمن التركي لمتابعة الأعداد المصابة من السعوديين بشكل نهائي.

وأشار الرشيدان إلى أن جميع الهواتف في القنصلية تعمل على مدار الساعة، داعياً أي مواطن (سعودي) يتعرض لأي أذى التواصل على الفور عبر الهواتف أو موقع القنصلية الإلكتروني، أو على حساب القنصلية في موقع التواصل الاجتماعي تويتر.

يذكر أن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، أعلن الأحد أن الاعتداء الذي استهدف ملهى ليلياً في اسطنبول خلال الاحتفالات بعيد رأس السنة، أسفر عن 39 قتيلاً من بينهم 16 أجنبياً، وإصابة 69 اخرين. واضاف صويلو ان الشرطة لاتزال تبحث عن منفذ الهجوم.

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول د حمود الفاخري/واشنطن:

    كانت متاكد لزم يكون اقل شي ١٠ لا حول ولا قوة الا بالله

  2. يقول RAFEEK KAMEL:

    تركيا بامس الحاجة الى تغيير نهجها بحماية اراضيها ومواطنيها وزائريها….على كل بلدية فى كل مدينة وقرية تركية يتوجب اصدار قرار بالزام كل محل يتردد عليه الكثير من المواطنين يوميا بتوظيف رجال حراسة مسلحين وعملهم الوحيد فرض النظام والقيام بتفتيش كل انسان داخل المكان الذى يحرسونه بالاضافة الى استعمال الاجهزة الاكترونية التى تساعد على اكتشاف الاسلحة والمتفجرات….لو طبق هذا النظام فى مدخل كل ملهى ليلى وسوبر ماركت ونادى ومطار وقواععد عسكرية ومراكز شرطة واسواق عامة ..و الخ الخ بالتاكيد ستقل ان لم تنعدم مثل هذه الحوادث المؤلمة والغير انسانية

  3. يقول زيد حسين - الجزائر:

    لعلهم كانوا يقومون الليل في ملاهي اسطنبول حتى ساعات الفجر الأولى،

  4. يقول غادة الشاويش:

    39 قتيلا ليتهم كانوا جنودا اسراءيليين من الناحية العملية العملية غير عادية ليس من الناحية الامنية كونها ضد هدف مدني- وان كان مع ارتفاع مستوى التهديدات لتركيا من البي كي كي وداعش والنظام السوري وطهران – فيجب عدم السماح بفشل امني لكن من حيث كثرة عدد القتلى تعتبر من الناحية العسكرية عملية نوعية ولكن في المكان الخطا ولضرب تركيا المسلمة تركيا العدالة والتنمية ولا حول ولا قوة الا بالله

  5. يقول Passerby:

    كل الضحايا من غير الأتراك عرب!! ثم يُقال لماذا كل هذه المشاكل في بلداننا وكما قال الأخ زيد أشك أنهم كانوا يقومون الليل!! على كل حال ُيبعث المرء على ما ُقبض عليه. اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها. أما بالنسبة لتركيا فأعتقد أنها فتحت على نفسها باب جهنم بخيانة الثوار الحلبيين بعد الإتفاق التركي المشين مع الروس في بطرسبورغ وتسليم الثوار وعوائلهم إلى النظام الأسدي لترحيلهم عن ديارهم.

  6. يقول الاتحاد العربي:

    على الاقل اتحدو العرب واختلط دماءهم عند السلطان اردغان ، السؤال لماذا
    العديد من الاجانب معظمهم عرب ، و كلهم من الرجال الا من المغرب اربعة نساء !!!،

  7. يقول علي أبو خميرة:

    هؤلاء الذين سقطوا في الجريمه الإرهابية شهداء
    الدولة التركيه تتحمل كامل المسؤولية عن هذا العمل الإرهابي فطالما دعمت الحركات الإرهابية التي تدمر في سوريا

  8. يقول ابو عرب:

    بدلا من الصلاه والدعاء قادمين من بلاد الحرمين الشريفين للسكر والعربده والاحتفال براس السنه المسيحيه الميلاديه في تركيا بدل من الذهاب للحرم للصلاه فيه ذاهبين الى الملاهي والمراقص في تركيا فكيف يلقون رب العالمين وماذا سيقولون لله رب العالمين ….

  9. يقول صالح الجزائر:

    الى الاخ زيد حسين من الجزائر لا تفشي في الاموات و احترم الناس ، لا ندري كيف تكون خاتمتك و لا خاتمتي
    فستحي على نفسك

  10. يقول خليل، لبنان:

    هناك مشكلة حقيقية وعقدة عند الرجال الخليجيين الغير ملتزمين بتقاليد اجدادهم من الرجال. يسافر عدد كبير من رجال الخليج لدول لغرض شرب الخمر وطلب الدعارة الرخيصة، لقد أصبحت هذه الحالة من مشكلة اجتماعية صامتة دون ان يقترب منها باحث او صحفي ليكتب عنها ويكشف خلفياتها الاجتماعية. يعود كثير من هؤلاء الرجال لبدانهم مشبعين بالامراض وغيرهم ممن يلقى حتفه او بتائذا بشك او بأخر كما حصل مع رواد ملهى اسطنبول. على نساء الخليج ان تسأل أزواجها، ابنائها واخواتها لماذا السفر ومع من ستكون.

إشترك في قائمتنا البريدية