تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال واسيني الأعرج: علامات المكارثية الجديدة

مسألة و قت
هناك مؤلفات بحثية غربية أثبتت بالأدلة أن أحداثا إرهابية نسبت إلى الشيوعيين وقتها كانت مفبركة لتبرير القضاء عليهم، ولعلها مسألة وقت فقط ويثبت أيضا أن الإرهاب في أوروبا اليوم كان من إنتاج المصنع نفسه لتصفية الحساب مع الإسلام هذه المرة. ولن تجد بعدها من يعتذر لك عن هضم الرواية وتصديقها. ما لا يريد العرب إدراكه والبناء عليه هو حقيقة أن الإنسان للإنسان ذئب.
جواد – الجزائر

تعقيبا على مقال بسام البدارين: الأردن ووهم السلام

خطط الصهاينة أكبر من فلسطين
لو كانت أطماع الصهاينة فقط في فلسطين فهي ليست مشكلة أبدا، ولكن لم ينتبه العرب أن من النيل إلى الفرات قد حصل. لقد احتل اليهود جنوب السودان وشمال سوريا والعراق. ولو هدم الصهاينة الأقصى ومكة فلن يحدث أكثر من تعليقات في «الفيسبوك» وكام ألف متظاهر في الشارع. خطط الصهاينة أكبر من فلسطين.
د. حمود الفاخري – واشنطن

تعقيبا على مقال عبير ياسين: أمن مصر في مواجهة عالم من التسريبات

«الدبابة حتمشي»
مقالك سيدتي جاء على الجرح، فالعصابة المغتصبة للسلطة في مصر تدير الأمور كعصابات المافيا تماماً. وبالطبع يعلم القاصي والداني أن هناك صراعا مريرا على السلطة داخل أروقة العصابة! وكلنا سمعنا الرئيس فى خطبة من خطبه العصماء وهو يخاطب أشخاصا غير مرئيين بقوله: ااانننتّم مين ؟ااانننتم مين ؟ هاه !
وطبعاً معظمنا استمع لتسريبات من داخل مكتب الرئيس وشركائة عباس ترامادول وممدوح شاهين صاحب المقولة الشهيرة ( احنا التزوير عندنا على مية بيضة !) وهشام بركات النائب العام المقتول ومزور مكان اختطاف الرئيس الشرعي للبلاد، وكذلك تسريبات مصارع الميكروفات. الخلاصة، تتحد نظرة الديكتاتوريات العسكرية لمواطنيها فَهم ليسوا مواطنين وإنما مجرد عبيد! والعبد ليس له أن يسأل سيده من أين لك هذا؟ ولا أين صرفت هذا؟ ولماذا تنازلت عن هذا؟ ولماذا اعطيت هذا؟ الدبابة حتمشي يعني حتمشي، لو مش النهاردة يبقى بكرة.
سمير إسكندراني

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: حل الدولتين وقمر عرفات

إسرائيل لا تريد السلام
المقال يجسد الواقع بدقة، الواقع الذي لم يستطع فهمه العرب وأولهم الفلسطنيون القائمون على أمر إدارة المشكلة الفلسطينية منذ سنة 1967 وما قبلها. عرفات، الذي لم يكن يطالب بالقمر لم يدرك الأمر، وكذلك عباس من بعده ولغايه اليوم والغد ومئات السنين المقبلة. إسرائيل لا تريد سلاما أو أي شكل من أشكال الحلول مهما كانت. إسرائيل بأغلبيتها تؤمن فقط بشيء واحد هو أن الأرض أرض إسرائيل التاريخية التي وهبها الله لهم. إسرائيل مستعده للمفاوضة ومناكفة العالم أجمع ألوف السنين دون التنازل عن شبر من أرض الميعاد المقدسة. التنازل هو مخالفة لمنهج إسرائيل منذ قيامها، مخالفة للدستور غير المكتوب. مخالفة لأمر الله. سمعت يوما مناقشه لأحد رجال الدين اليهود يقول إن الله، وهو السلطة العليا المقدسة، قد أعطانا وأمرنا بالاستيلاء على الأرض هل نقول له لا؟ هل نخالف أمره؟
عدنان

تعقيبات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية